البيوت والتابلت

البيوت والتابلت

البيوت والتابلت

 العرب اليوم -

البيوت والتابلت

بقلم : صلاح منتصر

عندما أنشر شكاوى وهموم البيوت من نظام التابلت الجديد فليس هذا بهدف هدم النظام أو إلغائه فهذا لن يحدث. وشخصيا فأنا من مؤيدى هذا النظام وهو مايقتضى المصارحة بمشكلاته حتى نعالجها, ولذلك عمدت إلى فتح الباب للبيوت باعتبارها طرفا أصيلا فى التجربة. وقد يكون الوزير طارق شوقى على معرفة بهذه المشكلات ولكن نشرها يزيد المعرفة وفى الوقت نفسه يريح البيوت التى كتب عليها أن تكون الرائدة فى تطبيق التجربة وتحمل أخطائها قبل أن يتم إصلاحها وتصبح نظاما عاديا ناجحا. وإلى مزيد من رسائل أصحاب التجربة .

 وأبدأ برسالة طالب فى أولى ثانوي: «أنا فى اولى ثانوى ونفسى الكلام ده يوصل لوزير التعليم. دلوقتى المفروض انه كان هناك امتحانان فى يناير ومارس، وأمامنا فى شهر مايو نحل أسئلة امتحان نجاح وسقوط بنظام جديد لا نعرفه والمدرسون بيشتغلوا بالطريقة القديمة ولغاية دلوقتى مفيش حد يدربنا والامتحانات اللى فاتت مش كفاية. أطالب أيضا بتغيير مواعيد الامتحانات لانها ظالمة».

من المهندسة رحاب.ح: كان من نتيجة عدم استعداد المدارس الخاصة للامتحانات على التابلت أن حدد الوزير مواعيد امتحانهم فى شهر رمضان بعد المدارس الحكومية من الواحدة ظهرا حتى الرابعة، وهى الفترة التى ينخفض فيها مستوى السكر فى الدم عند الصيام، فلماذا نتحمل نحن طلبة المدارس الخاصة عدم استعداد الوزارة الكامل لتطبيق النظام الجديد؟

من المهندسة إيناس حنا: رجاء مناشدة الوزير بإلغاء الثانوية التراكمية على دفعة أولى ثانوى هذا العام حتى يتم الاستعداد الكامل لها وعمل البنيه التحتية لشبكات الإنترنت لجميع المدارس الخاصة، فليس من العدل أن ابنتى فى مدرسة خاصة تتحمل خطأ الوزارة وتكاسلها عن تجهيز المدارس الخاصة وامتحان الساعة 1 ظهرا فى مدرسة غير مدرستها.

من طالبة تشكو من الامتحان: واجهنا مشكلة فى الأحياء، حيث كانت الأسئلة غريبة من نوع لم نتدرب عليه وبنك المعرفة لم يكن كافيا وفى امتحان الرياضيات كانت الأسئلة أكثر من الوقت المتاح.

 

arabstoday

GMT 02:32 2024 الجمعة ,12 إبريل / نيسان

صدّام حسين: رُبّ قومٍ ذهبوا إلى قوم!

GMT 00:43 2024 الأربعاء ,03 إبريل / نيسان

الخسارة في السفارة وفي النظرية

GMT 01:41 2024 الإثنين ,25 آذار/ مارس

«داعش» ليس أداة استخباراتية

GMT 01:44 2024 الجمعة ,22 آذار/ مارس

الدولة اجتماعية ولو بمقدار

GMT 01:23 2024 الجمعة ,22 آذار/ مارس

الاغترابُ: المفهومُ الفلسفي والواقع

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

البيوت والتابلت البيوت والتابلت



GMT 15:32 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

ملك الأردن يأمر بإجراء انتخابات مجلس النواب
 العرب اليوم - ملك الأردن يأمر بإجراء انتخابات مجلس النواب

GMT 18:03 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

أحمد السقا أولي مفاجأت فيلم "عصابة المكس"
 العرب اليوم - أحمد السقا أولي مفاجأت فيلم "عصابة المكس"

GMT 19:40 2024 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابط في شمال قطاع غزة

GMT 08:50 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

إسرائيل تقصف مواقع لحزب الله بجنوب لبنان

GMT 21:12 2024 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

مقتل 7 أشخاص وإصابة 15 آخرين في حادث سير بالجزائر

GMT 09:16 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

حرائق في منشآت طاقة روسية بعد هجمات أوكرانية

GMT 18:11 2024 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

أيهما أخطر؟

GMT 18:13 2024 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

العرب واليونسكو

GMT 20:12 2024 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

مصر تنفي أي نقاش مع إسرائيل بشأن خطط اجتياح رفح
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab