مسلسل المشروعات الوهمية لن يتوقف
هيرفي رونار يقرر استبعاد اللاعب عبد الرحمن العبود من معسكر المنتخب السعودي بعد تعرضه للإصابة السويد تستثمر 370 مليون دولار في أنظمة مضادة للطائرات المسيرة ترمب يخسر نوبل للسلام لصالح زعيمه فنزويليه والمعارضه تكسب الاهتمام العالمي نتنياهو يؤكد بقاء جيش الاحتلال في غزة للضغط علي حماس ونزع سلاحها نتنياهو يؤكد أن المحتجزين سيعودون إلى إسرائيل في وقت قريب بعد تقدم المفاوضات الجارية بدء عودة النازحين الفلسطينيين إلى مدينة غزة بعد دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ وهدوء الأوضاع الميدانية وقف إطلاق النار في غزة يدخل حيز التنفيذ تنفيذا لاتفاق شرم الشيخ الذي تم التوصل إليه بين الأطراف المعنية استجابة لما تم الاتفاق عليه في شرم الشيخ الاحتلال الإسرائيلي يوافق على إدخال 600 شاحنة مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة يومياً وزير الخارجية السوري يصل إلى لبنان في أول زيارة لمسؤول سوري رفيع منذ سقوط نظام الأسد جيش الاحتلال يبدأ في الانسحاب من شارع الرشيد وسط قطاع غزة
أخر الأخبار

مسلسل المشروعات الوهمية لن يتوقف!

مسلسل المشروعات الوهمية لن يتوقف!

 العرب اليوم -

مسلسل المشروعات الوهمية لن يتوقف

بقلم - أسامة الرنتيسي

فجأة؛ من عبقرية الحكومة العرجاء، بدأت تظهر المشروعات الكبرى، بحيث أصبح المواطن يتمنى على الحكومة التريث خوفا على البيئة والطبيعة، والحكومة “رأسها وألف سيف” ستستمر في الاكتشافات والإنجازات غير المنظورة.

فجأة؛ النفط يتدفق من آبارنا، فيذهب الرئيس ويحصل على أول المنتوجات، (بُطل، قنينة، زجاجة…) فيتمسخر عليها الأردنيون أسبوعا، وتخرج حلقات تلفزة حوارية تتحدث عن النفط والاكتشافات الجديدة.

فجأة؛ الغاز يتفجر بكميات من حقل حمزة، ولا ندري كيف نسيطر عليه، وفجأة يتم تصليح واقع الحقول المعطوبة منذ سنوات.

فجأة؛ يشعُّ النحاس من محمية ضانا بكميات خارقة، فتتفاخر الحكومة أن هذا المشروع سوف يوفر 2500 وظيفة، ويجلب الملايين لموازنة الدولة المهترئة، وتخرج علينا أصوات معاتبة لكل من يعارض المشروع، بدأت مِن “والله فَسْقانين…” وانتهت بقضم نصف المحمية.. شو الغلط.!

اليوم؛ تُبَشّرنا صحيفة الرأي، أن الحكومة تدرس حاليا الإعلان عن 6 مشروعات كبرى لغايات الاستثمار فيها بالشراكة مع القطاع الخاص بهدف تعزيز الاستثمار وتحفيز بيئة الأعمال.

الستة مشروعات بمختلف القطاعات وهي مشروع سكة الحديد الوطني واستكمال الربط الكهربائي الإقليمي (مصر، فلسطين، العراق)، وتطوير الانتاج في حقل حمزة النفطي، وتطوير الانتاج في حقل الريشة الغازي، واستبدال الوحدة الغازية العائمة (FSRU) بمحطة تغيير أرضية، وتنفيذ نظام النقل الذكي لتحسين نوعية خدمات النقل العام.

المشكلة أن الحكومات تأتي وتذهب ولا أحد يدقق في أعمالها، فتطرح مشروعات وهمية كثيرة، وعندما تذهب تتبخر هذه المشروعات وتتخزن في ذاكرة الأردنيين يستحضرونها للتندر والمسخرة.

لا أحد ينسى فكرة إنشاء شركة مساهمة عامة حتى تدير المشروعات الكبرى يشارك فيها ويستفيد منها كل الأردنيين، فأين هذه الشركة وما هو مصيرها.

ومشروع عمان الكبرى، أين وصلت أحواله، ومشروع الناقل الوطني الذي سيتولى تحلية مياه البحر الأحمر، واستخدام الطاقة الشمسية الحرارية في المستشفيات، ومشروع الثورة الاستثمارية والشراكة مع صناديق عربية…..

المشروع الوحيد العالق في ذهن الأردنيين، الباص السريع، وقد تم إنجازه في موعده بالضبط، بزيادة نحو 10 سنوات عن موعده..  ما علينا !!!!!…..

أكثر ما تستحضره ذاكرة ومخازن الأردنيين الإلكترونية، فيديوهات من زمن حكومة الدكتور عبدالله النسور، ووزير التخطيط عماد الفاخوري، ووزير الإعلام محمد المومني عندما كانوا يتحدثون عن مشروعات بعشرات المليارات تم التوقيع عليها في البحر الميت في أيام مؤتمرات دافوس، ولحد الآن لم نشاهد مشروعا واحدا تحقق غير ملعب الجولف.

خِفّوا عنّا شوي، وبلاش مشروعات كثيرة وكبيرة، فقد أُتخمنا بالمشروعات الوهمية.

الدايم الله….

arabstoday

GMT 03:41 2021 السبت ,18 كانون الأول / ديسمبر

ثلثا ميركل... ثلث ثاتشر

GMT 03:35 2021 السبت ,18 كانون الأول / ديسمبر

مجلس التعاون ودوره الاصلي

GMT 03:32 2021 السبت ,18 كانون الأول / ديسمبر

عندما لمسنا الشمس

GMT 03:18 2021 السبت ,18 كانون الأول / ديسمبر

رسالة إلى دولة الرئيس بري

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مسلسل المشروعات الوهمية لن يتوقف مسلسل المشروعات الوهمية لن يتوقف



درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة

 العرب اليوم - درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة
النجمة درّة في أحدث إطلالاتهاتُجسّد النجمة التونسية درة الأناقة الراقية بكل أبعادها، ولا سيما حين يتعلق الأمر بإطلالاتها باللون الأحمر، الذي بات علامة فارقة في أسلوبها، ورفيقها الأنيق في المناسبات والمواسم المختلفة. اختياراتها اللافتة لهذا اللون الجريء جعلتها مصدر إلهام لعاشقات الموضة، لا سيما في موسم الخريف والشتاء، حيث تتناغم دفء الأقمشة مع سطوة اللون، فتُولد إطلالات آسرة لا تُنسى. في أحدث ظهور لها، تألقت درة بإطلالة أنيقة من توقيع المصمم جورج حبيقة، اختارت خلالها طقمًا أحمر قانيًا مميزًا يجمع بين الفخامة والجرأة. تكون اللوك من معطف طويل مطرز ببريق ناعم على الكتفين والأكمام، نسقته مع كنزة برقبة عالية وسروال من الجلد اللامع بنفس الدرجة، لتخلق حضورًا عصريًا يعكس الثقة والذوق الرفيع. أكملت الإطلالة بحذاء أحمر بكعب عالٍ وأقراط طويلة متدلية، في مظهر متكامل يمزج بين الكلاسيكية والحداثة. كما ظهرت درة سابقًا بفستان مستقيم من الأحمر الداكن يتميز بياقة هندسية مربعة وأكمام طويلة، زُين بأزرار صغيرة على طول الأمام، ما أضفى على الإطلالة لمسة أنثوية ناعمة. وحرصت على تنسيق الحذاء بنفس لون الفستان لتعزيز الانسجام اللوني. وفي إطلالة عملية، اختارت درة معطفًا أحمر بقصة مستقيمة وأكمام واسعة، ونسقته مع سروال جلدي أسود ضيق وكنزة سوداء، وأضافت لمسة عصرية بحذاء رياضي أبيض مزين بالتفاصيل الحمراء، مع حقيبة كتف صغيرة سوداء، لتظهر بمظهر يجمع بين الراحة والرقي. وفي سهرات السجادة الحمراء، لطالما كانت درة محط أنظار بفساتينها الحمراء الفاخرة. في إحدى إطلالاتها المميزة، اختارت فستانًا من دولتشي أند غابانا بقصة ضيقة وأكمام طويلة، تميز بحزام يبرز الخصر، مع وشاح أمامي أضفى حرية وانسيابية على التصميم، ونسقته مع صندل ذهبي ومجوهرات ماسية. كما تألقت بفستان مخملي أحمر من تصميم أنطوان قارح، جاء بقصة ضيقة وكتف مكشوف مع أكمام غير متوازنة، ما منحها حضورًا جريئًا وراقٍ في آن واحد. واستعانت بمجوهرات لامعة وحقيبة فضية لإكمال الطلة. وفي مناسبة أخرى، خطفت درة الأنظار بفستان أحمر داكن مزين بتطريزات دانتيل وزهور بارزة، بقصة تحتضن الجسم وأكتاف مكشوفة تزيد من سحر الإطلالة، مكتفية بمجوهرات بسيطة لتترك الفستان يتحدث عن نفسه. وتنوعت إطلالاتها الرسمية كذلك، إذ ارتدت بدلة كلاسيكية كاملة باللون الأحمر من تصميم Honayda، جاءت بتصميم مريح وجريء في آن، مع ياقة مزينة بإكسسوار ذهبي ناعم، لتكسر النمط التقليدي للأزياء الرسمية الداكنة. وفي إحدى الإطلالات العملية، ارتدت درة طقمًا من الساتان الأحمر الغامق، بسروال عالي الخصر وبلوزة مزينة بثنيات، برقبة مرتفعة وأكمام واسعة، عاكسة أسلوبًا عمليًا بلا تخلٍ عن الأنوثة. ومن جلسات التصوير، أطلت بفستان فضفاض من Valentino، اتسم بتصميم ناعم بكتف مائل وكم طويل يشبه جناح الخفاش، ما جعلها تبدو كأنها تتنقل بين الأناقة الحالمة والبساطة المتقنة. وتُعد النجمة درة من أبرز الأسماء التي أبدعت في تنسيق اللون الأحمر بأشكاله المختلفة، محولة إياه إلى عنصر قوة وأناقة، يليق بها في كافة المناسبات، من الإطلالات اليومية إلى أزياء السجادة الحمراء، في تجسيد صادق لأنوثة لا تعرف المبالغة، وأناقة تليق بفصل الخريف وشتائه الدافئ. قد يهمك أيضــــاً: درة تكشف تفاصيل تجربتها الأولى في الإخراج درة تحقق حلمها بدخولها عالمي الإنتاج والإخراج لأول مرة
تونس ـ العرب اليوم

GMT 02:21 2025 الجمعة ,10 تشرين الأول / أكتوبر

فيلم الست يثير الجدل ومنى زكي تواجه الانتقادات وتعلق
 العرب اليوم - فيلم الست يثير الجدل ومنى زكي تواجه الانتقادات وتعلق

GMT 05:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025

GMT 04:03 2025 الجمعة ,10 تشرين الأول / أكتوبر

زلزال بقوة 7.6 درجة يضرب جنوب الفلبين وتحذير من تسونامي

GMT 13:53 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

لبنان يوقف 32 شخصاً يُشتبه بتعاملهم مع إسرائيل

GMT 01:04 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

البيت الأبيض يعلن أن ترامب يخضع الجمعة لفحص طبّي "روتيني"

GMT 13:24 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

زلزال يضرب شمال الفلبين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab