exblock افتراضية وواقعية
مجلس الأمن يبحث تثبيت وقف إطلاق النار في غزة وضمان تدفق المساعدات الإنسانية بورصة الدار البيضاء تنهي تداولاتها على وقع الانخفاض مجلس الوزراء اللبناني طالب الدول الضامنة بالضغط باتجاه تطبيق اتفاق وقف الأعمال العدائية مع إسرائيل مجلس السيادة في السودان ينفي وجود مفاوضات مباشرة أو غير مباشرة بين الجيش وقوات الدعم السريع في واشنطن دولة الإمارات تدين مصادقة الكنيست الإسرائيلي على مشروعي قانونين لفرض السيادة على الضفة الغربية المحتلة نتنياهو يشيد بدور ترامب في التعاون مع الدول العربية للمساعدة في إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين من غزة أحياء وزير الخارجية القطري يؤكد ضرورة تضافر الجهود الإقليمية والدولية لضمان تطبيق اتفاق غزة بما يحقق السلام المستدام والاستقرار في المنطقة ألوية العمالقة في اليمن تعلن ضبط سفينة إيرانية محملة بأسلحة ومنتجات إيرانية كانت متجهة إلى الحوثيين قرب باب المندب وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر يقول إن الولايات المتحدة هي أعظم صديق لإسرائيل ويعبّر عن امتنانه لإدارة ترامب على دعمها المستمر زلزال بقوة 4.5 درجة يضرب جزيرة رودس اليونانية
أخر الأخبار

EXblock افتراضية وواقعية !

EXblock افتراضية وواقعية !

 العرب اليوم -

exblock افتراضية وواقعية

حسن البطل

بعملية تقسيم (0,6 كيلومتر) على (نصف كيلومتر) ستخرجون بمحصلة ظروف صدور العدد 1922 من جريدة الأيام (الخميس 30/5/2002). هذه "محصلة ظروف" محرر واحد، حصل أنه سكرتير تحرير "الأيام"، الزميل عبد الناصر النجار، المقيم في ضاحية البريد، بين القدس والرام. .. او هي محصلة تقديرية بين نهاية عملية "السور الواقي" رقم واحد، ومناوشات عمليات "السور الواقي" رقم اثنين، الجارية منذ اسبوعين - ثلاثة. ما دام اخواننا العرب يروننا على شاشة الفضائيات، ويتضامنون معنا عليها، وينتقدوننا عليها، فبامكانهم ان يعيشوا بعض معاناتنا، إذا كانت أطباقهم الفضائية (الديش) ذات لواقط حديثة (ريسفير)، وهذه توجد فيها ألعاب، تجعل "الواقع الافتراضي" الذي يرونه على شاشاتهم، قريباً من "الواقع المعاش". هناك لعبة "أتاري" تسمى : "الموانع" او "الحواجز المتساقطة" او Exblock، وهي عبارة عن "بنغ بونغ" من جانب واحد (اللاعب، او المواطن) الذي يجتاز الحواجز. في هذه اللعبة هناك مراحل Stage، ومجموع المراحل 47 مرحلة في اللعبة.. التي هي ممرحلة ايضاً. * * * مثلاً: في المرحلة Stage الأولى من حاجز سردا، كان هناك خندق، قبل عملية "السور الواقي"، واضيف اليه مانع ترابي - صخري على بعد 500 متر منه (أي كالمسافة القديمة بين آخر ضاحية البريد وحاجز قلنديا). في المرحلة الثانية، دفعت الجرافات الحاجز الترابي 100متر اضافي (باتجاه رام الله)؛ وفي المرحلة الرابعة دفعت الحاجز نفسه 150 مترا آخر.. دون رفع الحاجز الاول. المواطن "أبو سميح" (محمد عبد الصمد) من سكان سردا، كان يركن سيارته رباعية الدفع 4*4 من طراز نيسان 2001، ويقطع الـ 800 متر سيراً على قدميه، عائداً الى بيته. لا تنقص الصخور والاحجاز والتراب، ولكن تنقص الجنود همة الشغل.. وهكذا، جمعت الجرافة ما تيسر من سيارات، وبالذات سيارته (ثمنها 140 الف شيكل) وكومتها و"عجنتها" وأهالت الصخور والحجارة والتراب فوقها. تطلب انقاذ اوراقه الشخصية في السيارة، وانقاذ ما يمكن بيعه من قطعها (محركها الجديد مثلاً) اتصالات مع "الارتباط"، واعادة هدم الحاجز.. وبنائه من جديد. الشباب، تحت سن الـ 30، هم الأقدر على قطع هذه المسافة، الصاعدة - النازلة، ولكنهم الفئة الممنوعة من اجتياز مسافة الكيلومتر هذا، وأما "الشيب" (نساء ورجلاً)، والاولاد الصغار، فإنهم يجتازون المسافة كل يوم. * * * لا تنتهي لعبة Exblock هكذا، لأن أحد الشبان المصلوبين ثلاث ساعات تحت الشمس، يفهم العبرية. سمع جندياً يقول لجندي : "دعهم ينطنطون".. وهذا يعني القاء قنبلة صوتية او اثنتين بين اقدامهم. حاجز"الجوال"، قرب" بيت ايل"، لم يكن، أمس، اقل مشقة.. ولكنه كان اكثر خطورة، لأن الجنود يتسلون بالقاء القنابل: الصوتية والغازية، او باطلاق الرصاص المطاطي. .. وفي نتيجة لعبة "الموانع" كانت مكاتب "الأيام" شبه خالية امس، كما كانت رام الله شبه مقفرة. * * * الناس هنا، تحت الحصار، يشاهدون الفضائيات ويشاهدون أنفسهم، والناس هناك يشاهدون الفضائيات.. وبذلك، فإن تصريحات"فرسان الفضائيات" المصدرة من الخارج الى الخارج يمكن ان تمشي على الخارج، ولا تمشي على ناس الداخل، أي نحن. 60 كيلومتراً للالتفاف على حاجز من 50 مترا، ويوجد في الضفة الغربية حوالي 100 حاجز، وعليك ان تقطع الطريق الالتفافية من رام الله الى أريحا خلال 9 ساعات، بدلاً من نصف ساعة. هناك علاقة طردية بين لعبة الموانع الإسرائيلية هنا، ولعبة "الرجل – القنبلة" خلف خطوطهم. .. وهناك علاقة عكسية بين لغة الفضائيات وشوارع الضفة والقطاع. نقلا عن جريدة  الايام  

arabstoday

GMT 15:49 2025 الأحد ,26 تشرين الأول / أكتوبر

سوريا الأستاذ وديع

GMT 15:33 2025 الأحد ,26 تشرين الأول / أكتوبر

الأرجنتين: تصويت مصيري وتدخل أميركي

GMT 15:25 2025 الأحد ,26 تشرين الأول / أكتوبر

الدولة الفلسطينية وعبث الدولة الإسرائيلية

GMT 15:18 2025 الأحد ,26 تشرين الأول / أكتوبر

انتخابات فرعية تغيّر المشهد السياسي البريطاني

GMT 15:13 2025 الأحد ,26 تشرين الأول / أكتوبر

من مهابة القمة إلى مهاوي السفح

GMT 15:05 2025 الأحد ,26 تشرين الأول / أكتوبر

«الحياة بعد سهام» يحصد جوائز «الجونة»!!

GMT 15:00 2025 الأحد ,26 تشرين الأول / أكتوبر

تبيع في المواطن وتشتري

GMT 14:58 2025 الأحد ,26 تشرين الأول / أكتوبر

إنهاء الانقسام مقاومة

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

exblock افتراضية وواقعية exblock افتراضية وواقعية



إليسا تخطف الأنظار بإطلالات تجمع بين الأناقة والجرأة

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 20:40 2025 السبت ,25 تشرين الأول / أكتوبر

فريق مصري يدخل غزة للمساعدة في انتشال جثث الرهائن

GMT 01:24 2025 السبت ,25 تشرين الأول / أكتوبر

أشهر 7 مطربين أفارقة يحققون نجاحاً في فرنسا

GMT 11:49 2025 السبت ,25 تشرين الأول / أكتوبر

يسرا تتوّج "ملكة الأناقة" في مهرجان الجونة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab