هام لرؤساء واعضاء مكاتب الجامعات الرياضية بالمغرب

هام لرؤساء واعضاء مكاتب الجامعات الرياضية بالمغرب

هام لرؤساء واعضاء مكاتب الجامعات الرياضية بالمغرب

 العرب اليوم -

هام لرؤساء واعضاء مكاتب الجامعات الرياضية بالمغرب

محمد الداودي
بقلم :محمد الداودي

هل تعلم ان اللجنة الوطنية الأولمبية المغربية في وضعية شرود منذ تعيين الرئيس الحالي فيصل لعرايشي. 

هل تعلم ان هذا الرئيس لا يجتمع مع مكتبه الذي ولد ميتا 

هل تعلم ان عدد من اعضاء مكتب اللجنة الاولمبية هم رؤساء لجامعات ليس لها حضور دولي او وطني 

هل تعلم ان المتحكمين اليوم في تسيير اللجنة الاولمبية هما مستخدمين برواتب دسمة لم بسبق لهم حتى تسيير نادي 

هل تعلم ان منصب المدير التقني للجنة الاولمبية غير منصوص عليه في الأنظمة الاساسية للجنة. 

هل تعلم ان المستخدمين 

المدير التقني والمدير الاداري للجنة يكونان انطباعا للرئيس الغائب عن مجال التدبير الرياضي ان جميع الجامعات فاسدة. 

هل تعلم ان منهجية التسير الحالي للجنة الاولمبية تعتمد فقط على القيل والقال وحرب الكواليس من اجل المحافضة على الرواتب الدسمة. 

هل تعلم ان المستخدمين فوق العادة للجنة الاولمبية اسقطا الرئيس في فخ عزله عن الجامعات الرياضية. 

هل تعلم ان مستخدمي اللجنة يحاولون التدخل الفج والمباشر في الاختصاصات القانونية للجامعات. 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هام لرؤساء واعضاء مكاتب الجامعات الرياضية بالمغرب هام لرؤساء واعضاء مكاتب الجامعات الرياضية بالمغرب



GMT 10:03 2018 الأربعاء ,11 تموز / يوليو

ماذا لو رحل رونار؟

GMT 08:38 2018 الأحد ,08 تموز / يوليو

6 متغيرات في بطولة كأس العالم روسيا 2018

GMT 08:50 2018 الإثنين ,02 تموز / يوليو

الربيع الكروي لمونديال روسيا

GMT 16:27 2018 الأحد ,01 تموز / يوليو

الفريق الوطني وسؤال المستقبل

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج
 العرب اليوم - اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 02:28 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

بغير أن تُسيل دمًا

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 02:43 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإنسانية ليست استنسابية

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 07:50 2025 الأحد ,27 إبريل / نيسان

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

GMT 02:48 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

إنهاء الهيمنة الحوثية

GMT 03:16 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

سعر البيتكوين يتجاوز مستوى 95 ألف دولار

GMT 02:13 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

محمد صلاح يتألق مع ليفربول

GMT 02:42 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

معركة استقرار الأردن
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab