بطء حكومي وتردد غير مبرر… الناس انخنقوا
هيرفي رونار يقرر استبعاد اللاعب عبد الرحمن العبود من معسكر المنتخب السعودي بعد تعرضه للإصابة السويد تستثمر 370 مليون دولار في أنظمة مضادة للطائرات المسيرة ترمب يخسر نوبل للسلام لصالح زعيمه فنزويليه والمعارضه تكسب الاهتمام العالمي نتنياهو يؤكد بقاء جيش الاحتلال في غزة للضغط علي حماس ونزع سلاحها نتنياهو يؤكد أن المحتجزين سيعودون إلى إسرائيل في وقت قريب بعد تقدم المفاوضات الجارية بدء عودة النازحين الفلسطينيين إلى مدينة غزة بعد دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ وهدوء الأوضاع الميدانية وقف إطلاق النار في غزة يدخل حيز التنفيذ تنفيذا لاتفاق شرم الشيخ الذي تم التوصل إليه بين الأطراف المعنية استجابة لما تم الاتفاق عليه في شرم الشيخ الاحتلال الإسرائيلي يوافق على إدخال 600 شاحنة مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة يومياً وزير الخارجية السوري يصل إلى لبنان في أول زيارة لمسؤول سوري رفيع منذ سقوط نظام الأسد جيش الاحتلال يبدأ في الانسحاب من شارع الرشيد وسط قطاع غزة
أخر الأخبار

بطء حكومي وتردد غير مبرر… الناس انخنقوا!

بطء حكومي وتردد غير مبرر… الناس انخنقوا!

 العرب اليوم -

بطء حكومي وتردد غير مبرر… الناس انخنقوا

بقلم - أسامة الرنتيسي

 فيما كان المواطنون ينتظرون طلة رئيس الوزراء الدكتور عمر الرزاز ليلة الأربعاء ليبشرهم بتخفيف حقيقي على حياتهم بعد حشر وحظر وتضييق وإغلاقات لمدة استمرت ثلاثة أشهر، يخرج بيان مكتوب يعلن عن إصابتين بالكورونا أحداهما لسائق غير أردني والثانية لقادم من روسيا، ويلحق ذلك إجراء غريب غير مفهوم بفتح الحظر الشامل يوم الجمعة من الساعة 11 صباحا حتى الساعة الثانية ظهرا — طبعا من دون استخدام السيارات — ليتمكن من يرغب بأداء الصلاة الوصول الى المسجد سيرا على الأقدام.

منذ أسبوعين أو أكثر، ولجنة الأوبئة وأطراف حكومية يخضّون في تسريبات متعددة، من وقف العمل بنظام الزوجي والفردي للمركبات، إلى تخفيف ساعات الحظر لغاية 11 مساء، واليوم انتشرت معلومات أن الحظر سوف يكون فقط من الساعة 12 ليلا وحتى السادسة صباحا، ولكن لم يتم إتخاذ اي قرار على هذا النحو.

أيضا قطاعات كبيرة تنتظر السماح لها بالعودة للعمل كالمقاهي والمسابح وقاعات الافراح وأعمال عديدة لا تزال ممنوعة من العمل، ومع هذا لم يتقرر شيء.

كل ما تسمع حديثا حكوميا او للجنة الأوبئة ترتكز القرارات المنتظرة على مسار الوضع الوبائي الذي أثبتت الأيام  أننا ولله الحمد في وضع وبائي ممتاز للغاية، ولم يتم تفشي الوباء طوال الأشهر الماضية، وبقيت الأمور تحت السيطرة في كل الأحوال.

صحيح أن بؤرًا محددةً غيّرت مسار الكورونا في الأردن بعد أخطاء رسمية مثل سائق الخناصري، وسائق تريلا الرمثا، إلا أن الأمور بقيت تحت السيطرة، وثبت في عقول الأردنيين أن لا انتشار حقيقيًا للفيروس في داخل البلاد، وإنما حالات مرتبطة بنقطتي السواقين على الحدود “وبالذات العمري” والقادمين من دول موبوءة، وهذه يمكن السيطرة عليها ووضع إجراءات حازمة، فَلِمَ يتم الضغط أكثر على المواطنين، ولا يتم الضغط على نقاط محتملة لوصول الفيروس من خلالها.

بعد ثلاثة أشهر اختلفت نظرة الناس إلى كل قصة الكورونا، ومع هذا فإن الالتزام بقرارات الحكومة وخلية الأزمة لا يزال كبيرا، وحتى عندما يعترض الناس على تعديل أمر الدفاع رقم 6 ، يأتي الاعتراض حضاريا خوفا على حقوق العمال ومن تغول أصحاب العمل على حقوقهم ووظائفهم.

بصريح العبارة؛ المواطن تحمل ضغطا كبيرا على حياته في الثلاثة أشهر الماضية، وكان يبرر للحكومة قراراتها حتى لو كانت غير مقنعة، الآن البطء والتأخير والتردد في اتخاذ قرارات سريعة لتخفيف الضغط على حياة الأردنيين باتت أمورا غير مقبولة وغير مفهومة.

الدايم الله….

arabstoday

GMT 00:23 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

إسرائيل و«حزب الله».. سيناريو ما بعد التوغل

GMT 00:28 2024 الخميس ,13 حزيران / يونيو

مكاشفات غزة بين معسكرين

GMT 00:37 2024 الخميس ,16 أيار / مايو

التطبيع بعد القمة!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بطء حكومي وتردد غير مبرر… الناس انخنقوا بطء حكومي وتردد غير مبرر… الناس انخنقوا



درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة

 العرب اليوم - درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة
النجمة درّة في أحدث إطلالاتهاتُجسّد النجمة التونسية درة الأناقة الراقية بكل أبعادها، ولا سيما حين يتعلق الأمر بإطلالاتها باللون الأحمر، الذي بات علامة فارقة في أسلوبها، ورفيقها الأنيق في المناسبات والمواسم المختلفة. اختياراتها اللافتة لهذا اللون الجريء جعلتها مصدر إلهام لعاشقات الموضة، لا سيما في موسم الخريف والشتاء، حيث تتناغم دفء الأقمشة مع سطوة اللون، فتُولد إطلالات آسرة لا تُنسى. في أحدث ظهور لها، تألقت درة بإطلالة أنيقة من توقيع المصمم جورج حبيقة، اختارت خلالها طقمًا أحمر قانيًا مميزًا يجمع بين الفخامة والجرأة. تكون اللوك من معطف طويل مطرز ببريق ناعم على الكتفين والأكمام، نسقته مع كنزة برقبة عالية وسروال من الجلد اللامع بنفس الدرجة، لتخلق حضورًا عصريًا يعكس الثقة والذوق الرفيع. أكملت الإطلالة بحذاء أحمر بكعب عالٍ وأقراط طويلة متدلية، في مظهر متكامل يمزج بين الكلاسيكية والحداثة. كما ظهرت درة سابقًا بفستان مستقيم من الأحمر الداكن يتميز بياقة هندسية مربعة وأكمام طويلة، زُين بأزرار صغيرة على طول الأمام، ما أضفى على الإطلالة لمسة أنثوية ناعمة. وحرصت على تنسيق الحذاء بنفس لون الفستان لتعزيز الانسجام اللوني. وفي إطلالة عملية، اختارت درة معطفًا أحمر بقصة مستقيمة وأكمام واسعة، ونسقته مع سروال جلدي أسود ضيق وكنزة سوداء، وأضافت لمسة عصرية بحذاء رياضي أبيض مزين بالتفاصيل الحمراء، مع حقيبة كتف صغيرة سوداء، لتظهر بمظهر يجمع بين الراحة والرقي. وفي سهرات السجادة الحمراء، لطالما كانت درة محط أنظار بفساتينها الحمراء الفاخرة. في إحدى إطلالاتها المميزة، اختارت فستانًا من دولتشي أند غابانا بقصة ضيقة وأكمام طويلة، تميز بحزام يبرز الخصر، مع وشاح أمامي أضفى حرية وانسيابية على التصميم، ونسقته مع صندل ذهبي ومجوهرات ماسية. كما تألقت بفستان مخملي أحمر من تصميم أنطوان قارح، جاء بقصة ضيقة وكتف مكشوف مع أكمام غير متوازنة، ما منحها حضورًا جريئًا وراقٍ في آن واحد. واستعانت بمجوهرات لامعة وحقيبة فضية لإكمال الطلة. وفي مناسبة أخرى، خطفت درة الأنظار بفستان أحمر داكن مزين بتطريزات دانتيل وزهور بارزة، بقصة تحتضن الجسم وأكتاف مكشوفة تزيد من سحر الإطلالة، مكتفية بمجوهرات بسيطة لتترك الفستان يتحدث عن نفسه. وتنوعت إطلالاتها الرسمية كذلك، إذ ارتدت بدلة كلاسيكية كاملة باللون الأحمر من تصميم Honayda، جاءت بتصميم مريح وجريء في آن، مع ياقة مزينة بإكسسوار ذهبي ناعم، لتكسر النمط التقليدي للأزياء الرسمية الداكنة. وفي إحدى الإطلالات العملية، ارتدت درة طقمًا من الساتان الأحمر الغامق، بسروال عالي الخصر وبلوزة مزينة بثنيات، برقبة مرتفعة وأكمام واسعة، عاكسة أسلوبًا عمليًا بلا تخلٍ عن الأنوثة. ومن جلسات التصوير، أطلت بفستان فضفاض من Valentino، اتسم بتصميم ناعم بكتف مائل وكم طويل يشبه جناح الخفاش، ما جعلها تبدو كأنها تتنقل بين الأناقة الحالمة والبساطة المتقنة. وتُعد النجمة درة من أبرز الأسماء التي أبدعت في تنسيق اللون الأحمر بأشكاله المختلفة، محولة إياه إلى عنصر قوة وأناقة، يليق بها في كافة المناسبات، من الإطلالات اليومية إلى أزياء السجادة الحمراء، في تجسيد صادق لأنوثة لا تعرف المبالغة، وأناقة تليق بفصل الخريف وشتائه الدافئ. قد يهمك أيضــــاً: درة تكشف تفاصيل تجربتها الأولى في الإخراج درة تحقق حلمها بدخولها عالمي الإنتاج والإخراج لأول مرة
تونس ـ العرب اليوم

GMT 02:21 2025 الجمعة ,10 تشرين الأول / أكتوبر

فيلم الست يثير الجدل ومنى زكي تواجه الانتقادات وتعلق
 العرب اليوم - فيلم الست يثير الجدل ومنى زكي تواجه الانتقادات وتعلق

GMT 05:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025

GMT 04:03 2025 الجمعة ,10 تشرين الأول / أكتوبر

زلزال بقوة 7.6 درجة يضرب جنوب الفلبين وتحذير من تسونامي

GMT 13:53 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

لبنان يوقف 32 شخصاً يُشتبه بتعاملهم مع إسرائيل

GMT 01:04 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

البيت الأبيض يعلن أن ترامب يخضع الجمعة لفحص طبّي "روتيني"

GMT 13:24 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

زلزال يضرب شمال الفلبين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab