بوادر تفكك وانشقاق داخل حزب الرئيس التركي
آخر تحديث GMT10:45:46
 العرب اليوم -

بوادر تفكك وانشقاق داخل حزب الرئيس التركي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - بوادر تفكك وانشقاق داخل حزب الرئيس التركي

الرئيس التركي رجب طيب أردوغان
أنقرة - العرب اليوم

بدأت تلوح في الأفق بوادر تفكك في "تحالف الشعب"، الذي يجمع حزب العدالة والتنمية بزعامة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، والحركة القومية بقيادة دولت بهجلي، فضلًا عن نذر انشقاق في حزب أردوغان نفسه.

وشكلت هزيمة حزب أردوغان للانتخابات البلدية في إسطنبول، إحدى كبرى المدن التركية، في 31 آذار / مارس الماضي، انتكاسة لحزب العدالة والتنمية وحليفه الحركة القومية، الأمر الذي دفع أعضاء وقادة الحزبين إلى التململ.

وتحدثت "أحوال" التركية عن تنامي الأصوات الرافضة داخل حزب أردوغان للتحالف مع الحركة القومية، وألقوا باللائمة على ازدواجية الخطاب بين الحزب والحركة قبل الانتخابات البلدية.

وانتقد رئيس الوزراء التركي السابق أحمد داود أوغلو، أواخر نيسان / أبريل الماضي، وعبر عن عدم الارتياح داخل الحزب، لا سيما في ظل تحالفه مع الحركة القومية.

وذهبت إحدى التقارير الصحافية إلى أبعد من ذلك، إذ قالت" إنَّ داود أوغلو بدء بالفعل في حشد شخصيات من حوله في حزب العدالة والتنمية، في مؤشر على إنشاء تكتل لم تعرف ملامحه بعد".ربية.

قد يهمك أيضا:

فضيحة مدوية بطلها "حزب أردوغان" في الانتخابات البلدية التركية

"العدالة والتنمية" التركي يُقدّم مشروع قانون يبقي "الطوارئ" 3 أعوام

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بوادر تفكك وانشقاق داخل حزب الرئيس التركي بوادر تفكك وانشقاق داخل حزب الرئيس التركي



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:58 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

تامر حسني يكشف عن مشاركته في تجهيز 200 عروس
 العرب اليوم - تامر حسني يكشف عن مشاركته في تجهيز 200 عروس

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab