دراسة هندية تجد لك حلًا إذا كنت مشغولًا طوال الوقت
آخر تحديث GMT10:55:36
 العرب اليوم -

28٪ من ساعات العمل تتبخر في الاجتماعات

دراسة هندية تجد لك حلًا إذا كنت مشغولًا طوال الوقت

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دراسة هندية تجد لك حلًا إذا كنت مشغولًا طوال الوقت

الشعور بالضيق في العمل
نيودلهي ـ عدنان الشامي

لم يكن من المتوقع من قبل أن تكون إجابة "مشغول" ردًا على سؤال "كيف حالك"، ولكن معظمنا يمكن أن يتوقع أن هناك 1000 شهر على الأرض، أطول من أي جيل سابق، ومع ذلك فإننا نشعر بضيق الوقت.

وحتى لو حصلنا على 4.5 ساعات عمل يومية، حسبما يتمتع عدد كبير من العمال البالغين، فوفقا لمسح استخدام الوقت الأمريكي لعام 2013، هناك العديد من الأسباب التي تجعل الأيام تمر في طمس، كما لو أنها مرت من قطار حياتنا الهارب.

فضغوط الوقت تتضاعف بمعدل مذهل، وتغير ادراكنا بالوقت، وبشكل حاسم، ففي الماضي، كانت هناك إيقاعات ثابتة تسير بخطى اليوم.

اليوم، يمكن لأي شخص لديه الهاتف الذكي أن يعمل عبر المناطق الزمنية، وعلى الفور.

ومن الناحية النظرية الآت وقت الجيب تحرر لنا لإنجاز أكثر وأسرع وبجهود أقل. نحن نوازن بين الفقر في الوقت والنجاح، ربما لأن الأثرياء فقط سخيفون بما فيه الكفاية للتفاخر به، ولكن، مثل جميع أشكال الفقر، الفقر في الوقت عاجز.

فبمجرد خداع شخص ما في الشعور بأنه أكثر ثراء ويشعرون بالمزيد من ضغط الوقت.

والدراسات تجد أنه لا عجب في كل من وتيرة الحياة ومستويات التوتر تتسارع في الاقتصادات سريعة النمو.

بمجرد أن تشعر بالانشغال تشعر باختلاف الوقت، وجدت دراسة هولندية مثيرة للاهتمام ان الناس الذين يعتقدون أن الوقت بات أسرع. رد الفعل الانعكاسي هو التسرع أكثر، وبالتالي "شراء الآن، في حين أن الأسهم مشاركة!" هو مثل هذه خدعة مبيعات كبيرة. فإنه يؤدي إلى حالة عقلية القتال أو الطيران، والتي نحن أكثر عرضة لاتخاذ خيارات قصيرة النظر والاستيلاء على أقرب شيء.

في كثير من الأحيان الانشغال هو شرك للإنتاجية. نحن نعجب تعدد المهام، لكنه معادل منتصف العربة.

فمعالجة المهام بالتوازي يستغرق 30٪ أطول من متتابعته، مما أدى إلى ضعف عدد الأخطاء. والأسوأ من ذلك، محاولة 10 أشياء في وقت واحد. ولا يساعد ذلك على أن 28٪ من ساعات العمل تتبخر على البريد الإلكتروني، وثلث آخر على الاجتماعات.

وتحرق الطاقة العقلية التي لا تحصى على النضال من أجل التركيز في مكاتب ذات مخطط مفتوح، أو إعادة تدريب قطار الفكر بعد انقطاعه، إلا إذا كان عن طريق الهاتف بليبينغ. ومن المؤسف أن أرباب العمل يميلون إلى مكافأة عروض واضحة.

 لذلك على نحو متزايد نحن نعمل ساعات أطول، واتخاذ فواصل أقل والتحقق من رسائل البريد الإلكتروني العمل في وقت لاحق في الليل. وكلها تقلل من رأسمالنا البشري، وتحرمنا من اللحظات البطيئة والفعلية التي تغذي الحافز والإبداع، هذا هو السبب في أن فقر الوقت هو مشكلة الجميع.

كيفية الهروب من فخ الوقت؟ سؤال الاعتقاد بأن الوقت سلعة، لقضاء، تبديد أو حفظ. في الحقيقة إنها غير قابلة للتحويل، إنها الوسيلة الوحيدة لتكون على قيد الحياة. فبالنسبة لي، إدارة الوقت جيدة ليست حول الإنتاجية، أو الضغط أكثر من الليمون.

 أن تزدهر في عالم بلا حدود، هو فرض خاصة بك.

 يمكنك تسريع حياتك باستخدام الوقت بحكمة، مع فترات راحة منتظمة وخطوة خطوة بخطوة. فإذا بدأت بمهام أصعب (قوة الإرادة تضعف على مدار اليوم)، والحجر الصحي بعد الظهر. ويجب أن تقضي وقفة في الصباح قبل بدء العمل، بعشر دقائق للقراءة، ونزهة أو الدردشة مما تساعد على إعادة تعيين الوتيرة، واستعادة الوقت المناسب الخاص بك.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة هندية تجد لك حلًا إذا كنت مشغولًا طوال الوقت دراسة هندية تجد لك حلًا إذا كنت مشغولًا طوال الوقت



درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة

 العرب اليوم - درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة
النجمة درّة في أحدث إطلالاتهاتُجسّد النجمة التونسية درة الأناقة الراقية بكل أبعادها، ولا سيما حين يتعلق الأمر بإطلالاتها باللون الأحمر، الذي بات علامة فارقة في أسلوبها، ورفيقها الأنيق في المناسبات والمواسم المختلفة. اختياراتها اللافتة لهذا اللون الجريء جعلتها مصدر إلهام لعاشقات الموضة، لا سيما في موسم الخريف والشتاء، حيث تتناغم دفء الأقمشة مع سطوة اللون، فتُولد إطلالات آسرة لا تُنسى. في أحدث ظهور لها، تألقت درة بإطلالة أنيقة من توقيع المصمم جورج حبيقة، اختارت خلالها طقمًا أحمر قانيًا مميزًا يجمع بين الفخامة والجرأة. تكون اللوك من معطف طويل مطرز ببريق ناعم على الكتفين والأكمام، نسقته مع كنزة برقبة عالية وسروال من الجلد اللامع بنفس الدرجة، لتخلق حضورًا عصريًا يعكس الثقة والذوق الرفيع. أكملت الإطلالة بحذاء أحمر بكعب عالٍ وأقراط طويلة متدلية، في مظهر متكامل يمزج بين الكلاسيكية والحداثة. كما ظهرت درة سابقًا بفستان مستقيم من الأحمر الداكن يتميز بياقة هندسية مربعة وأكمام طويلة، زُين بأزرار صغيرة على طول الأمام، ما أضفى على الإطلالة لمسة أنثوية ناعمة. وحرصت على تنسيق الحذاء بنفس لون الفستان لتعزيز الانسجام اللوني. وفي إطلالة عملية، اختارت درة معطفًا أحمر بقصة مستقيمة وأكمام واسعة، ونسقته مع سروال جلدي أسود ضيق وكنزة سوداء، وأضافت لمسة عصرية بحذاء رياضي أبيض مزين بالتفاصيل الحمراء، مع حقيبة كتف صغيرة سوداء، لتظهر بمظهر يجمع بين الراحة والرقي. وفي سهرات السجادة الحمراء، لطالما كانت درة محط أنظار بفساتينها الحمراء الفاخرة. في إحدى إطلالاتها المميزة، اختارت فستانًا من دولتشي أند غابانا بقصة ضيقة وأكمام طويلة، تميز بحزام يبرز الخصر، مع وشاح أمامي أضفى حرية وانسيابية على التصميم، ونسقته مع صندل ذهبي ومجوهرات ماسية. كما تألقت بفستان مخملي أحمر من تصميم أنطوان قارح، جاء بقصة ضيقة وكتف مكشوف مع أكمام غير متوازنة، ما منحها حضورًا جريئًا وراقٍ في آن واحد. واستعانت بمجوهرات لامعة وحقيبة فضية لإكمال الطلة. وفي مناسبة أخرى، خطفت درة الأنظار بفستان أحمر داكن مزين بتطريزات دانتيل وزهور بارزة، بقصة تحتضن الجسم وأكتاف مكشوفة تزيد من سحر الإطلالة، مكتفية بمجوهرات بسيطة لتترك الفستان يتحدث عن نفسه. وتنوعت إطلالاتها الرسمية كذلك، إذ ارتدت بدلة كلاسيكية كاملة باللون الأحمر من تصميم Honayda، جاءت بتصميم مريح وجريء في آن، مع ياقة مزينة بإكسسوار ذهبي ناعم، لتكسر النمط التقليدي للأزياء الرسمية الداكنة. وفي إحدى الإطلالات العملية، ارتدت درة طقمًا من الساتان الأحمر الغامق، بسروال عالي الخصر وبلوزة مزينة بثنيات، برقبة مرتفعة وأكمام واسعة، عاكسة أسلوبًا عمليًا بلا تخلٍ عن الأنوثة. ومن جلسات التصوير، أطلت بفستان فضفاض من Valentino، اتسم بتصميم ناعم بكتف مائل وكم طويل يشبه جناح الخفاش، ما جعلها تبدو كأنها تتنقل بين الأناقة الحالمة والبساطة المتقنة. وتُعد النجمة درة من أبرز الأسماء التي أبدعت في تنسيق اللون الأحمر بأشكاله المختلفة، محولة إياه إلى عنصر قوة وأناقة، يليق بها في كافة المناسبات، من الإطلالات اليومية إلى أزياء السجادة الحمراء، في تجسيد صادق لأنوثة لا تعرف المبالغة، وأناقة تليق بفصل الخريف وشتائه الدافئ. قد يهمك أيضــــاً: درة تكشف تفاصيل تجربتها الأولى في الإخراج درة تحقق حلمها بدخولها عالمي الإنتاج والإخراج لأول مرة
تونس ـ العرب اليوم

GMT 05:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025
 العرب اليوم - فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025

GMT 05:30 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

خطوات فعالة لتنظيف رخام المطبخ
 العرب اليوم - خطوات فعالة لتنظيف رخام المطبخ

GMT 00:02 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

لبنان يُبقي تفاصيل خطة الجيش بشأن السلاح طي الكتمان

GMT 10:46 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الثور السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 11:21 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحوت السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 10:55 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العذراء السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 11:00 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العقرب السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 10:57 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الميزان السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 10:53 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الأسد السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 10:50 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج السرطان السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 02:38 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

الملك عبد الله الثاني يبحث مع ترامب خطة إنهاء الحرب في غزة

GMT 10:44 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 11:04 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج القوس السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 11:06 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجدي السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab