عندك مليون جنيه

عندك مليون جنيه ؟

عندك مليون جنيه ؟

 العرب اليوم -

عندك مليون جنيه

صلاح منتصر

إختلف القراء واتفقوا مع اقتراح صديقى بأن يقوم مليون مصرى بتقديم كل منهم مليون جنيه مما يعنى جمع تريليون جنيه يتم منها الانفاق على المشروعات التى لابد من إقامتها لتجرى عجلة التقدم ونعوض ماسبق .

وابدأ بنبيل أبو حمدة رئيس جمعية مستثمرى مرغم الصناعية الذى يؤكد عن تجربة أن المليون جنيه فى يد القطاع الخاص تساوى اضعافها فى يد الحكومة لفرق السرعة والمرونة واتخاذ القرار، ولذلك يرى الأفضل أن تطرح الحكومة المشروعات ويتولى القطاع الخاص تنفيذها.

ويبدى أحمد بهجت المراغى تأييده للفكرة ويقترح تسويقها إعلاميا على يد إعلاميين لديهم قنوات ووسائل يمتلكونها ويخص بالاسم : نجيب ساويرس ومحمد الأمين وأحمد بهجت وصلاح دياب والسيد البدوى.

وفى رسالة طويلة من المهندس إبراهيم لبيب أحمد بمؤسسة السويدى يركز على ضرورة البدء قبل الفلوس بحصر المشروعات المطلوبة أولا ومنها إقامة عدة مدن جديدة وتحديث القطارات وأهم من ذلك بناء الإنسان تعليما وثقافة .

أما سيد فراج مدير مالى فيقول إنه بدلا من الاستجداء علينا أولا استغلال مالدينا من مناجم وأراض لا نعيش إلا على 7% منها، وتحصيل الأموال التى هربها حيتان النظام السابق ، ثم كيف نطالب من يملك أن يقرضنا وهو يرى النهب الذى يجرى فهل من المتصور أن يقرأ مليونير عن موظفة باحدى الادارات التعليمية اختلست 50 مليون جنيه ثم يقرض الدولة قرضا حسنا ؟

وأنهى برسالة طويلة جدا يحكى فيها صاحبها المهندس باهر مرجان حنا عن مشكلة شخصية لأرض تركتها الأسرة لجناينى استغلها واغتنى من ورائها، وعندما أرادت الأسرة بيع الارض منعها ذلك الجناينى إلا اذا أعطته نسبة الربع. وأقامت الأسرة دعوى طرد كسبتها بعد أربع سنوات ولكن بقى التنفيذ. أما علاقة ذلك بفكرة المليون جنيه فيقترح تكوين صندوق يتبع تحيا مصر يتولى تثمين وبيع مثل هذه الاراضى التى حكى عنها وذهاب جزء منها الى «تحيا مصر» . وهى لفة كبيرة صحيح ولكن كل يبحث عن مشكلته !

 

arabstoday

GMT 06:27 2025 الثلاثاء ,29 تموز / يوليو

آخر الرحابنة

GMT 06:25 2025 الثلاثاء ,29 تموز / يوليو

حلّ الدولتين... زخمٌ لن يتوقّف

GMT 06:22 2025 الثلاثاء ,29 تموز / يوليو

«أوبك» تستشرف مستقبل النفط حتى عام 2050

GMT 06:20 2025 الثلاثاء ,29 تموز / يوليو

حديث الصيف: أيام العرب في الجاهلية

GMT 06:18 2025 الثلاثاء ,29 تموز / يوليو

إسرائيل والغضب العالمي

GMT 06:16 2025 الثلاثاء ,29 تموز / يوليو

المسكّنات وحدها لا تكفي

GMT 06:13 2025 الثلاثاء ,29 تموز / يوليو

تسليعُ المهاجرين

GMT 06:11 2025 الثلاثاء ,29 تموز / يوليو

إسرائيل وسؤال هُوية اليهود!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عندك مليون جنيه عندك مليون جنيه



نانسي عجرم تكسر قواعد الموضة في "نانسي 11" بإطلالات جريئة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 01:17 2025 الإثنين ,28 تموز / يوليو

روبيو يحدد "الحل البسيط" لإنهاء الحرب في غزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab