بريد  غير مسجّل

بريد .. "غير مسجّل"!

بريد .. "غير مسجّل"!

 العرب اليوم -

بريد  غير مسجّل

حسن البطل

كان كاتب هذا العمود لعب، على مدى سنوات خلت، دور محرر بريد قراء العمود، بموضوعية ولكن دون كثير إسفاف وتشهير، وهذا كان في عمود يوم معين من أيام العمود السبعة.
أعود، ولو مرة واحدة، إلى هذا التقليد، احتراماً للزميل المحتجب فاروق وادي، أحد كتّاب "الأيام" المواظبين، ورسالته الى المحرر؛ وكذا تفاعل القراء مع تحية كاتب العمود للزميل المحتجب .. لأن الصحافة زمالة، وبعض الزمالة صداقة، وبعض الصداقة مرآة عمر للزملاء القدماء .. وشكراً وعفواً!
* * *
أبهجتني .. وأحزنتني!
تعقيبات على عمود الأربعاء ٢٨ أيار، المعنون "فاروق وادي .. سلاماً"
من الزميل : فاروق وادي
الأخ العزيز حسن البطل
تحية طيبة وبعد
أشكرك جزيل الشكر على مقالتك الجميلة التي فاجأتني وأبهجتني وأحزنتني معاً، معتذراً لك بشدة لتأخري في الرد عليها. فيوم الثلاثاء الماضي عشنا ساعات من الترقب والتوتر في إحدى قاعات جامعة كمويمبرا البرتغالية العريقة، تابعنا فيها مناقشة رسالة شهد، ابنتنا، حول المرأة الفلسطينية. وقد انتهت الساعات بالإعلان عن منحها درجة الدكتوراه بامتياز وبإجماع كامل أعضاء لجنة التحكيم. وكانت الخطوة التالية ان شهد نظمت لنا رحلة بسيارتها الصغيرة طفنا فيها العديد من المدن البرتغالية، ومنها منطقة "جريش"، وهي محميّة طبيعية يبدو ان الله قد اعدها كجنة لعباده الذين يُقدِّرون احتساء النبيذ!
مرّة أخرى لك شكري الجزيل، مؤكداً لك وللعزيز توفيق وصفي أن مقالتي الأربعاء الماضي في الأيام، هما من الجوائز والأوسمة القليلة والنادرة، ولكن بالغة القيمة، التي مُنحت لي في حياتي تقديراً وتحية.
متمنيا لك دوام الصحة والتواصل اليومي مع قراء يحبونك وينتظرون مقالتك مع شعاع اول النهار.
لك فائق التقدير / فاروق وادي
Amer Badra: جميل ووفي أنت.
Yaser Jawabreh: ثلاث علامات في الرواية الفلسطينية.. كان وادي وما يزال علامة أدبية وفكرية بامتياز .. وأنت يا بطل علامة صحافية ثقافية مميزة.
Rose Shomali: جميل بشكل خاص!
Laila S. Al Hassan: من مقالاتك الرائعة
أبو ماءن .. "أضاع فلسطين"؟!
تعقيباً على عمود الأحد أول حزيران، المعنون: "هل هذا هجوم سلام فلسطيني":
سليمان الفيومي: أنا لا أومن بالخرافات الدينية، وإن هؤلاء الأنبياء ما هم الا زعماء قبائل وعشائر على نمط وجهاء اليوم وشيوخ القبائل.
Fawzi Maloul: طبعاً (أبو مازن) مش قليل. سيسجل له التاريخ انه من اضاع فلسطين وشعبها الى يوم الدين.
Amjad Alahmad: البعض يتحدث عن "ضياع فلسطين"، وكأنها "ضاعت" على زمن أبو مازن. والحقيقة أن اكثر من نصف فلسطين احتُلت قبل أن يعي أبو مازن على الدنيا، والمتبقي من فلسطين تم احتلاله عندما التحق حديثاً في العمل الوطني (..).
ضربة لإسرائيل .. موجعة!
تعقيباً على عمود ٢ حزيران، المعنون "حكومة محكومة":
Rana Bishara: مجرد تمسك نتنياهو الشديد بالعلاقة الأمنية "فقط" مع الجانب الفلسطيني دون غيرها لهو مؤشر قوي الى أن الضربة ستكون موجعة جداً للجانب الإسرائيلي، في حال اقدم الجانب الفلسطيني، بالمقابل، على وقف التنسيق الأمني مع الإبقاء على العلاقات الأُخرى التي يرغب "نتنياهو" بقطعها.

 

 

 

arabstoday

GMT 06:27 2025 الثلاثاء ,29 تموز / يوليو

آخر الرحابنة

GMT 06:25 2025 الثلاثاء ,29 تموز / يوليو

حلّ الدولتين... زخمٌ لن يتوقّف

GMT 06:22 2025 الثلاثاء ,29 تموز / يوليو

«أوبك» تستشرف مستقبل النفط حتى عام 2050

GMT 06:20 2025 الثلاثاء ,29 تموز / يوليو

حديث الصيف: أيام العرب في الجاهلية

GMT 06:18 2025 الثلاثاء ,29 تموز / يوليو

إسرائيل والغضب العالمي

GMT 06:16 2025 الثلاثاء ,29 تموز / يوليو

المسكّنات وحدها لا تكفي

GMT 06:13 2025 الثلاثاء ,29 تموز / يوليو

تسليعُ المهاجرين

GMT 06:11 2025 الثلاثاء ,29 تموز / يوليو

إسرائيل وسؤال هُوية اليهود!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بريد  غير مسجّل بريد  غير مسجّل



نانسي عجرم تكسر قواعد الموضة في "نانسي 11" بإطلالات جريئة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 01:17 2025 الإثنين ,28 تموز / يوليو

روبيو يحدد "الحل البسيط" لإنهاء الحرب في غزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab