كذب جماعة إسرائيل مكشوف ومستمر

كذب جماعة إسرائيل مكشوف ومستمر

كذب جماعة إسرائيل مكشوف ومستمر

 العرب اليوم -

كذب جماعة إسرائيل مكشوف ومستمر

جهاد الخازن

أختار للقراء اليوم عناوين من بين ما يزيد على مئة موضوع قرأتها في الأيام الأخيرة، مع تعليقات مني أو شرح في أقل قدر ممكن من الكلمات.

- اليهود الأميركيون يشهدون كيف صفع أوباما إسرائيل في وجهها. أقول إن شاء الله يكون هذا الكلام صحيحاً.

- لا يزال أوباما على ثقة عالية بسياسته السورية الفاشلة.

- أوباما يسلح إرهابيين إسلاميين دعوا إلى «ذبح الأميركيين كالبقر». الحديث هنا عن تسليح المعارضة السورية.

- السياسة الخارجية لأوباما المصابة بالفصام.

- الجنون الإسلامي لميركل. سبب هذا أنها قبلت اللاجئين.

- ألمانيا ميركل: هل تبقى أهم صديق لإسرائيل في أوروبا؟ أقول إن كل صديق لإسرائيل شريكها في الإرهاب والقتل والتدمير.

- ستيفن كنغ: لا أستطيع أن أتذكر يوماً اندمج فيه المسلمون في حضارة العالم الواسعة. أقول لهذا الأحمق إن المسلمين، والعرب تحديداً، صنعوا حضارة العالم، عندما كان أجداد كنغ، وهو نائب جمهوري عن أيوا، ينامون في الشجر مع القرود.

- متظاهرون مسلحون ضد المسلمين. هل حان الوقت لحوار؟ الخبر عن هجمات في إتلانتا على المسلمين وتظاهرات وتهديد مساجد.

- التحامل اليساري مقابل الإسلام القرآني. المقال هجوم آخر على المسلمين والقرآن الكريم. وأقول إن القرآن لا يضم شيئاً مما يوجد في التوراة، من إبادة جنس ومومسات، وأتحدى ليكود العالم إلى مناظرة تلفزيونية عن الإسلام واليهودية.

- صندوق السلطة الوطنية للحفز على القتل. الموضوع عن تعويضات تدفعها السلطة للفلسطينيين الذين تسجنهم إسرائيل، هم أبطال تحرّر وطني في وجه حكومة نازية جديدة ومستوطنين.

- صحف إسرائيل: أبو مازن يكذب. أقول إسرائيل كذبة وأبو مازن صادق.

- الإرهاب الفلسطيني يتفاقم. مرة أخرى الفلسطينيون تحت الاحتلال يحاولون تحرير بلادهم من الاحتلال. هم على حق وجيش الاحتلال عدوان يومي.

- حان وقت ترحيل منظمة التحرير الفلسطينية من إسرائيل. أقول إن لا إسرائيل هناك وإنما فلسطين المحتلة، وقد حان وقت ترحيل اليهود والإشكناز الصهيونيين والمستوطنين عن أرض فلسطين إلى جبال القوقاز.

- الإرهاب في إسرائيل. لماذا الميديا العالمية تتثاءب. فعلاً إسرائيل ترتكب الإرهاب كل يوم ضد الفلسطينيين، والميديا العالمية تتجاهل الجرائم ضد نساء وأطفال ومراهقين.

- اللاجئون المسلمون من سورية يأتون بثقافة العنف والاغتصاب إلى ألمانيا. أعرف سورية قبل أن أعرف الكلام والعنف والاغتصاب لم يكن يوماً من طباع شعبها. إذا كان هناك مجرم فلا شعب معصوماً، وإسرائيل نفسها جريمة ثم يتحدثون عن السوريين.

- الدفاع عن القدس في أوروبا. الكلام هنا عن المستوطنين اليهود في أوروبا ودورهم في الدفاع عن القدس. أقول إن القدس عاصمة فلسطين، وكان اسمها بيت الإله عندما حكم الغساسنة العرب المسيحيون المنطقة من الجولان قبل الإسلام. هذا تاريخ ثابت وهناك آثار تؤكده، وليس ديناً مزوراً وتاريخاً مثله لا آثار عليه أبداً في بلادنا. النابغة الذبياني قال في مدح عمرو بن الحارث الأصغر: محلتهم بيت الإله ودينهم / قويم فما يرجون غير العواقب. والقصيدة تشير إلى «يوم السباسب» أي عيد الفصح.

بدأت بباراك أوباما وأنتهي به والعنوان: أوباما يلقي المسيحيين إلى الأسود. لا أعرف في إسرائيل أسوداً وإنما كلاب حرب من نوع نازي جديد.

arabstoday

GMT 10:42 2025 الأربعاء ,06 آب / أغسطس

تعديل لن “يشيل الزير من البير”

GMT 10:28 2025 الأربعاء ,06 آب / أغسطس

الشرع ما له وما عليه.. أين هم أثرياء سوريا؟

GMT 10:24 2025 الأربعاء ,06 آب / أغسطس

سكوت الصَّوت الأحب

GMT 10:22 2025 الأربعاء ,06 آب / أغسطس

أوباما وترمب... «جيب الدفاتر»!

GMT 10:17 2025 الأربعاء ,06 آب / أغسطس

حتى لا تختنق بيروت تحت الرماد!

GMT 10:16 2025 الأربعاء ,06 آب / أغسطس

إسرائيل المنتصرة/المهزومة

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كذب جماعة إسرائيل مكشوف ومستمر كذب جماعة إسرائيل مكشوف ومستمر



إليسا تتألق بفستان مرصع بالكريستالات وتخطف الأنظار بإطلالات فاخرة

جدة ـ العرب اليوم

GMT 03:01 2025 الثلاثاء ,05 آب / أغسطس

زلزالان يضربان شمالي إيران

GMT 02:59 2025 الثلاثاء ,05 آب / أغسطس

مقتل عنصر من حزب الله في غارة إسرائيلية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab