علم الوراثة يمكن أن يلعب دورًا في الموت بسبب كورونا
آخر تحديث GMT12:16:38
 العرب اليوم -

علم الوراثة يمكن أن يلعب دورًا في الموت بسبب "كورونا"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - علم الوراثة يمكن أن يلعب دورًا في الموت بسبب "كورونا"

علم الوراثة
نيويورك - العرب اليوم

يقول خبراء الصحة إن علم الوراثة يمكن أن يلعب دورا في مدى تعرض الشخص للإصابة بفيروس كورونا، وما إذا كان أكثر عرضة لخطر الموت من المرض.وقالت كريسان كرونين، أستاذة الصحة العامة في كلية موهلينبيرغ إن التأكيد على الظروف الصحية التي تنتقل عبر العائلات يمكن أن يجعل الشخص أكثر عرضة للفيروسات.وصرحت كرونين: "إن الاختلافات الجينية العائلية يمكن أن تجعل الشخص أكثر عرضة للإصابة بالمرض".وأضافت: "قد يكون لديك استعداد لبعض العوامل، مثل أمراض القلب أو السمنة، والتي تجعلك أكثر عرضة للخطر. وهذا لن يكون غير مسبوق. لقد رأينا هذا مع فيروس شلل الأطفال".

وتأتي تعليقات كرونين بعد أن فقدت عائلة من نيوجيرسي أربعة من أقاربها بسبب جائحة COVID-19 في أقل من أسبوع وعندما سُئل عما إذا كانت الخلفية العرقية يمكن أن تلعب أيضا دورا في احتمالية إصابة الشخص بالعدوى، قالت كرونين إنه "ليس خارج نطاق الاحتمال". وفي الواقع، يبحث خبراء الصحة بالفعل عن الكيفية التي يمكن أن تجعل جينات الشخص المصاب بالفيروس أكثر عرضة لخطر الإصابة بالمرض الشديد أو الموت. وقال الدكتور جيفري جاهري، خبير الأمراض المعدية في شبكة الصحة بجامعة سانت لوك لصحيفة "مورنينغ كول": "يتم النظر في هذا الأمر الآن".وتابع: "نعرف الكثير عن هذا المرض ولكن هناك أيضا كمية هائلة من المعلومات التي لا نعرفها ونستمر في التعرف عليها".

قديهمك ايضا : 

رسالة عاجلة من وزيرة الهجرة للمصريين بالخارج بسبب فيروس كورونا

"الصحة العالمية" تُعلن القضاء على سلالة من "شلل الأطفال"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

علم الوراثة يمكن أن يلعب دورًا في الموت بسبب كورونا علم الوراثة يمكن أن يلعب دورًا في الموت بسبب كورونا



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج
 العرب اليوم - اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 02:28 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

بغير أن تُسيل دمًا

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 02:43 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإنسانية ليست استنسابية

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 07:50 2025 الأحد ,27 إبريل / نيسان

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

GMT 02:48 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

إنهاء الهيمنة الحوثية

GMT 03:16 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

سعر البيتكوين يتجاوز مستوى 95 ألف دولار

GMT 02:13 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

محمد صلاح يتألق مع ليفربول

GMT 02:42 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

معركة استقرار الأردن
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab