عامان على الطوفان عامان لم يتخيلهما أحد
منتخب إسبانيا يستبعد دين هويسين مدافع ريال مدريد بسبب الإصابة قبل التوقف الدولي رسمياً النادي الأهلي المصري يكشف عن اسم مدربه الجديد إستعداداً للموسم المقبل مظاهرات في العاصمة اليابانية طوكيو تطالب بوقف إطلاق النار في غزة وبتطبيق عقوبات على إسرائيل الاحتلال الإسرائيلي يمنع الفلسطينيين من دخول الحرم الإبراهيمي مع بدء الاحتفالات بالأعياد اليهودية أردوغان يؤكد أن بلاده توضح لحماس الطريق الأنسب لمستقبل فلسطين ويكشف أن ترمب طلب من تركيا التحدث مع الحركة إسرائيل تشن هجوما على أسطول الحرية المتجه إلى غزة في المياه الدولية وتوقف عددا من القوارب المشاركة بن غفير يقود مجموعات من المستوطنين في اقتحام المسجد الأقصى خلال احتفالات عيد العرش وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاع عدد ضحايا الحرب إلى أكثر من 67 ألفًا و173 شهيدًا ونحو 169 ألفًا و780 جريحًا إصابة جنديين إسرائيليين بجروح خطيرة جراء عمليات جنوب القطاع قوات الاحتلال تقتحم مخيم العروب في الخليل ومداهمات واسعة للمنازل
أخر الأخبار

عامان على الطوفان.. عامان لم يتخيلهما أحد

عامان على الطوفان.. عامان لم يتخيلهما أحد

 العرب اليوم -

عامان على الطوفان عامان لم يتخيلهما أحد

بقلم : أسامة الرنتيسي

ما وقع من أحداث بعد طوفان الأقصى 7 أكتوبر 2023 شيء لا يصدقه عاقل، ولا يتخيله أحد، فغزة دمّرت وشعبها أبيد وجُوّع وكسرت كرامته وهو يبحث عن حفنة أرز أو كيس طحين، وحسب اعترافات حماس وأرقامها فإن “الاحتلال دمر نحو 90% من بنية قطاع غزة خلال العدوان”.

وما بعد طوفان الأقصى فرط محور المقاومة، فحزب الله تهشم والبحث الآن في نزع سلاحه، وسورية غادرها الأسد خلسة، والعراق تهدد واليمن تحطم وقتل مئات الآلاف من شعبه غير الدمار الواسع الذي لحق به، ورأس المحور إيران ضربت على أنفها حتى تعطلت أنفاسها.

لكن في الوجهة الأخرى؛ ألا ترون معي أن ما وقع صبيحة الطوفان، كأننا في حلم؛ ما فعله الفلسطينيون فجر 7 تشرين المجيد (أكتوبر)، من إذلال للجيش الذي لا يقهر، لا يقل أهمية عن هزيمة الصهاينة ونصر 6 أكتوبر (تشرين) 1973، عندما مُرّغت أنوف العدو الصهيوني ودُمّر خط برليف.

ما فعله الفلسطينيون ليس فعل مقاومة  فحسب على ممارسات إسرائيل العدوانية، بل هو خط التحرير الأول للأرض المحتلة، فالذي شاهد قطعان المستوطنين يهربون من مستوطناتهم يكتشف أن هؤلاء إلى زوال وأنهم لن يصمدوا في الأرض الفلسطينية طويلا.

لأول مرة منذ النكبة، لا يدافع الفلسطينيون عن أرضهم، بل كانوا المباغتين لمحتلي الأرض  بعد أن وصل بهم الغرور والغطرسة إلى أن شعروا أن مفاتيح الدنيا في أياديهم، وأنهم قد أحكموا القبضة على الأرض والعِرض والإنسان.

في هذه المواجهة غير المسبوقة، أسقطت المقاومة الفلسطينية في “طوفان الأقصى” معادلات وحسابات كثيرة، فما قبل “طوفان الأقصى” ليس كما بعده.

أسقطت المواجهة وهم المخابرات والاستخبارات الإسرائيلية بعد فشل منقطع النظير في الاختراق الأمني الكبير الذي نجحت به المقاومة الفلسطينية، فدخلت الأرض المحتلة برا وجوا بكل الوسائل، “فدخل السبت في …اليهودي”.

شطبت عملية “طوفان الأقصى” كل محاولات التطبيع والترحيب العربية مع الكيان المحتل  في مشروعات مشبوهة، تعمل على تغيير بوصلة الصراع، وكأن الفلسطينيين على هامش القضية، وليسوا في قلبها ومحركها الأول والأخير.

أنهت العملية البطولية نظام الردع الذي كانت تمارسه قوات الكيان المحتل بحق الشعب الفلسطيني، فبعد أن دمرت طائرات العدو الصهيوني أكبر مجمعات غزة السكنية كانت المقاومة تمطر تل أبيب بالصواريخ معظمها وصل إلى أهدافه المحددة.

 الإبادة والدم الفلسطيني المسفوح مدة عامين أيقظت شعوب العالم، وحركت شوارعه وعواصمه، وغيرت سياسات حكوماته بالاعتراف بالدولة الفلسطينية.

ما بعد “طوفان الأقصى” ويا ريت كان “طوفان القدس” ليس كما بعده، إن الانفجار الكبير آتٍ، و”إسرائيل” إلى زوال قصر الزمن أم طال.

للآن لم تظهر ارتدادات الإبادة في غزة، لكن ستظهر في عدة عواصم، والتغيير الذي أصاب ضمير العالم لن يبقى عند التظاهرات ورفع الأعلام الفلسطينية بل سيضع بصمات جديدة على خريطة العالم.

الدايم الله….

arabstoday

GMT 10:55 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

الجرأة في استقبال الدولة الوطنية؟

GMT 10:51 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

إيران هُزمت… نقطة

GMT 10:45 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

وضع طبيعي في المغرب

GMT 10:36 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

الخال والقانون

GMT 10:31 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

السَّابع من أكتوبر لم يكنِ السَّبب

GMT 10:30 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

«الطوفان» الذي ابتلع أصحابه

GMT 10:27 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

جورجيو... لا تحزن من ماسك!

GMT 10:25 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

... عن غزّة وفلسطين و7 أكتوبر

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عامان على الطوفان عامان لم يتخيلهما أحد عامان على الطوفان عامان لم يتخيلهما أحد



درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة

 العرب اليوم - درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة
النجمة درّة في أحدث إطلالاتهاتُجسّد النجمة التونسية درة الأناقة الراقية بكل أبعادها، ولا سيما حين يتعلق الأمر بإطلالاتها باللون الأحمر، الذي بات علامة فارقة في أسلوبها، ورفيقها الأنيق في المناسبات والمواسم المختلفة. اختياراتها اللافتة لهذا اللون الجريء جعلتها مصدر إلهام لعاشقات الموضة، لا سيما في موسم الخريف والشتاء، حيث تتناغم دفء الأقمشة مع سطوة اللون، فتُولد إطلالات آسرة لا تُنسى. في أحدث ظهور لها، تألقت درة بإطلالة أنيقة من توقيع المصمم جورج حبيقة، اختارت خلالها طقمًا أحمر قانيًا مميزًا يجمع بين الفخامة والجرأة. تكون اللوك من معطف طويل مطرز ببريق ناعم على الكتفين والأكمام، نسقته مع كنزة برقبة عالية وسروال من الجلد اللامع بنفس الدرجة، لتخلق حضورًا عصريًا يعكس الثقة والذوق الرفيع. أكملت الإطلالة بحذاء أحمر بكعب عالٍ وأقراط طويلة متدلية، في مظهر متكامل يمزج بين الكلاسيكية والحداثة. كما ظهرت درة سابقًا بفستان مستقيم من الأحمر الداكن يتميز بياقة هندسية مربعة وأكمام طويلة، زُين بأزرار صغيرة على طول الأمام، ما أضفى على الإطلالة لمسة أنثوية ناعمة. وحرصت على تنسيق الحذاء بنفس لون الفستان لتعزيز الانسجام اللوني. وفي إطلالة عملية، اختارت درة معطفًا أحمر بقصة مستقيمة وأكمام واسعة، ونسقته مع سروال جلدي أسود ضيق وكنزة سوداء، وأضافت لمسة عصرية بحذاء رياضي أبيض مزين بالتفاصيل الحمراء، مع حقيبة كتف صغيرة سوداء، لتظهر بمظهر يجمع بين الراحة والرقي. وفي سهرات السجادة الحمراء، لطالما كانت درة محط أنظار بفساتينها الحمراء الفاخرة. في إحدى إطلالاتها المميزة، اختارت فستانًا من دولتشي أند غابانا بقصة ضيقة وأكمام طويلة، تميز بحزام يبرز الخصر، مع وشاح أمامي أضفى حرية وانسيابية على التصميم، ونسقته مع صندل ذهبي ومجوهرات ماسية. كما تألقت بفستان مخملي أحمر من تصميم أنطوان قارح، جاء بقصة ضيقة وكتف مكشوف مع أكمام غير متوازنة، ما منحها حضورًا جريئًا وراقٍ في آن واحد. واستعانت بمجوهرات لامعة وحقيبة فضية لإكمال الطلة. وفي مناسبة أخرى، خطفت درة الأنظار بفستان أحمر داكن مزين بتطريزات دانتيل وزهور بارزة، بقصة تحتضن الجسم وأكتاف مكشوفة تزيد من سحر الإطلالة، مكتفية بمجوهرات بسيطة لتترك الفستان يتحدث عن نفسه. وتنوعت إطلالاتها الرسمية كذلك، إذ ارتدت بدلة كلاسيكية كاملة باللون الأحمر من تصميم Honayda، جاءت بتصميم مريح وجريء في آن، مع ياقة مزينة بإكسسوار ذهبي ناعم، لتكسر النمط التقليدي للأزياء الرسمية الداكنة. وفي إحدى الإطلالات العملية، ارتدت درة طقمًا من الساتان الأحمر الغامق، بسروال عالي الخصر وبلوزة مزينة بثنيات، برقبة مرتفعة وأكمام واسعة، عاكسة أسلوبًا عمليًا بلا تخلٍ عن الأنوثة. ومن جلسات التصوير، أطلت بفستان فضفاض من Valentino، اتسم بتصميم ناعم بكتف مائل وكم طويل يشبه جناح الخفاش، ما جعلها تبدو كأنها تتنقل بين الأناقة الحالمة والبساطة المتقنة. وتُعد النجمة درة من أبرز الأسماء التي أبدعت في تنسيق اللون الأحمر بأشكاله المختلفة، محولة إياه إلى عنصر قوة وأناقة، يليق بها في كافة المناسبات، من الإطلالات اليومية إلى أزياء السجادة الحمراء، في تجسيد صادق لأنوثة لا تعرف المبالغة، وأناقة تليق بفصل الخريف وشتائه الدافئ. قد يهمك أيضــــاً: درة تكشف تفاصيل تجربتها الأولى في الإخراج درة تحقق حلمها بدخولها عالمي الإنتاج والإخراج لأول مرة
تونس ـ العرب اليوم

GMT 05:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025
 العرب اليوم - فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025

GMT 23:01 1970 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

من هو عمر ياغي العربي الفائز بجائزة نوبل في الكيمياء لعام 2025
 العرب اليوم - من هو عمر ياغي العربي الفائز بجائزة نوبل في الكيمياء لعام 2025

GMT 05:30 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

خطوات فعالة لتنظيف رخام المطبخ
 العرب اليوم - خطوات فعالة لتنظيف رخام المطبخ

GMT 07:35 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

ضربة أميركية تستهدف تنظيم القاعدة في سوريا

GMT 07:32 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

آليات عسكرية إسرائيلية تتوغل داخل ريف القنيطرة

GMT 03:59 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

الجيش المصرى

GMT 17:19 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

سعد لمجرد يوجه رسالة مؤثرة إلى فضل شاكر بعد تسليمه نفسه

GMT 17:28 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

ترامب يتعهد بضمان التزام الأطراف باتفاق غزة المرتقب

GMT 03:54 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

الروسي مدفيديف يبلغ الدور الرابع لبطولة شانغهاي للتنس

GMT 03:49 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

رئيس وزراء قطر ووفد تركي ينضمان لمباحثات بشأن غزة في مصر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab