عبد المنصف وحلم وراثة إسطورة الحضري في سن 41

عبد المنصف وحلم وراثة إسطورة الحضري في سن 41 !!

عبد المنصف وحلم وراثة إسطورة الحضري في سن 41 !!

 العرب اليوم -

عبد المنصف وحلم وراثة إسطورة الحضري في سن 41

بقلم:عز الدين لكلاوي

 

الحضري كان إسطورة .. ودخل التاريخ كأكبر لاعب سناً في نهائيات كأس العالم عن عمر 45 سنة.. ولما رأي أن يكتفي بمسيرته الخرافية، أغرى ذلك عواجيز الحراس للتمسك بالأمل في خلافته !

محمد عبد المنصف، حارس وادي دجلة الحالي، وحارس الزمالك الأسبق تألق في مباراة فريقه أمام الأهلي، وإستقبل هدفاً واحداً وتصدى ل4 أهداف، وبعد المباراة قال إنه يريد العودة للمنتخب بعد 10 سنوات من الغياب! 

عبد المنصف، تجاوز 41 سنة، ولا أعتقد ان حماسه للعودة بعد إعتزال الحضري دوليا.. يكفي لتحقيق طموحه بعد هذا الغياب الطويل لعدة أسباب، أهمها أن الحضري كان إسطورة، وعبد المنصف يأس من التفوق على، عبد الواحد السيد عليه في الزمالك، فغادر النادي منذ 8 سنوات ولم يثبت وجوده في المنتخب ، أما عبد الواحد عقدة عبد المنصف، فقد يأس هو نفسه من الحضري وإعتزال اللعب الدولي منذ 5 سنوات قبل أن يعتزل نهائياً منذ 3 أعوام !! 

أحترم طموح عبد المنصف، ومن هم في مثل سنه، ولكن لا أعتقد أن منتخب مصر سيكون داراً للمسنين .. ومرة أخرى الحضري كان إسطورة عالمية، ولم يأت مثله أحد في تاريخ الكرة المصري أو حاضرها.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عبد المنصف وحلم وراثة إسطورة الحضري في سن 41 عبد المنصف وحلم وراثة إسطورة الحضري في سن 41



GMT 10:03 2018 الأربعاء ,11 تموز / يوليو

ماذا لو رحل رونار؟

GMT 08:38 2018 الأحد ,08 تموز / يوليو

6 متغيرات في بطولة كأس العالم روسيا 2018

GMT 08:50 2018 الإثنين ,02 تموز / يوليو

الربيع الكروي لمونديال روسيا

GMT 16:27 2018 الأحد ,01 تموز / يوليو

الفريق الوطني وسؤال المستقبل

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج
 العرب اليوم - اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 02:28 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

بغير أن تُسيل دمًا

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 02:43 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإنسانية ليست استنسابية

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 07:50 2025 الأحد ,27 إبريل / نيسان

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

GMT 02:48 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

إنهاء الهيمنة الحوثية

GMT 03:16 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

سعر البيتكوين يتجاوز مستوى 95 ألف دولار

GMT 02:13 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

محمد صلاح يتألق مع ليفربول

GMT 02:42 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

معركة استقرار الأردن
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab