مصري أفضل معلم للقرآن الكريم في العالم

مصري أفضل معلم للقرآن الكريم في العالم

مصري أفضل معلم للقرآن الكريم في العالم

 العرب اليوم -

مصري أفضل معلم للقرآن الكريم في العالم

صلاح منتصر

الذي لا يقبل علي الحياة لن يأخذ الآخرة لأنه سيأخذ الآخرة بما زرعه في الحياة.

الوظيفة عمل من لا موهبة له.

الثقافة أن تعرف بعض الشيء عن كل شيء، والتخصص أن تعرف كل شيء عن بعض الشيء .

الغرور ثقة لا رصيد لها من موهبة.

كما يرزق الله الناس جميعا في وقت واحد ، كذلك يحاسبهم جميعا في وقت واحد

الرزق هو كل ما إنتفع به الإنسان ، لكن الناس ينظرون إلي رزق المادة فقط بينما الرزق له أشكال متعددة منها ماهو مادي وما هو معنوي فالعلم رزق ، والتقوي رزق ، والرضا رزق ، والرزق الحسن هو الذي يكثر نفعه لك.

الواعظ يجب أن يكون علي مستوي الموعظة حتي لا يعطي السامع له فرصة أن ينقض كلامه . والحق يقول : ( كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون ).

أقول لمن يقدسون أشخاصا أو يؤلهونهم : خذوا أجوركم منهم.

ليست عندي مسألة التفاؤل والتشاؤم ، ولا دخل لها في حياتي ، لأني لا أحب أن أرتب حياتي علي صدفة تقع.

لا يقبض الله إنسانا من الوجود وفي الأرض حاجة إليه ، فكم رأينا أيتاما أصبحت لهم السيادة ، ورأينا كثيرين خابوا وهم في أحضان والديهم.

المشكلة الكبري أن الناس جعلت من كماليات الحياة ضروريات ، وكل شعب يري في الكماليات ضروريات يصير إلي هلاك.

الحق له أسماء هي صفات الكمال لله وحده . فحين تطلب المعونة لتحمل شيئا إطلبها باسم «القوى» وحين تقبل علي العلم أقبل عليه باسم العليم، وإذا أردت الحكمة فقل باسم الحكيم ، لكن «باسم الله» جمعت كل الصفات ، ولذلك عند كل عمل يكفي أن تبدأه «باسم الله» وقد قال رسول الله : كل أمر ذي بال لم يبدأ باسم الله فهو أبتر.

القطاع العام هو قطاع خاص للكاسبين من خسارته.

كل منا يري بقدر إدراكه وطاقته ، واختلاف الرؤية بين الناس يعود إلي تفاوت مقدرة وسائل إدراكهم .

arabstoday

GMT 18:48 2025 الأحد ,18 أيار / مايو

‎السيسى والقمة.. والتطبيع

GMT 18:47 2025 الأحد ,18 أيار / مايو

صنع الله إبراهيم.. شرف المثقف

GMT 18:46 2025 الأحد ,18 أيار / مايو

كتاب الدورى الممتاز

GMT 15:29 2025 الأحد ,18 أيار / مايو

بين إنقاذ النّظام العلويّ… وإنقاذ سوريا

GMT 15:24 2025 الأحد ,18 أيار / مايو

الأميركي الذي حدَّث القصيدة: «كن حديثاً»

GMT 15:22 2025 الأحد ,18 أيار / مايو

لماذا ترفع العقوبات عن دمشق؟

GMT 03:22 2025 الأحد ,18 أيار / مايو

«محمد... هل تنام؟»

GMT 03:13 2025 الأحد ,18 أيار / مايو

هادي مطر... اغتيال شابّ

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصري أفضل معلم للقرآن الكريم في العالم مصري أفضل معلم للقرآن الكريم في العالم



النجمات العرب يتألقن بإطلالات أنيقة توحّدت تحت راية الأسود الكلاسيكي

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 00:26 2025 الإثنين ,19 أيار / مايو

غوتيريش يطالب بوقف إطلاق نار دائم في غزة
 العرب اليوم - غوتيريش يطالب بوقف إطلاق نار دائم في غزة

GMT 00:59 2025 الأحد ,18 أيار / مايو

خليج القمم من الرياض إلى بغداد

GMT 00:17 2025 الأحد ,18 أيار / مايو

تقرير من الرياض (1)

GMT 11:01 2025 السبت ,17 أيار / مايو

خليج القمم من الرياض إلى بغداد

GMT 17:30 2025 الخميس ,15 أيار / مايو

ياسمين رئيس تشارك يسرا بطولة «الست لما»
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab