عندما يتحول الحبيب الي اسيرة الذكريات

عندما يتحول الحبيب الي اسيرة الذكريات

عندما يتحول الحبيب الي اسيرة الذكريات

 العرب اليوم -

عندما يتحول الحبيب الي اسيرة الذكريات

بقلم: غنوة دريان

لم اكن اتصور ان هذا اليوم سوف سياتي كنت كلما انظر الي عينيه الخضراويين لا يتوقف  قلبي عن الخفقان كان الماضي والحاضر و المستقبل وكنت اظن ان اغنية ام كلثوم (انت عمري) حقيقة  واقعة وان الحب الذي نعيشه لا يغنى فقط بل يعاش ايضا و فجاة شعرت لا بل أيقنت انني كنت غبية اشد الغباء وبانني كنت اعيش في غعصر ليس عصري فالحبحبتيب كان حلنقما والاحاسيس و المشاعر كانت وهما لا اريد ان اتعب نفسي واعيش في قصص ذكريات اصبحت من الماضي كانت قصص وحكايات جميلة جدا ومسلية كثيرا كل ما يريد ان يتهكم على امراة ظنت لسنوات عديدة انها الملكة المتوجة على قلب رجل وذهب الحبيب تبخر اختفى لست ادري كل ما اعرفه انه اصبح سرابا ووضعته مرغمة في خانة الذكريات خانة الذي ذهب ولن يعد لا اكتب ذلك وانا في حالة من الحزن  والحنق بل حالة الرثاء  على ا مراة احبت اخلصت حلمت ثم أنتهت

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عندما يتحول الحبيب الي اسيرة الذكريات عندما يتحول الحبيب الي اسيرة الذكريات



GMT 09:44 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

إيهما الأهم القيادة أم القائد ؟

GMT 05:44 2024 الإثنين ,25 آذار/ مارس

«إفطار المحبة»... من حكايا دفتر المحبة (٣)

GMT 04:16 2024 الخميس ,21 آذار/ مارس

هدايا «عيد الأم»

GMT 09:03 2024 الإثنين ,18 آذار/ مارس

البابا شنودة... من حكايا المحبة (٢)

GMT 05:12 2023 الجمعة ,18 آب / أغسطس

هل للطفل مطلق الحرية ؟

GMT 14:47 2023 الخميس ,20 تموز / يوليو

كلماتك الإيجابية أعظم أدواتك

GMT 11:40 2023 الأربعاء ,17 أيار / مايو

كبار السن بين الألم و الأمل

درّة زروق بإطلالات كاجوال مثالية في صيف 2025

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 14:30 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

دموع وزيرة

GMT 20:57 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

غزة.. كل الخيارات صعبة

GMT 14:34 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

لبنان... تغيير المسار وكبح الانهيار

GMT 14:21 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

وللناس رأي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab