الجرأة في استقبال الدولة الوطنية
منتخب إسبانيا يستبعد دين هويسين مدافع ريال مدريد بسبب الإصابة قبل التوقف الدولي رسمياً النادي الأهلي المصري يكشف عن اسم مدربه الجديد إستعداداً للموسم المقبل مظاهرات في العاصمة اليابانية طوكيو تطالب بوقف إطلاق النار في غزة وبتطبيق عقوبات على إسرائيل الاحتلال الإسرائيلي يمنع الفلسطينيين من دخول الحرم الإبراهيمي مع بدء الاحتفالات بالأعياد اليهودية أردوغان يؤكد أن بلاده توضح لحماس الطريق الأنسب لمستقبل فلسطين ويكشف أن ترمب طلب من تركيا التحدث مع الحركة إسرائيل تشن هجوما على أسطول الحرية المتجه إلى غزة في المياه الدولية وتوقف عددا من القوارب المشاركة بن غفير يقود مجموعات من المستوطنين في اقتحام المسجد الأقصى خلال احتفالات عيد العرش وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاع عدد ضحايا الحرب إلى أكثر من 67 ألفًا و173 شهيدًا ونحو 169 ألفًا و780 جريحًا إصابة جنديين إسرائيليين بجروح خطيرة جراء عمليات جنوب القطاع قوات الاحتلال تقتحم مخيم العروب في الخليل ومداهمات واسعة للمنازل
أخر الأخبار

الجرأة في استقبال الدولة الوطنية؟

الجرأة في استقبال الدولة الوطنية؟

 العرب اليوم -

الجرأة في استقبال الدولة الوطنية

بقلم : رضوان السيد

دخل العالم، وتحديداً الشرق الأوسط، في عصر الانتقال من منطق الدويلة إلى منطق الدولة. هذا ما يحصل في لبنان وسوريا وفلسطين. لكنّ السؤال: هل يمتلك المثقّفون والإعلاميّون العرب جرأة دخول هذا الانتقال؟

كان استقبال الجديد في مجال السياسات الوطنيّة والعلاقات الدوليّة متعذّراً أو شديد الصعوبة، وقد حاولته الدول الوطنيّة في مواجهة التطرّف وفي مواجهة التنظيمات المسلّحة التي كانت تخرّب في الدول وفي العلاقات الدوليّة.

ظهرت عندنا فرصة في سورية، وبعد جهود عربيّة جبّارة في قضيّة فلسطين. صار الأمر في استقبال الجديد لدى الدول الوطنيّة في الاستقرار وسياسات النموّ الكبرى، وفي المساعدة على التخلّص من الميليشيات التي تدّعي التحرير وتدمّر الأخضر واليابس. فعسى أن يكون هذا الأمل سريع التحقّق، فقد طال على معاناتنا الأمد.

يرتكز الحدث في المنطقة بل وما وراءها على وقف الحرب على غزّة من أجل ترتيبات إطلاق سراح أو تبادل الأسرى. ولن تستمرّ هذه المرحلة أكثر من أسبوع لتبدأ بعدها تحدّيات اليوم التالي أو الثاني، وهي التي تتعلّق بترتيبات الإدارة بعد “حماس”. ونحن نتحدّث عن الإدارة لأنّ السيادة محسومة لأميركا وإسرائيل. ولذلك عندما نتحدّث عن إمكانات استقبال الجديد فنحن نقصد أمرين: الشجاعة في وقف النار بالفعل، وهو تحدٍّ على إسرائيل أكثر من “حماس”. فقد عوّدتنا حكومة اليمين برؤوسها الثلاثة أو الأربعة في السنتين الماضيتين أن لا وقف للنار بل لا بدّ من حربٍ دائمةٍ تؤدّي إلى هجرة الغزّيّين والاستيلاء على الضفّة وإنهاء القضيّة الفلسطينيّة.
يرتكز الحدث في المنطقة بل وما وراءها على وقف الحرب على غزّة من أجل ترتيبات إطلاق سراح أو تبادل الأسرى

الرّياض تُصوّب الجنوح الأميركيّ

هي أهدافٌ لا يصدّق أحد إمكان تحقّقها على الرغم من الدعم الظاهر من جانب الرئيس ترامب لهذه الخطّة طوال ما يقارب سنة ونصف سنة. لا أحد يعرف الاستحالة أكثر من نتنياهو صاحب التجربة الطويلة. لكنّه هو وزملاءه في اليمين المتطرّف يهمّهم البقاء في السلطة بقدر ما يسمح به الوضع والدعم الأميركيّ. لكنّ الجيش تعب تعباً شديداً على الرغم من أنّه جيش عالي الكفاءة والانتظام المؤسّسي. وإلى هذا الاعتبار المهمّ الذي عبّر عنه عدد من الجنرالات الحاليين والسابقين، وفقد بعضهم منصبه بسبب ذلك، هناك التحدّي الدولي بل والعالمي الذي ما عاد قاصراً على الأمم المتّحدة ومفوّضيّاتها وجهات الدعم الإنسانيّ، بل صارت له حياة خاصّة في كلّ شوارع مدن العالم.

استندت الدول العربية، وبخاصّة المملكة العربية السعودية، إلى هذا التغيّر في ضغوطها من أجل وقف الحرب وإقامة حلّ الدولتين. فلم تؤثّر في الرأي العامّ العالميّ فقط، بل وأثّرت في الموقف الأميركي المتغيّر: الأولويّة لوقف النار والتخلّي عن حكايات التهجير والريفييرا وضمّ الضفّة والتفكير في مستقبلٍ للسلام بالمنطقة يكون الدخول إليه من مدخل القضيّة الفلسطينيّة. وحتّى الآن لم يتحدّث الأميركيّون بوضوح عن حلّ الدولتين، لكنّ البنود في مشروع العشرين نقطة تشير إلى ذلك.

يتعلّق الأمر الآخر بـ”حماس”، وعندها تحدٍّ في وقف النار! انهزمت من قُرابة عام هزيمةً مؤكّدة. لكن يكون عليها التكفير الآن ليس بوقف النار مثل الحروب السابقة، بل بمستقبل الحركة كلّه. من المؤكّد أن تفقد السلطة وتتجرّد من السلاح. وإذا كان عليها التفكير في المشروع ففي عُهدة الأبناء والأحفاد. وعندما يعود الأحفاد الذين عاشوا أهوال الحرب للتفكير في ما كان ويكون، قد تكون ظروفهم أفضل، لأنّ الدولة ربّما تكون قد قامت فلا يضطرّون إلى القتال من أجل ذلك.

إنّما التحدّي الآن هو في عهدة الآباء والأجداد، فهل يستطيعون استيعاب الدروس وتثميرها لمصلحة شعبهم بالهدوء التامّ والانخراط في النضال من أجل الدولة؟ الأرجح أن لا يستطيعوا ذلك ولا يقوموا به كما لم تقُم به إيران بعد الضربات. ولذلك سيقع بل وقع التحدّي على العرب لفرض التهدئة وإعادة الإعمار وترتيبات قيام الدولة.

هي قرابة الأربعين عاماً منذ خرجت مصر الدولة من الحرب. ولجأت دول المحور أو أُلجئت إلى الميليشيات المسلّحة للتحرير(!). وبتدخّل إيران ما عاد الأمر قصراً على الفصائل الفلسطينيّة بل دخلت على الخطّ ميليشيات من لبنان والعراق واليمن وسورية.. وأفغانستان وباكستان، وكلّ ذلك بمساعي إيران وعملها! تجد الدولة العربية نفسها الآن في قلب المعمعة، معمعة السلام التي استبدلت بها معارك الميليشيات التي خرّبت البلدان وراحت تتبارى مع إسرائيل في من يدمِّر أكثر!
تنتظرنا مصاعب جمّة للخلاص من الميليشيات التي سيطرت على مدى أربعة عقود، وبقدر ما تصعب إزاحة الميليشيات، هناك صعوبات العودة إلى دولة المؤسّسات والسلم والعيش المشترك

مصاعب جمّة

دخل العالم كلّه اليوم في مسار إقامة الدولة الفلسطينيّة. وقد لا ينتبه كثيرون إلى أنّ وضع الفلسطينيّين اليوم يشبه وضع الصهاينة الذين كانوا يؤسّسون الدولة الإسرائيليّة بين عامَي 1941 و1949. فقد كانت المظالم النازلة باليهود وقتها هي شغل العالم الشاغل، كما صارت المظالم النازلة بالشعب الفلسطيني هي شغل العالم الشاغل. فالعالم ومنه أوروبا يرون أنّ هذا القمع المستمرّ مناقض لكلّ منجزات الحركة الإنسانية، كما هو مناقض لقرارات الأمم المتّحدة. في حين تتوجّه أميركا وإن ببطء إلى الاعتراف بأن لا استقرار بدون حلّ القضيّة، سواء على مستوى ملايين الشعب الفلسطينيّ، أو على مستوى الدول العربية والإسلاميّة.

لذلك الجديد وإن كان تحقّقه صعباً جدّاً لكنّه صار ضرورة حياة إن لم يكن ضرورة وجود، وأوّل شروطه التخلّص من الميليشيات والذهاب باتّجاه الدولة المدعومة من كلّ العالم تقريباً.

الخروج من الميليشيا إلى الدولة هو المسار الذي يبدأ في فلسطين، فماذا يحصل أو سيحصل في بلدان الميليشيات الأخرى؟

“الحزب” يحذّر الدول العربية أن لا تضغط على “حماس” لتسهيل الحلّ! وعلاوة على سوء النصيحة فهي تدلّ على سوء التقدير. إذ لا خلاص للمنطقة وشعوبها إلّا بالخروج إلى الدولة وإزالة العقليّات والممارسات الميليشياويّة بكلّ  سبيل! ما تزال عقليّة الميليشيا وممارساتها متجذّرة إذاً لدى ميليشيات إيران وعلى رأسها “الحزب”. وهذا هو النهج، نهج الدولة، الذي ينبغي سلوكه لتستقيم أمور الدولة المدنيّة النامية التي بدأ مسارها الواعد في سورية إلى جانب فلسطين.

نعم، تنتظرنا مصاعب جمّة للخلاص من الميليشيات التي سيطرت على مدى أربعة عقود، وبقدر ما تصعب إزاحة الميليشيات، هناك صعوبات العودة إلى دولة المؤسّسات والسلم والعيش المشترك.

إقرأ أيضاً: الخوف على لبنان… والخوف من “الحزب”؟

أهل الميليشيات ما يزالون شديدي التحمّس لاستغلالاتهم وتاريخهم الأسود. العقلاء ورجالات الدولة ما يزالون الأقلّ حماسةً بسبب شتّى المخاوف التي استعبدت الكثيرين منهم!

لقد جرؤت دول النهوض العربي في التنمية وفي فلسطين، فهل ينضمّ إليها المثقّفون والإعلاميّون لمزيد من الشجاعة في استقبال الجديد؟!

arabstoday

GMT 10:51 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

إيران هُزمت… نقطة

GMT 10:45 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

وضع طبيعي في المغرب

GMT 10:36 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

الخال والقانون

GMT 10:34 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

عامان على الطوفان.. عامان لم يتخيلهما أحد

GMT 10:31 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

السَّابع من أكتوبر لم يكنِ السَّبب

GMT 10:30 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

«الطوفان» الذي ابتلع أصحابه

GMT 10:27 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

جورجيو... لا تحزن من ماسك!

GMT 10:25 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

... عن غزّة وفلسطين و7 أكتوبر

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الجرأة في استقبال الدولة الوطنية الجرأة في استقبال الدولة الوطنية



درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة

 العرب اليوم - درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة
النجمة درّة في أحدث إطلالاتهاتُجسّد النجمة التونسية درة الأناقة الراقية بكل أبعادها، ولا سيما حين يتعلق الأمر بإطلالاتها باللون الأحمر، الذي بات علامة فارقة في أسلوبها، ورفيقها الأنيق في المناسبات والمواسم المختلفة. اختياراتها اللافتة لهذا اللون الجريء جعلتها مصدر إلهام لعاشقات الموضة، لا سيما في موسم الخريف والشتاء، حيث تتناغم دفء الأقمشة مع سطوة اللون، فتُولد إطلالات آسرة لا تُنسى. في أحدث ظهور لها، تألقت درة بإطلالة أنيقة من توقيع المصمم جورج حبيقة، اختارت خلالها طقمًا أحمر قانيًا مميزًا يجمع بين الفخامة والجرأة. تكون اللوك من معطف طويل مطرز ببريق ناعم على الكتفين والأكمام، نسقته مع كنزة برقبة عالية وسروال من الجلد اللامع بنفس الدرجة، لتخلق حضورًا عصريًا يعكس الثقة والذوق الرفيع. أكملت الإطلالة بحذاء أحمر بكعب عالٍ وأقراط طويلة متدلية، في مظهر متكامل يمزج بين الكلاسيكية والحداثة. كما ظهرت درة سابقًا بفستان مستقيم من الأحمر الداكن يتميز بياقة هندسية مربعة وأكمام طويلة، زُين بأزرار صغيرة على طول الأمام، ما أضفى على الإطلالة لمسة أنثوية ناعمة. وحرصت على تنسيق الحذاء بنفس لون الفستان لتعزيز الانسجام اللوني. وفي إطلالة عملية، اختارت درة معطفًا أحمر بقصة مستقيمة وأكمام واسعة، ونسقته مع سروال جلدي أسود ضيق وكنزة سوداء، وأضافت لمسة عصرية بحذاء رياضي أبيض مزين بالتفاصيل الحمراء، مع حقيبة كتف صغيرة سوداء، لتظهر بمظهر يجمع بين الراحة والرقي. وفي سهرات السجادة الحمراء، لطالما كانت درة محط أنظار بفساتينها الحمراء الفاخرة. في إحدى إطلالاتها المميزة، اختارت فستانًا من دولتشي أند غابانا بقصة ضيقة وأكمام طويلة، تميز بحزام يبرز الخصر، مع وشاح أمامي أضفى حرية وانسيابية على التصميم، ونسقته مع صندل ذهبي ومجوهرات ماسية. كما تألقت بفستان مخملي أحمر من تصميم أنطوان قارح، جاء بقصة ضيقة وكتف مكشوف مع أكمام غير متوازنة، ما منحها حضورًا جريئًا وراقٍ في آن واحد. واستعانت بمجوهرات لامعة وحقيبة فضية لإكمال الطلة. وفي مناسبة أخرى، خطفت درة الأنظار بفستان أحمر داكن مزين بتطريزات دانتيل وزهور بارزة، بقصة تحتضن الجسم وأكتاف مكشوفة تزيد من سحر الإطلالة، مكتفية بمجوهرات بسيطة لتترك الفستان يتحدث عن نفسه. وتنوعت إطلالاتها الرسمية كذلك، إذ ارتدت بدلة كلاسيكية كاملة باللون الأحمر من تصميم Honayda، جاءت بتصميم مريح وجريء في آن، مع ياقة مزينة بإكسسوار ذهبي ناعم، لتكسر النمط التقليدي للأزياء الرسمية الداكنة. وفي إحدى الإطلالات العملية، ارتدت درة طقمًا من الساتان الأحمر الغامق، بسروال عالي الخصر وبلوزة مزينة بثنيات، برقبة مرتفعة وأكمام واسعة، عاكسة أسلوبًا عمليًا بلا تخلٍ عن الأنوثة. ومن جلسات التصوير، أطلت بفستان فضفاض من Valentino، اتسم بتصميم ناعم بكتف مائل وكم طويل يشبه جناح الخفاش، ما جعلها تبدو كأنها تتنقل بين الأناقة الحالمة والبساطة المتقنة. وتُعد النجمة درة من أبرز الأسماء التي أبدعت في تنسيق اللون الأحمر بأشكاله المختلفة، محولة إياه إلى عنصر قوة وأناقة، يليق بها في كافة المناسبات، من الإطلالات اليومية إلى أزياء السجادة الحمراء، في تجسيد صادق لأنوثة لا تعرف المبالغة، وأناقة تليق بفصل الخريف وشتائه الدافئ. قد يهمك أيضــــاً: درة تكشف تفاصيل تجربتها الأولى في الإخراج درة تحقق حلمها بدخولها عالمي الإنتاج والإخراج لأول مرة
تونس ـ العرب اليوم

GMT 05:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025
 العرب اليوم - فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025

GMT 05:30 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

خطوات فعالة لتنظيف رخام المطبخ
 العرب اليوم - خطوات فعالة لتنظيف رخام المطبخ

GMT 07:35 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

ضربة أميركية تستهدف تنظيم القاعدة في سوريا

GMT 07:32 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

آليات عسكرية إسرائيلية تتوغل داخل ريف القنيطرة

GMT 03:59 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

الجيش المصرى

GMT 17:19 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

سعد لمجرد يوجه رسالة مؤثرة إلى فضل شاكر بعد تسليمه نفسه

GMT 17:28 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

ترامب يتعهد بضمان التزام الأطراف باتفاق غزة المرتقب

GMT 03:54 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

الروسي مدفيديف يبلغ الدور الرابع لبطولة شانغهاي للتنس

GMT 03:49 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

رئيس وزراء قطر ووفد تركي ينضمان لمباحثات بشأن غزة في مصر

GMT 14:40 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

بيريز يوضح الفرق بين انضمام رونالدو ومبابي لريال مدريد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab