بعض النكات للترفيه عن القارئ

بعض النكات للترفيه عن القارئ

بعض النكات للترفيه عن القارئ

 العرب اليوم -

بعض النكات للترفيه عن القارئ

جهاد الخازن
بقلم : جهاد الخازن

- المشكلة مع الأطفال أن الأم عندما تحصل على واحد منهم لا تستطيع أن ترسله من حيث جاء


- أسوأ شيء في حياة الطفل أن تكون أمه تحبه كثيراً


- عرفت أن أمها ستأتي إلينا عندما رأيت العصفور يرمي نفسه في فم القطة


- قالت له إنها لم تحدثه أبداً عن أحفادها. قال: أنا أعترف لك بالفضل في عدم الحديث عنهم


- أردت أن أشتري بيتاً في رأس جبل. كل الناس الذين حدثتهم عنه قالوا لي: إذهب واشترِ هذا البيت… لأنهم يريدون أن يتخلصوا مني


- المجوهرات مثل السيارات الفخمة. لا يمكن أن تسميها سمينة لأنها كبيرة


- الضحك ليس أسوأ شيء في بدء صداقة، إلا أنه أحسن شيء لإنهاء صداقة


- سأل رجل آخر ما صنعته. قال: أنا مزارع جنتلمان. قال الأول: هذا يعني أنك لست هذا أو ذاك


- أحب العمل، وأنا معجب بالعمل، وأستطيع ان أقضي ساعات وأنا أنظر اليه


- أفضل طريقة لمنع أي رجل من أن يضرب زوجته هي أن تجعله يمارس كرة القدم


- الكريكت لعبة اخترعها إنكليز غير مؤمنين لأنها تعطيهم مثلاً عن الآخرة


- امتلاك حصان سباق هو أكثر الأمور كلفة للذهاب الى سباق الخيل من دون أن تدفع ثمن تذكرة


- قال ملاكم لصديقه: هل فوجئت عندما تقدم الملاكم الآخر وضربك ضربة جعلتك ترتمي أرضاً وتخسر المباراة؟


- لا تعارضني. كرة القدم لعبة الناس العاديين. عندما يخسر فريقك تفضل أن تلعب التنس


- فريق كرة القدم الوطني عظيم على الورق إلا أنه خاسر في الملعب


- هل هو صحيح أو كذب أن شلالات نياغرا يغلقونها في الليل؟


- كل صياد يريد أن يصيد ثعلباً أو طائراً. أنا أريد أن أصيد هذا الصياد


- نصف العالم لا يفهم سبب انغماس النصف الآخر في الملذات


- ذهبت الى الأسواق وخرجت من شبابيك المتاجر. اشتريت أربعة شبابيك


- هو يبدي ذكاء حاداً. يجب أن نوقفه عن ذلك قبل أن يمرض


- أسوأ ما رأيت في المدرسة الثانوية أن مدير المدرسة كان من نوع يحب تعذيب الطلاب


- شهادة بكالوريوس في الفيزياء لا تستاهل الورق الذي كتبت عليه


- قال أحدهم إن رجلاً قال له إنه في ذكاء حمار. قال له صاحبه: قد تكون في ذكائه إذا كان على درجة من الحمق


- إذا كنت لا تعرف الى أين أنت ذاهب، فكل الطرق ستوصلك الى حيث تريد


- الشتاء في بريطانيا مثل الحرب العالمية الأولى. يبدأ الإنسان بسؤال نفسه: هل أبقى حيّاً عندما تنتهي؟

 

arabstoday

GMT 11:02 2024 الأربعاء ,17 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (51) الهند متحف الزمان والمكان

GMT 10:54 2024 الأربعاء ,17 إبريل / نيسان

حسابات المكسب

GMT 10:51 2024 الأربعاء ,17 إبريل / نيسان

منير وشاكوش وحاجز الخصوصية!

GMT 10:47 2024 الأربعاء ,17 إبريل / نيسان

الضربة الإيرانية

GMT 04:18 2024 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

سفير القرآن!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بعض النكات للترفيه عن القارئ بعض النكات للترفيه عن القارئ



GMT 23:31 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

منى واصف تكشف عن أمنيتها بعد الوفاة
 العرب اليوم - منى واصف تكشف عن أمنيتها بعد الوفاة

GMT 23:31 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

منى واصف تكشف عن أمنيتها بعد الوفاة

GMT 23:06 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

أكذوبة النموذج الإسرائيلي!

GMT 08:56 2024 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

شهيد في غارة إسرائيلية استهدفت سيارة جنوب لبنان

GMT 20:59 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

نجيب محفوظ كاتب أطفال

GMT 23:51 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

طهران ــ بيونغيانغ والنموذج المُحتمل
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab