أبيض وأسود
مجلس الأمن يبحث تثبيت وقف إطلاق النار في غزة وضمان تدفق المساعدات الإنسانية بورصة الدار البيضاء تنهي تداولاتها على وقع الانخفاض مجلس الوزراء اللبناني طالب الدول الضامنة بالضغط باتجاه تطبيق اتفاق وقف الأعمال العدائية مع إسرائيل مجلس السيادة في السودان ينفي وجود مفاوضات مباشرة أو غير مباشرة بين الجيش وقوات الدعم السريع في واشنطن دولة الإمارات تدين مصادقة الكنيست الإسرائيلي على مشروعي قانونين لفرض السيادة على الضفة الغربية المحتلة نتنياهو يشيد بدور ترامب في التعاون مع الدول العربية للمساعدة في إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين من غزة أحياء وزير الخارجية القطري يؤكد ضرورة تضافر الجهود الإقليمية والدولية لضمان تطبيق اتفاق غزة بما يحقق السلام المستدام والاستقرار في المنطقة ألوية العمالقة في اليمن تعلن ضبط سفينة إيرانية محملة بأسلحة ومنتجات إيرانية كانت متجهة إلى الحوثيين قرب باب المندب وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر يقول إن الولايات المتحدة هي أعظم صديق لإسرائيل ويعبّر عن امتنانه لإدارة ترامب على دعمها المستمر زلزال بقوة 4.5 درجة يضرب جزيرة رودس اليونانية
أخر الأخبار

أبيض وأسود

أبيض وأسود

 العرب اليوم -

أبيض وأسود

صلاح منتصر

1 - هل كان ضروريا أن يحدث ما حدث فى الجامعات من تخريب وجرائم وحرائق وسفالات اعتداءات على الأساتذة حتى تقرر دخول الشرطة لحمايتها من المخربين؟. قرأت أن عمداء الكليات انقسموا إلى فريقين أحدهما قاوم بشدة دخول الشرطة للجامعة حرصا على قدسية الحرم الجامعى إلا فى حالات الطوارئ. فهل هناك حالة طوارئ أكثر مما تعيشها الجامعات منذ عودة الدراسة؟ وهل مهمة الأمن أن يتدخل بعد وقوع الجريمة أم محاولة منعها وحماية حق الأغلبية التى ذهبت لتتعلم، لا الاقلية التى باعت نفسها للشيطان؟ 2 - كيف كنا سنمضى أعيادنا الوطنية لو لم تكن هذه الثروة الضخمة التى نسمعها اليوم وكأنها خارجة لتوها من استوديوهات التسجيل ومصانع الأغانى والشجن التى غناها صاحب الصوت الساحر متعدد الألوان عبدالحليم حافظ الذى كان من حظ التاريخ الغنائى وجوده مع عبدالوهاب والموجى والطويل وبليغ وصلاح جاهين وحسين السيد والأبنودى وحمزة ومرسى وغيرهم من أهرامات التلحين والتأليف؟ 3 - الابنة العزيزة أهداف البندارى ابنة الراحل جليل البندارى عميد مدرسة النقد الفنى جاءنى صوتها حزينا لأن صحيفة التحرير نشرت فى عددها الأسبوعى مقالا عن والدها تضمن كلاما طيبا أفسده عنوان غير طيب. كثيرون لا يعرفون أن بعض الصحفيين يفاجأون بعناوين لتحقيقاتهم يكتبها من يحاول شد انتباه القارئ فتكون النتيجة خلو المضمون مما جاء فى العنوان! 4 - قالت إثيوبيا إنها لا يمكن أن تضر شعب مصر وأن سد النهضة الذى تبنيه لا ينتقص من حق مصر فى مياه نهر النيل. كلام جميل ونقدره، ولكن لماذا لا نحسم الخلاف ونحتكم إلى الخبراء ليقولوا رأيهم؟ فلا مصر تريد حرمان إثيوبيا من تحقيق التنمية التى تستحقها لتعويض سنوات طويلة من التخلف والفقر، وفى الوقت نفسه لا تهدد حقنا التاريخى والجغرافى وحق أولادنا وأحفادنا فى مياه النهر. 5 - مدرسة على ومصطفى أمين عاشت وستعيش بفضل الأسس الصحفية وبقوة الحب الذى ارتواه تلاميذ المدرسة الذين كبروا ونموا فى ظل هذا الحب. 6 - بعض الأشخاص اليوم فى حاجة ماسة إلى ما كان يفعله فيلسوف قديم كان يعلق على باب بيته لافتة تقول: اترك نفاقك بالخارج قبل أن تدخل!.

arabstoday

GMT 07:46 2025 الجمعة ,24 تشرين الأول / أكتوبر

مجدى يعقوب .. بين قلوب الصغار وأبواب الرحمة

GMT 05:42 2025 الخميس ,23 تشرين الأول / أكتوبر

خمسون سنة ألقاً

GMT 05:22 2025 الخميس ,23 تشرين الأول / أكتوبر

تأثير العقوبات على روسيا بين أخذٍ وردّ!

GMT 05:21 2025 الخميس ,23 تشرين الأول / أكتوبر

استنساخ الماضي يخدشه ويؤذي الحاضر

GMT 05:19 2025 الخميس ,23 تشرين الأول / أكتوبر

نساء السودان... ضحايا وحشية الحرب

GMT 05:13 2025 الخميس ,23 تشرين الأول / أكتوبر

التراث الأثري نعمة أم نقمة!

GMT 05:08 2025 الخميس ,23 تشرين الأول / أكتوبر

«اللوفر» وانتهاك هيبة فرنسا

GMT 05:06 2025 الخميس ,23 تشرين الأول / أكتوبر

من الصمود إلى الجدارة

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أبيض وأسود أبيض وأسود



النجمات يتألقن ببريق الفساتين المعدنية في مهرجان الجونة 2025

الجونة ـ العرب اليوم

GMT 01:24 2025 السبت ,25 تشرين الأول / أكتوبر

أشهر 7 مطربين أفارقة يحققون نجاحاً في فرنسا
 العرب اليوم - أشهر 7 مطربين أفارقة يحققون نجاحاً في فرنسا

GMT 09:29 2025 الجمعة ,24 تشرين الأول / أكتوبر

إسرائيل تتهم حماس بالتماطل في تسليم جثث الرهائن

GMT 14:49 2025 الخميس ,23 تشرين الأول / أكتوبر

سعر الذهب في مصر يعاود الارتفاع متجاوزاً التسعير العالمي

GMT 11:23 2025 الجمعة ,24 تشرين الأول / أكتوبر

زيت شائع يعزز قدرتك على مكافحة السرطان

GMT 08:15 2025 الأربعاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

زلزال بقوة 4.5 درجات يضرب موغلا جنوب غرب تركيا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab