تواضعوا قليلا فمهنة الصحافة مهنة مقدسة

تواضعوا قليلا فمهنة الصحافة مهنة مقدسة

تواضعوا قليلا فمهنة الصحافة مهنة مقدسة

 العرب اليوم -

تواضعوا قليلا فمهنة الصحافة مهنة مقدسة

بقلم :الإعلامي وليد حسني

اعمل في مهنة الصحافة منذ أكثر من 35 سنة، تخللها انقطاع استمر بضع سنوات، إلا أنني مستمر بالعمل دون انقطاع منذ 21 سنة..

درستها، وقرأتها وعملت في معظم حقولها باستثناء الرياضة..

انخرطت في 54 دورة تدريب مختلفة عبر السنوات السابقة.

كتبت آلاف التقارير والأخبار والتعليقات..

غطيت مجلس النواب والثقافة والأحزاب والنقابات، والشؤون الاقتصادية، والفن، والمسرح...الخ.

أصدرت 13 كتابا معظمها في الإعلام..

أنجزت 32 دراسة وبحثا علميا..

غطيت عشرات المؤتمرات 

عملت مدربا للصحافيين

حاضرت وناقشت 

كتبت لصحافة الداخل والخارج

شاركت في مؤتمرات وورشات عمل داحل الأردن وخارجه

وغير ذلك كثير..

إلا أنني أتهيب حتى هذه اللحظة أن أصف نفسي بــ"الصحافي" أو "الإعلامي"

فهذه صفة نبيلة ومقدسة لا أجرؤ على وصف نفسي بها..

وحتى هذه اللحظة وحتى الموت فإنني أبحث عن أية دورة تدريبية لألتحق بها لكسب المزيد من الخبرات..

الهدف من كل هذا.. تواضعوا قليلا فمهنة الصحافة مهنة مقدسة لا تقبل القسمة إلا على نفسها.. ولم نزل وسنبقى طلاب علم..

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تواضعوا قليلا فمهنة الصحافة مهنة مقدسة تواضعوا قليلا فمهنة الصحافة مهنة مقدسة



GMT 05:31 2022 الإثنين ,12 كانون الأول / ديسمبر

الهوس ب"الترند" وإختلاط الصدق بالأكاذيب

GMT 13:26 2022 الأحد ,06 آذار/ مارس

فصل من مذكرات الصحفي التعيس

GMT 11:39 2021 الثلاثاء ,01 حزيران / يونيو

مقتل المرء بين فكّيه

GMT 04:30 2021 الأربعاء ,05 أيار / مايو

جرح فلسطين المفتوح

GMT 22:52 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

إذاعيون يغالبون كورونا

GMT 00:10 2020 الثلاثاء ,01 أيلول / سبتمبر

الجريدة بين الورقية والالكترونية

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab