طرائف بعضها عن الممثلين

طرائف بعضها عن الممثلين

طرائف بعضها عن الممثلين

 العرب اليوم -

طرائف بعضها عن الممثلين

جهاد الخازن
بقلم : جهاد الخازن

- ما الفرق بين بار وسيرك؟ في السيرك المهرجون لا يتكلمون


- قال لها: هل ستبقين تحبيني إذا كبرت وعجزت؟ قالت: لقد كبرت وعجزت ولا أزال أحبك


- رنّ الهاتف في البيت وكانت الزوجة مع عشيقها وبعد أن ردت على الهاتف قالت للعشيق: كان هذا زوجي. قال إنه سيتأخر في العودة الى البيت لأنه يلعب الشدّة معك في بيتك


- لماذا ترتدي خاتم الزواج في الأصبع الخطأ؟ قالت لأني تزوجت الرجل الخطأ


- قالت لصديقتها: ماذا تقولين عن رجل خسر ٧٥ في المئة من ذكائه؟ الثانية: أقول إنه مطلق


- قالت إن زوجها بنصف عقل لذلك هو موهوب


- قالت لمدير متجر السلاح إنها تريد أن تشتري بندقية لزوجها. قال لها: من أي نوع؟ قالت: لا أدري. أريد أن أقتله


- قالت لزوجها: عندما يترك جارنا بيته في الصباح يقبل زوجته، لماذا لا تفعل مثله؟ ردّ: لأنني لا أعرفها


- القط الذي يرتدي قفازين لا يستطيع أن يمسك فأراً


- لا شيء يجمع بين الإنكليز مثل حرب. لا شيء يفرقهم مثل بيكاسو


- لا شيء أسوأ من متابعة معارض التحف لناس لا ذوق لديهم


- كل لوحة ترسم ومشاعر الرسام فيها تدل على الرسام لا مصوري اللوحة


- بيتهوفن له موسيقى لا يتعلمها إلا الناس الطرشان


- أعرف لحناً واحداً هو "فليحفظ الله الملكة" والسبب أن البريطانيين يقفون لدى سماعه


- أحب كل شيء في الأوبرا إلا موسيقاها


- الشهرة ليست شيئاً سيئاً، فهي تناسب المشاهير


- ما يرى الإنسان في النساء وهن سكرانات يراه في مارلين مونرو وهي صاحية


- يقولون إن كل ممثل يشبه الدور الذي يقوله. أنا قلت للمخرج إن دوري يشبه ما أريد في الحياة


- لا يجوز لممثل أن يكره الأشياء البسيطة في الحوار. الحياة أقصر من أن نأخذها بجدية


- سمعت هاتفي يرن وقلت: من يتكلم؟ قال الشخص على الطرف الآخر: أنت تتكلم


- ولدت في بيت للذين لا بيت لهم وأهلي سموني عنتر، فقرر الوالدان الانتقال الى بيت آخر


- لن أطلب من ابنتي أن تتعلم لغة أخرى. لغة واحدة تكفيها


- قال كاتب: لم أقرأ كتاباً قبل أن أكتب موضوعاً عنه. لو قرأته لكان هذا ظلماً للقراء


- كنت أحب جارنا أكثر من أي زوج من أزواجي السابقين


- قال صحافي مبتدئ: كان مرتبي في الجريدة قليلاً، وهذا ما يحدث إذا كانت الجريدة للمثقفين

arabstoday

GMT 11:02 2024 الأربعاء ,17 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (51) الهند متحف الزمان والمكان

GMT 10:54 2024 الأربعاء ,17 إبريل / نيسان

حسابات المكسب

GMT 10:51 2024 الأربعاء ,17 إبريل / نيسان

منير وشاكوش وحاجز الخصوصية!

GMT 10:47 2024 الأربعاء ,17 إبريل / نيسان

الضربة الإيرانية

GMT 04:18 2024 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

سفير القرآن!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

طرائف بعضها عن الممثلين طرائف بعضها عن الممثلين



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:50 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نهاية مقولة «امسك فلول»

GMT 07:21 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نجح الفنان وفشل الجمهور
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab