مقتطفات السبت

مقتطفات السبت

مقتطفات السبت

 العرب اليوم -

مقتطفات السبت

بقلم - مشعل السديري

تعرض البطل المصري صاحب الجسم المكتنز والعضلات المفتولة مستر أولمبياد لعامين متتالين ممدوح السبيعي الشهير بـ(بيج رامي)، لموقف محرج خلال حفل زفافه، ووفقاً لـ(وسائل إعلام مصرية):
فقد تمزق بنطلونه أثناء جلوسه على (الكوشة) مع عروسه داخل أحد الفنادق الشهيرة، وأصدر ذلك التمزق صوتاً، بدا للجميع وكأن الرجل قد (أحدث)، وقد انتقل ذلك الصوت بطريقة مموسقة لكافة الحاضرين في الصالة، فتعالت الضحكات، فاضطر هو أن يقف لتحسحس عروسته على مؤخرته وهي تضحك، وكأنها تقول للمعازيم أن ذلك الصوت ناتج عن تمزق أو انفتاق البنطلون، وليس الصوت صادراً من منطقة أخرى، وخرج هو وعروسته لتتأجل الحفلة نصف الساعة، حتى أحضروا له بنطلوناً فضفاضاً يستطيع أن يستوعب عضلاته.
وأنيل أو أسخف من هذا الموقف هو ما تعرض له عريس هندي من إحراج غير متوقع من عروسه أمام جميع المدعوين، فقد كان أخونا بالله يرتدي زياً خاصاً كمعظم العرسان هناك، هو عبارة عن سترة – أي رداء - يغطي نصفه السفلي بدلاً من البنطلون.
وبقدرة قادر، وضعت العروس قدمها بالخطأ على طرف هذه السترة لتقع على الأرض، وتظهر للعيان عورته كاملة، ليضج الجميع بالضحك، بما فيهم عروسته التي كاد أن يغمى عليها من شدة القهقهات، وهو ما تسبب في إحراج وغضب العريس الذي سرعان، ما التقط الرداء من على الأرض ليستر به عورته، وخرج سريعاً مولياً الأدبار، ويقال إنه رفض أن يكمل زواجه منها نهائياً.
***
لأول مرة زرع جراحون كلية خنزير في جسم إنسان دون أن يرفض جهاز المناعة في جسم المتلقي، وهو تقدم كبير يمكن أن يؤدي في نهاية المطاف للتخفيف من النقص الحاد في الأعضاء البشرية الجاهزة للزراعة.
وتضمنت الجراحة التي أجريت في مركز لانجون الطبي التابع لجامعة نيويورك استخدام خنزير تم تعديل جيناته، ونجحت العملية 100 في المائة، وبعد شهر واحد أخذ يرمح كالحصان.
والغريب يا سبحان الله أن كلية الخنزير مطابقة تماماً لكلية الإنسان شكلاً وموضوعاً وحجماً، وأنهم بصدد زراعة أكبر أعداد منها، لمن يحتاجونها ويتقبلونها. ولا أدري ما رأي مشايخنا الفضلاء في ذلك، إذا كانت حياة مريض متوقفة على مثل هذا الزرع، وهل الآية الكريمة التي جاء فيها: «فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ باغٍ وَلا عادٍ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ» - الآية، تنطبق عليه أم لا؟!
***
هل صحيح أن امرأتين تصنعان (مرافعة)، وثلاثاً يحدثن (ثرثرة كبيرة)، أربعاً يصنعن (سوقاً كاملة)؟!

arabstoday

GMT 03:41 2021 السبت ,18 كانون الأول / ديسمبر

ثلثا ميركل... ثلث ثاتشر

GMT 03:35 2021 السبت ,18 كانون الأول / ديسمبر

مجلس التعاون ودوره الاصلي

GMT 03:32 2021 السبت ,18 كانون الأول / ديسمبر

عندما لمسنا الشمس

GMT 03:18 2021 السبت ,18 كانون الأول / ديسمبر

رسالة إلى دولة الرئيس بري

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقتطفات السبت مقتطفات السبت



النجمات العرب يتألقن بإطلالات أنيقة توحّدت تحت راية الأسود الكلاسيكي

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 18:57 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

هدف حكيمى جوهرة نصف النهائى الآخر

GMT 01:29 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

البرج الطالع وتأثيره على الشخصية والحياة

GMT 11:40 2025 الجمعة ,09 أيار / مايو

الخطيب أم كولر.. أم نموذج الإدارة؟ (3-3)

GMT 15:49 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

زلزال بقوة 2.9 درجة جنوب روما

GMT 15:45 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

سناب شات تتجاوز 400 مليون مستخدم نشط شهريًا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab