رؤوف عبد العزيز وتحدي طاقة نور

رؤوف عبد العزيز وتحدي "طاقة نور"

رؤوف عبد العزيز وتحدي "طاقة نور"

 العرب اليوم -

رؤوف عبد العزيز وتحدي طاقة نور

بقلم - إسلام خيري

يخوض مدير التصوير والمخرج رؤوف عبد العزيز هذا العام تحدي جديد بمسلسل "طاقة نور" الذي تعرض في البداية الى بعض الصعوبات وكاد أن يخرج من السباق الرمضاني، لولا إصرار المخرج رؤوف عبد العزيز والفنان هاني سلامة والمؤلف حسان دهشان على ضرورة خروج هذا العمل إلى النور لما يحتويه على العديد من الرسائل الهامة والهادفة للجمهور .

رؤوف عبد العزيز كان أمام تحدٍ كبير جدًا خاصة في ظل المنافسة الشرسة في السباق الرمضاني  وضيق الوقت الذي كان أمامه فضلا عن رغبته في تقديم هاني سلامة بشكل جديد ومختلف على المشاهد الأمر الذي جعله يعقد العديد من جلسات العمل لاختيار الشكل والطريقة التي سوف يظهر بها الفنان هاني سلامة، وبالفعل ظهر هاني سلامة على المشاهدين من خلال مسلسل "طاقة نور" بشكل أول مرة يشاهده الجمهور سواء في طريقة أداء الآكشن أو المظهر الخارجي أو المحتوى، واستطاع رؤوف أن يثبت أمام الجمهور أنه مدير تصوير ومخرج في نفس الوقت لا يستهان به / ويضع نفسه في مصاف المخرجين الكبار وهذا الأمر يثبت بشهادة النقاد الذين أشادوا بإخراج رؤوف ودقة اختياره للألوان في التصوير واختيار زوايا الكاميرا ومدي براعته في تقديم مشاهد الآكشن، وبذلك نجد انه نحج للعامل الثالث في تقديم عمل فني مميز ينال إعجاب الجمهور وإشادة النقاد والبعد عن الابتذال والإسفاف في نفس الوقت .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رؤوف عبد العزيز وتحدي طاقة نور رؤوف عبد العزيز وتحدي طاقة نور



GMT 21:57 2018 الإثنين ,16 إبريل / نيسان

سوسن بدر غول التمثيل لم تستغل بعد

GMT 05:59 2018 الخميس ,01 آذار/ مارس

إبراهيم نصر طاقة فنية كبيرة لم تستغل بعد

GMT 06:26 2017 الأحد ,24 أيلول / سبتمبر

محمد رمضان وحالة التخبط

GMT 07:38 2017 الأربعاء ,05 إبريل / نيسان

"يا تهدي يا تعدي" فيلم مميز ظلمه توقيت عرضه

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab