هل ينجح مصطفى خاطر فيما فشل علي ربيع في تحقيقه

هل ينجح مصطفى خاطر فيما فشل علي ربيع في تحقيقه؟

هل ينجح مصطفى خاطر فيما فشل علي ربيع في تحقيقه؟

 العرب اليوم -

هل ينجح مصطفى خاطر فيما فشل علي ربيع في تحقيقه

بقلم – أمير محمد خالد

انتهت بشكل نهائي معالم الخريطة الدرامية للسباق الرمضاني المقبل، وأتضح من خلالها العديد من الفنانين الذي يخوضوا المنافسة كأبطال للمرة الأولى، وعلى رأس هؤلاء الفنان مصطفى خاطر، أحد نجوم "مسرح مصر"، فبعد أن شارك في السنوات الماضية في العديد من الأعمال الدرامية كبطل ثاني وثالث قرر هذا العام أن يخوض البطولة الدرامية.

السؤال الذي يطرح نفسه حاليًا هو هل سينجح مصطفى خاطر في تجربته الأولي في البطولة الدرامية؟، الحقيقة أنه من الصعب الحكم حاليًا، ولكن من قبل وتحديدًا عام 2016 قدّم الفنان علي ربيع البطولة الدرامية الأولى من خلال مسلسل "صد رد"، وكان هو البطل الأول للعمل وشارك معه العديد من نجوم مسرح مصر أصدقائه على رأسهم محمد عبد الرحمن ومحمد أسامة ومحمد أنور وإسراء عبد الفتاح، فيما لم يحقق هذا العمل النجاح المنتظر، بل وخيّب آمال الجمهور في وقته، وكانت أبرز مشاكل هذا العمل وقت عرضه هو تأثر أبطال المسلسل بالأداء المسرحي، بالإضافة إلى أن المسلسل ظهر بشكل أقل كثيرًا من المتوقع.

وفي عام 2017 لم يقدم أي من نجوم مسرح مصر بطولات، ومنهم تغيب عن السباق مثل علي ربيع، ولكن في رمضان المقبل يعود صناع مسرح مصر بقوة للمنافسة الدرامية بعدما أصبحوا أكثر نضجًا، حيث يقدم ربيع بطولة مسلسل "سكّ على أخواتك" وهي البطولة الثانية له ويتمني من خلاله تحقيق النجاح الجماهيري كتعويض عن فشله في مسلسل "صد رد"، فيما يخوض الفنان مصطفى خاطر البطولة للمرة الأولى في الدراما بمسلسل "رُبع رومي"، وذلك بعد نجاحه رمضان الماضي في مسلسل "هربانة منها" مع الفنانة ياسمين عبد العزيز، فهل سينجح خاطر فيما فشله فيه علي ربيع عام 2016؟

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هل ينجح مصطفى خاطر فيما فشل علي ربيع في تحقيقه هل ينجح مصطفى خاطر فيما فشل علي ربيع في تحقيقه



GMT 19:22 2018 الجمعة ,13 تموز / يوليو

رحمة حسن "التسريب بعد الفشل"

GMT 17:12 2018 الأربعاء ,04 تموز / يوليو

متي يخرج "الأسطورة" من عبائة أحمد زكي ؟

GMT 22:43 2018 الأربعاء ,23 أيار / مايو

الموهوبة عائشة بن أحمد

GMT 22:53 2018 الثلاثاء ,17 إبريل / نيسان

محمد منير.. "النسيم لا يقول آهات"

GMT 10:58 2018 الإثنين ,02 إبريل / نيسان

الراقصة والسيناريست

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 06:12 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 06:12 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab