تدوينة مثيرة لنجلة صدام حسين عنأبو الأنبياء
آخر تحديث GMT11:30:28
 العرب اليوم -

تدوينة مثيرة لنجلة صدام حسين عن"أبو الأنبياء"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تدوينة مثيرة لنجلة صدام حسين عن"أبو الأنبياء"

"رغد صدام" نجلة الرئيس العراقي الراحل "صدام حسين"
بغداد - العرب اليوم

في سلسلة تدوينات أعادت "رغد صدام" نجلة الرئيس العراقي الراحل "صدام حسين" تساؤلات وإجابة، عن سبب الصلاة على خليل الرحمن إبراهيم عليه السلام في التشهد في الصلاة.  

ونقلت رغد صدام حسين في تدويناتها على حسابها في تويتر : "دائماً كنت أسأل نفسي وأنا أقرأ التشهد لماذا نقول : "كما صليت على إبراهيم" وأيضا "كما باركت على إبراهيم" فى التشهد ، لماذا سيدنا إبراهيم من بين الرسل بالأخص الذى يذكر اسمه فى صلاة المسلمين إلى يوم القيامة ؟

وأضافت : أفكر وأقول يمكن لأنه من أولِى العزم من الرسل ..أقول لا  فسيدنا موسى وعيسى من أولي العزم من الرسل كذلك

إلى أن عرفت الإجابة فى سورة (الشعراء) دعوة سيدنا إبراهيم كان يدعيها دائما "واجعل لي لسان صدق فى الآخرين".

وتابعت قائلة : "لسان صدق فى الآخرين يعنى ذكر وثناء حسن وجميل فى الناس من بعدي يذكرونني به إلى يوم القيامة، فاستجاب الله تعالى لدعائه وقال سبحانه : "وتركنا عليه في الآخرين".

وتركنا عليه في الآخرين .. يعنى وأبقينا على إبراهيم ذكرا جميلا وثناء حسن فى الناس من بعده إلى يوم القيامة".. ما أجمل كتاب الله وهذا تدبرا لقوله تعالى "ذَ?لِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ ? فِيهِ" أي لا شك فيه.

وأثنى رواد تويتر على نقل واختيار نجلة صدام لهذه الفائدة ، حيث كتب أحد رواد تويتر قائلا : " الله يفتح عليكي ويرحم والدك ووالدي وجميع موتى المسلمين".

وكتب آخر :" إبراهيم أبو الأنبياء وقد حاجج أهله قبل النبوّة ، كان مبادر في البحث عن الحق وقول كلمة الحق".

كما أضاف أحد رواد تويتر قائلا : " الجواب غير كامل.. لأن سيدنا إبراهيم هو الوحيد الذي دعا لأمة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، لذا خصه الله بهذا الفضل العظيم أن يذكر اسمه بتشهدنا إلى قيام الساعة".

وقد يهمك أيضاً :

اللبنانيون ينجحون في احتواء"عاصفة"وزير الخارجية الأميركي

"ملف الكهرباء"يُشعل أزمة جديدة بين"التيار"و"القوات اللبنانية"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تدوينة مثيرة لنجلة صدام حسين عنأبو الأنبياء تدوينة مثيرة لنجلة صدام حسين عنأبو الأنبياء



نجوى كرم تتألق في إطلالات باللون الأحمر القوي

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 20:07 2024 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

سماع دوي انفجار في رفح جنوب قطاع غزة

GMT 08:56 2024 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

شهيد في غارة إسرائيلية استهدفت سيارة جنوب لبنان

GMT 16:30 2024 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

رئيس الإمارات يستقبل سلطان عمان في أبوظبي

GMT 10:12 2024 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

219 مستوطنا إسرائيليا يقتحمون المسجد الأقصى

GMT 18:53 2024 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

اعتقال 3 ألمان للاشتباه في تجسسهم لصالح الصين

GMT 10:02 2024 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

زلزال خطير يضرب سواحل المكسيك على المحيط الهادئ

GMT 20:49 2024 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

إصابة تامر ضيائي بجلطة مفاجئة

GMT 01:34 2024 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

عمرو يوسف يتحدث عن "شِقو" يكشف سراً عن كندة علوش

GMT 19:08 2024 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

عاصفة رملية تشل حركة الطيران في الشرق الليبي

GMT 01:26 2024 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

إليسا تتبرع بفستانين لها في مزاد خيري لصالح مصر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab