قصص عن الزواج والحياة

قصص عن الزواج والحياة

قصص عن الزواج والحياة

 العرب اليوم -

قصص عن الزواج والحياة

بقلم : جهاد الخازن

- تركت زوجتي وأنا سعيد. أعطيتها ١٢ مليون جنيه لأنها لم تقدم شيئاً للعلاقة بيننا

- لا أعرف كيف تزوجت ثلاث مرات. مرتان ممكن لكن المرة الثالثة تصبح موضوعاً في برنامج تلفزيوني

- الزواج ليس مزاحاً، إنه عمل جدي والواقع أنه عمل سيء لمن يقوم به

- هيذر ميلر أخذت ٢٤،٣ مليون جنيه. هي بقيت على قدميها بين الناس

- الزواج مثل شرب الخمر. لا تعرف الحقيقة إلا وأنت تشرب الكأس الثانية

- لا أعرف ما هو هدف الحياة. الحياة لا تقودك الى حيث تريد

- إذا كان عالمك لا يسمح لك بأن تحلم، انتقل الى عالم آخر

- كل الناس الشرفاء مكروهون. الناس المهمون إما على صوت عالٍ أو شريرون

- تعلمت من أخطائي وأنا واثق أنني أستطيع أن أكررها كل يوم

- عندما كنت صغيراً أحببت أن أكون عبقرياً، إلا أن الضحك تدخل في الموضوع

- كلوديا من نوع يستطيع أن يمضي في حياته وهي تقعد على جنب الطريق

- الحياة أن تعرض عليك فرص ولا تأخذها. هذه هي الحياة

- الحياة مغامرة وفرص النجاح قليلة لو كنت مقامراً لما أخذتها

- قال أرثر كونان دويل إنه سيذكر بأنه الشخص الذي اخترع شيرلوك هولمز، وهذا يعني أنه فاشل

- سمعت أن الإنسان حيوان عاقل. قضيت العمر أبحث عن أدلة تثبت ذلك

- المرأة في الحياة أكثر قدرة على إضاعة حقوقها من الرجل

- أهم ما أنتج الإنسان لكشف الكذب لا يقدر أن يعرف ما تفكر فيه إمرأة إلا إذا كانت تتغدى مع كاشف الكذب إياه

- الرجال يفكرون في النساء. النساء يفكرن بما يفكر الرجال عنهن

- لا نعرف كثيراً عن النساء. نعرف إذا كن سعيدات ونعرف إذا كن تعيسات لكننا لا نعرف أي من هذين هو الأفضل عندهن

- قال أحدهم: أي رجل يستطيع أن يشتري جريدة يجب أن يمنع من اقتناء جريدة يصدرها كل يوم

- صرفت ٩٠ في المئة من دخلي على الشراب والنساء. المبلغ الباقي بددته

- الفقر عكس كل مل يؤمن به الأغنياء. الغني لا يشعر لماذا الإنسان الذي يريد العشاء لا يدق جرساً للخدم في بيته

- إذا علمت كلبك كلمتي "الطلب" و"الدفع" فأنت عالم اقتصاد

- الفلوس هي الشيء الوحيد الذي يبقي العلاقة بينك وبين أولادك

- له رأس مهم للمال في رأسه فتحه لطلب المال من الآخرين

arabstoday

GMT 08:40 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

جانب فخامة الرئيس

GMT 06:34 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

المصريون والأحزاب

GMT 04:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

رسائل الرياض

GMT 04:28 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

د. جلال السعيد أيقونة مصرية

GMT 04:22 2025 السبت ,05 إبريل / نيسان

إيران وترمب... حوار أم تصعيد؟

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قصص عن الزواج والحياة قصص عن الزواج والحياة



نجمات مصريات يجسّدن سحر الجمال الفرعوني في افتتاح المتحف المصري

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:05 2025 الخميس ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

ياسمين صبري تعلّق على افتتاح المتحف المصري الكبير
 العرب اليوم - ياسمين صبري تعلّق على افتتاح المتحف المصري الكبير

GMT 08:00 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

الفوسفات والذنيبات والمسؤولية المجتمعية تصل البربيطة

GMT 07:56 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

أبو دلامة وجي دي فانس

GMT 07:54 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

نزع السلاح أولوية وطنية

GMT 07:53 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

الدول الكبرى تُشهر«سلاح النفط» في سياساتها

GMT 07:58 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

عفواً سيّدي الجلاد

GMT 03:47 2025 الأربعاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تكشف تأثير المشي في الوقاية من الزهايمر

GMT 05:13 2025 الأربعاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

واشنطن تدعو إسرائيل للسماح للصحفيين الأجانب بدخول غزة

GMT 20:17 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

بوريس جونسون يتهم BBC بتزوير لقطات ضد ترامب

GMT 04:12 2025 الأربعاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

مشروع أميركي لرفع اسم أحمد الشرع من قائمة عقوبات مجلس الأمن

GMT 05:01 2025 الأربعاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

وزير الدفاع المصري يطالب الجيش بأعلى درجات الجاهزية القتالية

GMT 10:13 2025 الأربعاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

ابتكار جديد يعيد للأسنان التالفة صحتها دون الحاجة إلى جراحة

GMT 07:24 2025 الأربعاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

صعوبات دبلوماسية أمام مشروع القوة الدولية في غزة

GMT 04:57 2025 الأربعاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

مدفعية الاحتلال تقصف المياه اللبنانية قبالة الناقورة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab