الإصلاح قبل الاستدانة

الإصلاح قبل الاستدانة

الإصلاح قبل الاستدانة

 العرب اليوم -

الإصلاح قبل الاستدانة

بقلم : فريدة محمد

سعي مصر للحصول على قرض من صندوق النقد الدولي نتيجة طبيعية لتردي الأوضاع الاقتصادية و ارتفاع سعر الدولار في مواجهة  الجنيه  وتراجع السياحة ، ولا شك أن القروض مجرد مسكن مؤقت سندفع ثمن فوائده فيما بعد .

أين الإصلاح الاقتصادي و أين دور المجموع الاقتصادية القروض حل سريع ومؤقت لكنه مؤلم على الدولة و الأجيال القادمة  لأن فوائده تتحملها الدولة بخلاف الشروط التي سيفرضها القرض على الدولة و التي قد تكون مؤلمة و الدول مجبرة.

نحتاج حلول سريعة ولا يمكن للدولة أن تعيش على المنح و القروض و العطايا لأنها لا تحقق نهضة حقيقية و إنما  على العمل وعلى الدولة أن تبحث عن حل بعيدا عن الحلول السريعة  التي نعتبرها مجرد مسكنات لا تنهي الأزمات التي تشهدها مصر ، نحتاج مزيد من العمل والمجهود

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الإصلاح قبل الاستدانة الإصلاح قبل الاستدانة



النجمات العرب يتألقن بإطلالات أنيقة توحّدت تحت راية الأسود الكلاسيكي

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:40 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

السلاح الذي دمّر غزّة… ويهدد لبنان!

GMT 05:57 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

بلزوني: نهاية القصة!... عودة أخرى

GMT 13:35 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

هل السلام مستحيل حقّاً؟

GMT 07:13 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

بسمة بوسيل تخوض أولى تجاربها في التمثيل

GMT 13:55 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

سوريا تتجه لفرض قيود على استيراد السيارات

GMT 13:38 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

مصطفى محمد يهاجم مدرب نانت بتصريحات قوية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab