من مفكرة الأسبوع

من مفكرة الأسبوع

من مفكرة الأسبوع

 العرب اليوم -

من مفكرة الأسبوع

صلاح منتصر

ـ الزيارة فى حد ذاتها لن تحقق الهدف المأمول إذا لم تلحقها متابعة دقيقة ودءوب لتنفيذ مايتم الاتفاق عليه ( إبراهيم محلب للوزراء متحدثا عن زيارته للمحلة الكبرى . الشروق ) ـ هناك حوالى 55 شخصا منتشرون فى دول العالم يمثلون رموز القذافى مطلوب تسليمهم إلى ليبيا منهم خمسة أشخاص فى مصر (محمد فايز جبريل سفير ليبيا فى القاهرة . المصرى اليوم ) . ـ مصر ماضية فى طريق المفاوضات مع إثيوبيا التى إن لم تصل إلى حل عادل يضمن أمن مصر فى مصادر المياه ، فعلى أديس أبابا تحمل تبعات هذه الازمة ،والرد سيكون حاسما وفى الوقت الذى يحدده شعب مصر ( نبيل فهمى وزير الخارجية فى مقابلة تليفزيونية ) ـ الأحداث السياسية تقاس بنتائجها وليس ببدايتها فقد شهدت أربعة حروب بدأت بحماس كبير ودعم شعبى إلا أن واشنطن لم تدر فعلا كيف تنهيها وانسحبنا من ثلاثة منها بصورة أحادية . إن على روسيا قبول فكرة أن محاولة جعل أوكرانيا دولة تدور فى فلكها سيكون إعادة لتاريخ من الصراع مع اوروبا وواشنطن ، كما أن على الغرب تفهم أن اوكرانيا لا يمكن أن تصبح بلدا اجنبيا بالنسبة لروسيا ، فقد كانت جزءا منها لمدى قرون ( هنرى كيسنجر وزير خارجية امريكا الاسبق . واشنطن بوست ) ـ «انا ماسلمتهاش ما سلمتهاش» . الشعب هو اللى سلم البلد للإخوان . هو اللى خلى الإخوان يمسكوا البلد ، والتخريب والهجوم على عناصر الأمن واللى بيحصل دلوقتى يكشف مين صاحب المصلحة الأساسي فى أحداث يناير والشغب اللى تم ، ويؤكد أن الناس مكنوش فاهمين وبينضموا ليهم فى المظاهرات  ( المشير محمد حسين طنطاوى ردا على اتهامه بأنه سلم البلد للاخوان . اليوم السابع ) ـ أعتقد فرصتى أكبر فى مباراة صعبة (حمدين الصباحى لوكالة رويترز ) ـ الفن أحد المواهب التى تفرد بها الإنسان . فالإنسان هو المخلوق الوحيد الذى يفكر ويبدع، فتحية لكل فنان ومبدع مصرى أراد لوطنه وشعبه وللذوق المصرى العام رقيا وتحضرا (الرئيس عدلى منصور فى أول عيد للفن بعد غيبة 33 سنة )

arabstoday

GMT 03:52 2024 السبت ,25 أيار / مايو

مفكرة القرية: السند

GMT 03:50 2024 السبت ,25 أيار / مايو

جلطات التاريخ

GMT 03:48 2024 السبت ,25 أيار / مايو

الإصغاء إلى «رواة التاريخ»

GMT 03:46 2024 السبت ,25 أيار / مايو

صولة الأسد بحديث المتنبي عن الحسد

GMT 03:44 2024 السبت ,25 أيار / مايو

القضية الفلسطينية في لحظة نوعية

GMT 03:42 2024 السبت ,25 أيار / مايو

الدولة الفلسطينية ودلالات الاعترافات

GMT 03:39 2024 السبت ,25 أيار / مايو

«الجنايات»: الحقائق غير التمنيات!

GMT 03:38 2024 السبت ,25 أيار / مايو

ذكريات العزبى!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

من مفكرة الأسبوع من مفكرة الأسبوع



GMT 22:45 2024 الخميس ,23 أيار / مايو

منة شلبي تخوض دراما رمضان المقبل

GMT 12:57 2024 الخميس ,23 أيار / مايو

نصائح لتزيين المنزل بالنباتات الصناعية

GMT 09:00 2024 الأربعاء ,22 أيار / مايو

وقت ممارسة الرياضة مهم لفقدان الوزن

GMT 00:14 2024 الجمعة ,24 أيار / مايو

الرئيس المثالي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab