نتنياهو يخطب ودّ السّعوديّة مجدّداً
هيرفي رونار يقرر استبعاد اللاعب عبد الرحمن العبود من معسكر المنتخب السعودي بعد تعرضه للإصابة السويد تستثمر 370 مليون دولار في أنظمة مضادة للطائرات المسيرة ترمب يخسر نوبل للسلام لصالح زعيمه فنزويليه والمعارضه تكسب الاهتمام العالمي نتنياهو يؤكد بقاء جيش الاحتلال في غزة للضغط علي حماس ونزع سلاحها نتنياهو يؤكد أن المحتجزين سيعودون إلى إسرائيل في وقت قريب بعد تقدم المفاوضات الجارية بدء عودة النازحين الفلسطينيين إلى مدينة غزة بعد دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ وهدوء الأوضاع الميدانية وقف إطلاق النار في غزة يدخل حيز التنفيذ تنفيذا لاتفاق شرم الشيخ الذي تم التوصل إليه بين الأطراف المعنية استجابة لما تم الاتفاق عليه في شرم الشيخ الاحتلال الإسرائيلي يوافق على إدخال 600 شاحنة مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة يومياً وزير الخارجية السوري يصل إلى لبنان في أول زيارة لمسؤول سوري رفيع منذ سقوط نظام الأسد جيش الاحتلال يبدأ في الانسحاب من شارع الرشيد وسط قطاع غزة
أخر الأخبار

نتنياهو يخطب ودّ السّعوديّة مجدّداً

نتنياهو يخطب ودّ السّعوديّة مجدّداً

 العرب اليوم -

نتنياهو يخطب ودّ السّعوديّة مجدّداً

بقلم : نبيل عمرو

حتّى الآن وإلى أجلٍ غير مسمّى، يتحدّث نتنياهو عن قرب انتصاره الكامل في غزّة. ومن خلال ترويجه للانتصار الذي لم يحدث، يحاول ستر عوراته الكثيرة التي كانت سبباً في طول أمد الحرب، وسبباً قويّاً في حال توقّفها لأن يغادر إمّا إلى السجن أو إلى البيت. وإذا ما نجا من العقوبات لدوافع سياسيّةٍ وربّما أميركيّة، وحصل على عفوٍ من رئيس الدولة، ففي كلّ الأحوال سيكون من الماضي.

في أحاديثه الكثيرة التي يخاطب بها جمهور ناخبيه، استخدم نتنياهو عباراتٍ كانت غائبةً عن أدبيّات الحرب، مثل قوله إنّه في حالة تحقّق نصره المطلق فسوف تُفتح الأبواب أمام تطبيعٍ شاملٍ بين إسرائيل والدول العربيّة والإسلاميّة “السنّية”. وقال أيضاً إنّ الهدف الأكبر في هذه الحالة هي السعوديّة.
إنّ للمملكة باباً واسعاً للدخول إليها، وهو مفتوحٌ على مصراعيه لمن يلبّي مطالبها ومغلقٌ بإحكام لمن يسعى إلى غير ذلك

كفاية مشهودة

أغفل نتنياهو تماماً ما يعرف، مصوِّراً التطبيع وفق مسار أبراهام كما لو أنّه عمليّةٌ تلقائيّة ستُستأنف عندما ينتصر في الحرب على غزّة فيجلس في مكتبه منتظراً طلبات التطبيع وما عليه إلّا أن يضع شروطه للقبول بها أو الاعتذار عن عدم قبولها!

نتنياهو لا تنقصه معرفة وفهم ما يدور حوله، غير أنّه دائماً يُخفي ما يعرف، وأهمّ ما يُخفي أنّ كلمة سرّ التطبيع، وخصوصاً مع السعوديّة، لا يعرفها وحده، بل قبله وبعده رائد مسار أبراهام الرئيس دونالد ترامب.

كلمة سرّ التطبيع التي يعرفها ولا يبوح بها، هي موافقته على قيام الدولة الفلسطينية التي أوقف الالتزام السعوديّ بها قطار أبراهام عند آخر محطّةٍ وصل إليها، ولم يعد بوسعه الانطلاق إلى المحطّة الأخيرة التي هي خلاصة المحطّات جميعاً في هذا المسار.. السعوديّة.

مارست المملكة في هذا الشأن سياسةً تجاوزت وضع شروط للتطبيع، بل عملت بكفايةٍ مشهودةٍ على تحويل مطلب قيام الدولة الفلسطينية إلى التزامٍ دوليّ تجسّد في المؤتمر التاريخيّ الذي عُقد في الأمم المتّحدة، والذي أعلن فيه ما يربو على 90% من دول العالم اعترافها بالدولة الفلسطينية وحتميّة إقامتها كضمانٍ أكيد للأمن والاستقرار في الشرق الأوسط.
سوف تتوقّف حرب غزّة قريباً أو بعيداً، ونتنياهو يعرف جيّداً أنّ توقّفها بأيّ تسويةٍ أو صيغةٍ لم يكن بفعل انتصاره المطلق وإنّما بفعل الضغط الفعّال الذي مارسه قادة الدول العربيّة والإسلاميّة على ترامب

عرف نتنياهو الحقيقة ليس فقط من خلال الاشتراط السعوديّ الحاسم في مجال التطبيع، وهو قيام الدولة، بل من خلال المقاعد الفارغة التي خاطبها من على منبر الجمعيّة العامّة، وذلك بعد أيّامٍ قليلةٍ من امتلائها ترحيباً والتزاماً واعترافاً بالدولة الفلسطينيّة.

لقد وصلت رسالة العالم لنتنياهو، عبر ذلك المشهد التاريخيّ، غير أنّه لاذ بغربالٍ مليءٍ بالثقوب لحجب شمس الحقيقة، مفضّلاً التحالف مع عتاة العنصريّين من أمثال سموتريتش وبن غفير، على إرادة العالم، ليمشي معهم عكس تيّار التاريخ الذي يتّجه بقوّة نحو قيام الدولة الفلسطينيّة.

الخطّ السّعوديّ المستقيم

سوف تتوقّف حرب غزّة قريباً أو بعيداً، ونتنياهو يعرف جيّداً أنّ توقّفها بأيّ تسويةٍ أو صيغةٍ لم يكن بفعل انتصاره المطلق، الذي دأب على ادّعائه، وإنّما بفعل الضغط الفعّال الذي مارسه قادة الدول العربيّة والإسلاميّة على ترامب، الذي يفترض أن يكون عرف مغزى المقاعد الفارغة التي استُقبل بها حليفه نتنياهو، ويُفترض أيضاً أن يكون عرف كم أوصله تحالفه غير المقدّس مع نتنياهو إلى عزلةٍ دوليّةٍ شاملة، إذ لم يبقَ معه إلّا دولٌ تُعدّ على أصابع اليدين لا أكثر.

يعرف نتنياهو الطريق الصحيح إلى التطبيع الشامل مع العرب والمسلمين، ويُفترض أن يعرفه أيضاً الرئيس دونالد ترامب، وقد يكون تجاهل نتنياهو لأقرب مسافةٍ بين نقطتين، وهو الخطّ السعوديّ المستقيم، وعنوانه ومضمونه الدولة الفلسطينيّة، مفيداً له في أمر الاحتفاظ بناخبيه، إلّا أنّه في أوّل الأمر وآخره، وهذا ما يعرفه جيّداً، لن يحرّك قطار التطبيع من مكانه المتجمّد، ما دام هو ومن معه يواصلون إنكار ما يعرفون.

إنّ للمملكة باباً واسعاً للدخول إليها، وهو مفتوحٌ على مصراعيه لمن يلبّي مطالبها ومغلقٌ بإحكام لمن يسعى إلى غير ذلك.

arabstoday

GMT 12:04 2025 الجمعة ,10 تشرين الأول / أكتوبر

من غزّة إلى لبنان… السّلاح دعوة إلى الاحتلال

GMT 11:58 2025 الجمعة ,10 تشرين الأول / أكتوبر

مفكرة القرية: أخوات كان

GMT 11:51 2025 الجمعة ,10 تشرين الأول / أكتوبر

تجربة ولا كل التجارب

GMT 11:45 2025 الجمعة ,10 تشرين الأول / أكتوبر

«نوبل للطب» تقبض على «حراس المناعة»

GMT 11:42 2025 الجمعة ,10 تشرين الأول / أكتوبر

طُوبى ترمب

GMT 11:40 2025 الجمعة ,10 تشرين الأول / أكتوبر

فرنسا: الحياة من دون حكومة

GMT 11:39 2025 الجمعة ,10 تشرين الأول / أكتوبر

«حزب الله» وأوهام النصر والتعافي

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نتنياهو يخطب ودّ السّعوديّة مجدّداً نتنياهو يخطب ودّ السّعوديّة مجدّداً



درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة

 العرب اليوم - درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة
النجمة درّة في أحدث إطلالاتهاتُجسّد النجمة التونسية درة الأناقة الراقية بكل أبعادها، ولا سيما حين يتعلق الأمر بإطلالاتها باللون الأحمر، الذي بات علامة فارقة في أسلوبها، ورفيقها الأنيق في المناسبات والمواسم المختلفة. اختياراتها اللافتة لهذا اللون الجريء جعلتها مصدر إلهام لعاشقات الموضة، لا سيما في موسم الخريف والشتاء، حيث تتناغم دفء الأقمشة مع سطوة اللون، فتُولد إطلالات آسرة لا تُنسى. في أحدث ظهور لها، تألقت درة بإطلالة أنيقة من توقيع المصمم جورج حبيقة، اختارت خلالها طقمًا أحمر قانيًا مميزًا يجمع بين الفخامة والجرأة. تكون اللوك من معطف طويل مطرز ببريق ناعم على الكتفين والأكمام، نسقته مع كنزة برقبة عالية وسروال من الجلد اللامع بنفس الدرجة، لتخلق حضورًا عصريًا يعكس الثقة والذوق الرفيع. أكملت الإطلالة بحذاء أحمر بكعب عالٍ وأقراط طويلة متدلية، في مظهر متكامل يمزج بين الكلاسيكية والحداثة. كما ظهرت درة سابقًا بفستان مستقيم من الأحمر الداكن يتميز بياقة هندسية مربعة وأكمام طويلة، زُين بأزرار صغيرة على طول الأمام، ما أضفى على الإطلالة لمسة أنثوية ناعمة. وحرصت على تنسيق الحذاء بنفس لون الفستان لتعزيز الانسجام اللوني. وفي إطلالة عملية، اختارت درة معطفًا أحمر بقصة مستقيمة وأكمام واسعة، ونسقته مع سروال جلدي أسود ضيق وكنزة سوداء، وأضافت لمسة عصرية بحذاء رياضي أبيض مزين بالتفاصيل الحمراء، مع حقيبة كتف صغيرة سوداء، لتظهر بمظهر يجمع بين الراحة والرقي. وفي سهرات السجادة الحمراء، لطالما كانت درة محط أنظار بفساتينها الحمراء الفاخرة. في إحدى إطلالاتها المميزة، اختارت فستانًا من دولتشي أند غابانا بقصة ضيقة وأكمام طويلة، تميز بحزام يبرز الخصر، مع وشاح أمامي أضفى حرية وانسيابية على التصميم، ونسقته مع صندل ذهبي ومجوهرات ماسية. كما تألقت بفستان مخملي أحمر من تصميم أنطوان قارح، جاء بقصة ضيقة وكتف مكشوف مع أكمام غير متوازنة، ما منحها حضورًا جريئًا وراقٍ في آن واحد. واستعانت بمجوهرات لامعة وحقيبة فضية لإكمال الطلة. وفي مناسبة أخرى، خطفت درة الأنظار بفستان أحمر داكن مزين بتطريزات دانتيل وزهور بارزة، بقصة تحتضن الجسم وأكتاف مكشوفة تزيد من سحر الإطلالة، مكتفية بمجوهرات بسيطة لتترك الفستان يتحدث عن نفسه. وتنوعت إطلالاتها الرسمية كذلك، إذ ارتدت بدلة كلاسيكية كاملة باللون الأحمر من تصميم Honayda، جاءت بتصميم مريح وجريء في آن، مع ياقة مزينة بإكسسوار ذهبي ناعم، لتكسر النمط التقليدي للأزياء الرسمية الداكنة. وفي إحدى الإطلالات العملية، ارتدت درة طقمًا من الساتان الأحمر الغامق، بسروال عالي الخصر وبلوزة مزينة بثنيات، برقبة مرتفعة وأكمام واسعة، عاكسة أسلوبًا عمليًا بلا تخلٍ عن الأنوثة. ومن جلسات التصوير، أطلت بفستان فضفاض من Valentino، اتسم بتصميم ناعم بكتف مائل وكم طويل يشبه جناح الخفاش، ما جعلها تبدو كأنها تتنقل بين الأناقة الحالمة والبساطة المتقنة. وتُعد النجمة درة من أبرز الأسماء التي أبدعت في تنسيق اللون الأحمر بأشكاله المختلفة، محولة إياه إلى عنصر قوة وأناقة، يليق بها في كافة المناسبات، من الإطلالات اليومية إلى أزياء السجادة الحمراء، في تجسيد صادق لأنوثة لا تعرف المبالغة، وأناقة تليق بفصل الخريف وشتائه الدافئ. قد يهمك أيضــــاً: درة تكشف تفاصيل تجربتها الأولى في الإخراج درة تحقق حلمها بدخولها عالمي الإنتاج والإخراج لأول مرة
تونس ـ العرب اليوم

GMT 02:21 2025 الجمعة ,10 تشرين الأول / أكتوبر

فيلم الست يثير الجدل ومنى زكي تواجه الانتقادات وتعلق
 العرب اليوم - فيلم الست يثير الجدل ومنى زكي تواجه الانتقادات وتعلق

GMT 05:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025

GMT 04:03 2025 الجمعة ,10 تشرين الأول / أكتوبر

زلزال بقوة 7.6 درجة يضرب جنوب الفلبين وتحذير من تسونامي

GMT 13:53 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

لبنان يوقف 32 شخصاً يُشتبه بتعاملهم مع إسرائيل

GMT 01:04 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

البيت الأبيض يعلن أن ترامب يخضع الجمعة لفحص طبّي "روتيني"

GMT 13:24 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

زلزال يضرب شمال الفلبين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab