الناس استوو يا حكومة…
هيرفي رونار يقرر استبعاد اللاعب عبد الرحمن العبود من معسكر المنتخب السعودي بعد تعرضه للإصابة السويد تستثمر 370 مليون دولار في أنظمة مضادة للطائرات المسيرة ترمب يخسر نوبل للسلام لصالح زعيمه فنزويليه والمعارضه تكسب الاهتمام العالمي نتنياهو يؤكد بقاء جيش الاحتلال في غزة للضغط علي حماس ونزع سلاحها نتنياهو يؤكد أن المحتجزين سيعودون إلى إسرائيل في وقت قريب بعد تقدم المفاوضات الجارية بدء عودة النازحين الفلسطينيين إلى مدينة غزة بعد دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ وهدوء الأوضاع الميدانية وقف إطلاق النار في غزة يدخل حيز التنفيذ تنفيذا لاتفاق شرم الشيخ الذي تم التوصل إليه بين الأطراف المعنية استجابة لما تم الاتفاق عليه في شرم الشيخ الاحتلال الإسرائيلي يوافق على إدخال 600 شاحنة مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة يومياً وزير الخارجية السوري يصل إلى لبنان في أول زيارة لمسؤول سوري رفيع منذ سقوط نظام الأسد جيش الاحتلال يبدأ في الانسحاب من شارع الرشيد وسط قطاع غزة
أخر الأخبار

الناس استوو يا حكومة…!

الناس استوو يا حكومة…!

 العرب اليوم -

الناس استوو يا حكومة…

بقلم - أسامة الرنتيسي

 لا نريد من الحكومة أن تحرق نفسها لأجل المواطنين، حتى قبل جائحة كورونا، مثلما قال وزير الصحة الدكتور سعد جابر، بل نريد مجساتها وخلية الأزمة أن تتلمس جيدا أحوال المواطنين بعد أكثر من شهر من الحجر المنزلي وحظر التجول، لأنه بصريح العبارة ومن دون تجميل.. الناس استوو يا حكومة.

صحيح؛ أن لا رغبة عند أحد في الحكومة وأطراف قيادة الأزمة أن يضع المواطن الأردني في هكذا أوضاع، وقد تكون الاجراءات الصعبة والقاسية التي اتخذت قد عفتنا من كارثة، لكن بعد أن تم تحقيق كل هذه النتائج الإيجابية لا بد من إعادة تقويم الفترة الماضية، ودراسة الإسراع في عودة الحياة إلى طبيعتها في البلاد، حتى يستطيع المواطن أن يلتقط أنفاسه ويعيد ترتيب شؤون حياته التي تضررت كثيرا على كافة الصعد.

التسريبة التي خرجت من لجنة الأوبئة عن فتح عام للحياة في البلاد وإعادة حركة السيارات في 2 أيار المقبل، أنعشت المواطنين أن الحل بدأ قريبا، لكن التوضيح الرسمي من قِبل الحكومة الذي لم ينف قطعيا المعلومة وإنما لا تزال ضمن التوصيات التي تقدمها اللجان أعاد القلق إلى صدور المواطنين أن الموضوع لم يُحسم حتى الآن.

مراجعة عامة لإجراءات الحكومة وخلية الأزمة واجب حتمي الآن بعد أن وصلت وتصل كل يوم عشرات الملحوظات الصعبة والقاسية عما وصلت الحال فيه عند المواطنين وكيف تسبب حظر التجول إلى قطع اتصالات عائلية هي في موازاة الحياة عند بعض الناس.

فعندما لا يستطيع وزير سابق وشخصية محترمة من وزن الدكتور نوفان العجارمة أن يقضي اليوم الأول من رمضان مع والدته، وهو يعيش هذا الطقس منذ 20 عاما فهذا أمر ليس بسيطا، والشكر للعجارمة الذي لم يحاول استغلال علاقاته ونفوذه لكسر هذا الحظر.

وعندما تَرفع الصوت شخصية دمثة، وزير ونائب وإخواني سابق الدكتور بسام العموش في شكوى حول آليات وعقم تطبيقات التصاريح وانه لم يتمكن من الحصول على تصريح حركة بعد أيام من تقديم الطلب، عندها على الجهات المقررة أن تلتقط هذه  الملحوظة وتفحص فعليا آليات تطبيق التصاريح وفعاليتها.

كثيرون تقطعت بهم السبل من الوصول إلى أرحامهم وإلى أقرب المقربين منهم، هذه إجراءات كان لا بد منها، أما أن تستمر أكثر من ذلك فالأوضاع باتت لا تُحتمل، ويا حبذا أن يكون التفكير الرسمي أكثر سرعة ومرونة ولا يخضع فقط للأحكام المتشددة من قبل المتخوفين من جماعة الفريق الوبائي.

الحياة الطبيعية مع الالتزامات التي تعلمها المواطن سوف تقيد انتشار الفيروس، وعودة حياة الأردنيين إلى طبيعتها، تحتاج ايضا إلى السماح للأردنيين في الخارج  بالعودة وليس فقط الطلاب، كما تتطلب إعادة فتح المطار والسماح لمن يستطيع السفر والعودة إلى حياته في الخارج أن يغادر، ومع كل هذا لا أحد ضد اتخاذ كافة الإجراءات الوقائية في حماية بلدنا وشعبنا من تداعيات هذا الوباء الخبيث.

الدايم الله…

arabstoday

GMT 12:32 2025 الأحد ,08 حزيران / يونيو

أي رسالة إسرائيلية للعهد بعد غارات الضاحية؟

GMT 08:40 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

جانب فخامة الرئيس

GMT 06:34 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

المصريون والأحزاب

GMT 04:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

رسائل الرياض

GMT 04:28 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

د. جلال السعيد أيقونة مصرية

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الناس استوو يا حكومة… الناس استوو يا حكومة…



درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة

 العرب اليوم - درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة
النجمة درّة في أحدث إطلالاتهاتُجسّد النجمة التونسية درة الأناقة الراقية بكل أبعادها، ولا سيما حين يتعلق الأمر بإطلالاتها باللون الأحمر، الذي بات علامة فارقة في أسلوبها، ورفيقها الأنيق في المناسبات والمواسم المختلفة. اختياراتها اللافتة لهذا اللون الجريء جعلتها مصدر إلهام لعاشقات الموضة، لا سيما في موسم الخريف والشتاء، حيث تتناغم دفء الأقمشة مع سطوة اللون، فتُولد إطلالات آسرة لا تُنسى. في أحدث ظهور لها، تألقت درة بإطلالة أنيقة من توقيع المصمم جورج حبيقة، اختارت خلالها طقمًا أحمر قانيًا مميزًا يجمع بين الفخامة والجرأة. تكون اللوك من معطف طويل مطرز ببريق ناعم على الكتفين والأكمام، نسقته مع كنزة برقبة عالية وسروال من الجلد اللامع بنفس الدرجة، لتخلق حضورًا عصريًا يعكس الثقة والذوق الرفيع. أكملت الإطلالة بحذاء أحمر بكعب عالٍ وأقراط طويلة متدلية، في مظهر متكامل يمزج بين الكلاسيكية والحداثة. كما ظهرت درة سابقًا بفستان مستقيم من الأحمر الداكن يتميز بياقة هندسية مربعة وأكمام طويلة، زُين بأزرار صغيرة على طول الأمام، ما أضفى على الإطلالة لمسة أنثوية ناعمة. وحرصت على تنسيق الحذاء بنفس لون الفستان لتعزيز الانسجام اللوني. وفي إطلالة عملية، اختارت درة معطفًا أحمر بقصة مستقيمة وأكمام واسعة، ونسقته مع سروال جلدي أسود ضيق وكنزة سوداء، وأضافت لمسة عصرية بحذاء رياضي أبيض مزين بالتفاصيل الحمراء، مع حقيبة كتف صغيرة سوداء، لتظهر بمظهر يجمع بين الراحة والرقي. وفي سهرات السجادة الحمراء، لطالما كانت درة محط أنظار بفساتينها الحمراء الفاخرة. في إحدى إطلالاتها المميزة، اختارت فستانًا من دولتشي أند غابانا بقصة ضيقة وأكمام طويلة، تميز بحزام يبرز الخصر، مع وشاح أمامي أضفى حرية وانسيابية على التصميم، ونسقته مع صندل ذهبي ومجوهرات ماسية. كما تألقت بفستان مخملي أحمر من تصميم أنطوان قارح، جاء بقصة ضيقة وكتف مكشوف مع أكمام غير متوازنة، ما منحها حضورًا جريئًا وراقٍ في آن واحد. واستعانت بمجوهرات لامعة وحقيبة فضية لإكمال الطلة. وفي مناسبة أخرى، خطفت درة الأنظار بفستان أحمر داكن مزين بتطريزات دانتيل وزهور بارزة، بقصة تحتضن الجسم وأكتاف مكشوفة تزيد من سحر الإطلالة، مكتفية بمجوهرات بسيطة لتترك الفستان يتحدث عن نفسه. وتنوعت إطلالاتها الرسمية كذلك، إذ ارتدت بدلة كلاسيكية كاملة باللون الأحمر من تصميم Honayda، جاءت بتصميم مريح وجريء في آن، مع ياقة مزينة بإكسسوار ذهبي ناعم، لتكسر النمط التقليدي للأزياء الرسمية الداكنة. وفي إحدى الإطلالات العملية، ارتدت درة طقمًا من الساتان الأحمر الغامق، بسروال عالي الخصر وبلوزة مزينة بثنيات، برقبة مرتفعة وأكمام واسعة، عاكسة أسلوبًا عمليًا بلا تخلٍ عن الأنوثة. ومن جلسات التصوير، أطلت بفستان فضفاض من Valentino، اتسم بتصميم ناعم بكتف مائل وكم طويل يشبه جناح الخفاش، ما جعلها تبدو كأنها تتنقل بين الأناقة الحالمة والبساطة المتقنة. وتُعد النجمة درة من أبرز الأسماء التي أبدعت في تنسيق اللون الأحمر بأشكاله المختلفة، محولة إياه إلى عنصر قوة وأناقة، يليق بها في كافة المناسبات، من الإطلالات اليومية إلى أزياء السجادة الحمراء، في تجسيد صادق لأنوثة لا تعرف المبالغة، وأناقة تليق بفصل الخريف وشتائه الدافئ. قد يهمك أيضــــاً: درة تكشف تفاصيل تجربتها الأولى في الإخراج درة تحقق حلمها بدخولها عالمي الإنتاج والإخراج لأول مرة
تونس ـ العرب اليوم

GMT 02:21 2025 الجمعة ,10 تشرين الأول / أكتوبر

فيلم الست يثير الجدل ومنى زكي تواجه الانتقادات وتعلق
 العرب اليوم - فيلم الست يثير الجدل ومنى زكي تواجه الانتقادات وتعلق

GMT 05:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025

GMT 04:03 2025 الجمعة ,10 تشرين الأول / أكتوبر

زلزال بقوة 7.6 درجة يضرب جنوب الفلبين وتحذير من تسونامي

GMT 13:53 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

لبنان يوقف 32 شخصاً يُشتبه بتعاملهم مع إسرائيل

GMT 01:04 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

البيت الأبيض يعلن أن ترامب يخضع الجمعة لفحص طبّي "روتيني"

GMT 13:24 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

زلزال يضرب شمال الفلبين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab