مصر وأوروبا
مجلس الأمن يبحث تثبيت وقف إطلاق النار في غزة وضمان تدفق المساعدات الإنسانية بورصة الدار البيضاء تنهي تداولاتها على وقع الانخفاض مجلس الوزراء اللبناني طالب الدول الضامنة بالضغط باتجاه تطبيق اتفاق وقف الأعمال العدائية مع إسرائيل مجلس السيادة في السودان ينفي وجود مفاوضات مباشرة أو غير مباشرة بين الجيش وقوات الدعم السريع في واشنطن دولة الإمارات تدين مصادقة الكنيست الإسرائيلي على مشروعي قانونين لفرض السيادة على الضفة الغربية المحتلة نتنياهو يشيد بدور ترامب في التعاون مع الدول العربية للمساعدة في إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين من غزة أحياء وزير الخارجية القطري يؤكد ضرورة تضافر الجهود الإقليمية والدولية لضمان تطبيق اتفاق غزة بما يحقق السلام المستدام والاستقرار في المنطقة ألوية العمالقة في اليمن تعلن ضبط سفينة إيرانية محملة بأسلحة ومنتجات إيرانية كانت متجهة إلى الحوثيين قرب باب المندب وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر يقول إن الولايات المتحدة هي أعظم صديق لإسرائيل ويعبّر عن امتنانه لإدارة ترامب على دعمها المستمر زلزال بقوة 4.5 درجة يضرب جزيرة رودس اليونانية
أخر الأخبار

مصر وأوروبا

مصر وأوروبا

 العرب اليوم -

مصر وأوروبا

أسامة الغزالى حرب

أنا سعيد ومتفائل جدا بالقمة المصرية الأوروبية التى بدأت أمس فى العاصمة البلجيكية «بروكسل» وأتفق مع الوصف الذى أطلقته الأهرام عليها أمس بأنها «قمة تاريخية».إنها ليست مجرد زيارة من رئيس مصر عبدالفتاح السيسى لبلجيكا، ومقابلته ملك بلجيكا.. إنها قبل ذلك قمة مصرية -أوروبية، أى أن طرفيها هما «مصر» من ناحية، و«أوروبا» من ناحية أخرى، ممثلة فى «المجلس الأوروبى» والمفوضية الأوروبية. وأعتقد أن على القارئ، بل المواطن المصرى، أن يعرف هنا بعض المعلومات الأساسية المهمة! فالمجلس الأوروبى والمفوضية الأوروبية هما من مؤسسات «الاتحاد الأوروبى» الذى يضم الدول الأوروبية، والذى تعود نشأته الأولى إلى عام 1952،أى ما يزيد على سبعين عاما،عندما أنشئ «المجمع الأوروبى للفحم والصلب» والذى تطور تدريجيا فى تشكيلاته وعضويته إلى أن وصل إلى «الاتحاد الأوروبى» بوضعه ومؤسساته السياسية والاقتصادية القوية الحالية، التى تضم اليوم 27 دولة أوروبية، يوجد على رأسها «المجلس الأوروبى»،الذى يزوره الرئيس السيسى والذى يعتبر «قمة» لرؤساء دول، وحكومات الاتحاد الأوروبى (وجدير بالإشارة هنا، أن الدول الأوروبية بدأت مشروعاتها الاتحادية بالاقتصاد، ثم تقدمت تدريجيا فى المسار السياسى، وذلك العكس تماما مما حدث عربيا، من البدء بالسياسة فى جامعة الدول العربية، قبل تشكيل مؤسسات «الوحدة الاقتصادية» والتى تعثرت فى الناحيتين!). وأعود هنا للقمة المصرية الأوروبية، حيث إن طرفيها هما مصر، وأوروبا، مما يعكس بلا شك مكانة مصر الأساسية فى المنطقة خاصة فى قضايا مكافحة الإرهاب، ومكافحة الهجرة غير الشرعية..، وقبل ذلك دورها الرئيسى فى حل القضايا الساخنة وعلى رأسها تطورات وتداعيات العدوان الإسرائيلى الغاشم على غزة، والدور المحورى الذى سوف يتعين على مصر القيام به لإقالة غزة و شعبها من العثرة - بل الكارثة - التى سببها ذلك العدوان.

arabstoday

GMT 07:46 2025 الجمعة ,24 تشرين الأول / أكتوبر

مجدى يعقوب .. بين قلوب الصغار وأبواب الرحمة

GMT 05:42 2025 الخميس ,23 تشرين الأول / أكتوبر

خمسون سنة ألقاً

GMT 05:22 2025 الخميس ,23 تشرين الأول / أكتوبر

تأثير العقوبات على روسيا بين أخذٍ وردّ!

GMT 05:21 2025 الخميس ,23 تشرين الأول / أكتوبر

استنساخ الماضي يخدشه ويؤذي الحاضر

GMT 05:19 2025 الخميس ,23 تشرين الأول / أكتوبر

نساء السودان... ضحايا وحشية الحرب

GMT 05:13 2025 الخميس ,23 تشرين الأول / أكتوبر

التراث الأثري نعمة أم نقمة!

GMT 05:08 2025 الخميس ,23 تشرين الأول / أكتوبر

«اللوفر» وانتهاك هيبة فرنسا

GMT 05:06 2025 الخميس ,23 تشرين الأول / أكتوبر

من الصمود إلى الجدارة

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصر وأوروبا مصر وأوروبا



يسرا تتوّج "ملكة الأناقة" في مهرجان الجونة

الجونة ـ العرب اليوم

GMT 11:15 2025 الجمعة ,24 تشرين الأول / أكتوبر

5 أطعمة يجب تجنبها عند تناول أدوية لضغط الدم

GMT 13:40 2025 الخميس ,23 تشرين الأول / أكتوبر

الملك تشارلز والبابا ليو أول صلاة مشتركة منذ خمسة قرون

GMT 20:28 2025 الجمعة ,24 تشرين الأول / أكتوبر

منة شلبي تعلن رسميًا زواجها بعد جدل الوثيقة المسربة

GMT 07:46 2025 الجمعة ,24 تشرين الأول / أكتوبر

مجدى يعقوب .. بين قلوب الصغار وأبواب الرحمة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab