في ضيافة القراء

في ضيافة القراء

في ضيافة القراء

 العرب اليوم -

في ضيافة القراء

بقلم : صلاح منتصر

القراء الأصدقاء، ولى فترة لم يستضيفونى وأبدأ بملاحظة المهندس شريف محمد على نتائج الاوليمبياد مقررا فى حزن إننا بدلا من أن نعلم أولادنا الخيل والسباحة والرماية علمناهم المحسوبية والرشوة والفتاكة. حزين لأن سباحا مثل مايكل فيليبس يحقق لبلده ميداليات تعجز كل الدول العربية عن تحقيقها فى كل الدورات الأوليمبية .

ويشير د. عبد الرءوف الأسرج بمناسبة الحديث عن العالم الدكتور زويل رحمه الله إلى عالم مصرى يعد امتدادا للعالم الكبير مصطفى مشرفه هو الدكتور عطية عبد السلام عاشور مواليد سبتمبر 24 فى دمياط والذى حصل على درجة DSc فى العلوم التى حصل عليها عدد محدود فى العالم ونشر 50 بحثا فى علوم الأرض والرياضيات بالإضافة إلى رئاسته منظمة الجيوفيزياء العالمية وكثيرا من المنظمات الأخرى فى فرنسا وألمانيا وغيرهما. وحتى أكون صريحا فالتقصير على الذين يعرفون عن العالم ولم يلحوا فى الحديث عنه.

ويكتب علاء أبو السعود مهندس اتصالات معلومة علمية بمناسبة حديثى عن الذرة وأبحاث العالم أحمد زويل أنه فى القرن التاسع عشر تم اكتشاف بعض مكونات الذرة وفى عام 1938 تمت عملية انشطار الذرة وحتى يومنا هذا يتم اكتشاف المكونات المتناهية للذرة ومنها : الكواركس ، وجوج بوسنز ، ولبتنز ، وهيجز بوسن.

ويقدم سيف آدم نصائحه لعشاق البطيخ باختيار البطيخة الخضراء داكنة اللون دون عيوب على قشرتها الخارجية وأن تكون ثقيلة الوزن بالمقارنة بمثيلتها فى الحجم وبعد ذلك رنة البطيخة وهذه خبرة شخصية تكتسب مع الوقت والممارسة.

وتحت عنوان أنقذوا ما تبقى من الساحل الشمالى ملكا للدولة والشعب يصف أيمن غزلان ماحدث فى هذا الساحل بأنه أكبر عملية إهدار لموارد مصر بعد أن تحول الساحل ملكا لعدد محدود من المواطنين سنويا مما حوله الى جمهورية مستقلة مملوكة بالكثير لحوالى 300 ألف مواطن سيتوارثون الساحل هم و أحفادهم أما ال 90 مليونا واحفادهم فسيعتبرونها دولة اجنبية محظور دخولهم اليها.. إنقذوا ما تبقى لكى تضع الدولة يدها على ما تبقى وتنشئ شواطئ عامة و فنادق 3و4و5 نجوم وتشغلها طول السنة لإنعاش السياحة وميزانية الدولة وإعطاء المواطنين حق التمتع ببلادهم .

arabstoday

GMT 06:24 2022 الجمعة ,10 حزيران / يونيو

صلاح منتصر .. الفارس الذى ترجل

GMT 01:08 2022 الخميس ,19 أيار / مايو

دفتر صلاح منتصر!

GMT 04:21 2022 الثلاثاء ,17 أيار / مايو

اختبار صلاح منتصر!

GMT 04:24 2022 الأربعاء ,06 إبريل / نيسان

الإمام محمد الفحام

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

في ضيافة القراء في ضيافة القراء



النجمات العرب يتألقن بإطلالات أنيقة توحّدت تحت راية الأسود الكلاسيكي

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 18:57 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

هدف حكيمى جوهرة نصف النهائى الآخر

GMT 01:29 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

البرج الطالع وتأثيره على الشخصية والحياة

GMT 11:40 2025 الجمعة ,09 أيار / مايو

الخطيب أم كولر.. أم نموذج الإدارة؟ (3-3)
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab