كأس المدربين وليس كأس الأبطال

كأس المدربين وليس كأس الأبطال..

كأس المدربين وليس كأس الأبطال..

 العرب اليوم -

كأس المدربين وليس كأس الأبطال

بقلم : الحسين بوهروال

المدربون  الفلتات هذه المرة .. صنعوا من غير المتوقع المتوقع..
صنعوا عصرا جديدا للكرة الراقية من غير أسماء المزاد العلني للقطع الكروية البشرية 
كرة أروبا هي كرة العالم والدنيا من غير نقاش، وحين نتقفى آثار الخلق والكمال في الكرة والرياضة عموما، لا نجدهما سوى في أروبا، فأروبا زاخرة بالاكاديميات.. فهي  إما مربية لصغار المواهب من أمريكا اللاتينية أو أفريقيا أو منتجة مواهب من صلب أرحامها..اليوم، وأينما كنا في الترتيب أو في في معادلة التطور.. نحن مضطرون للتوقف ورؤية واختبار ما يحصل أمامنا..
كاس أبطال أروبا هذا الموسم أو هذا العام.. تسيدها المدربون وليس النجوم.. تسيدها المدربون سواء من المبدعين والنابغين، أو من المفلسين الراسبين ، وهم المدربون  الذين طمسوا معالم نجوم تجمع فيها ما تفرق في غيرها كفيلفيردي وسلشكاير وألليكُري. وهناك مدربون زينوا كأس الأبطال بنجوم جاؤوا بها من الصف الثالث أو الثاني في قيم التصنيف الإعلامي، من قبيل فاني وصون ومحمد صلاح ، وأحلوها مكان نجوم كانت ترتع وحدها من حوالي عشر سنوات على السجاد الأخضر من ملاعب الأندية الكبرى، من أمثال ميسي وكريستيانو وبوكبا..                                                                                             

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كأس المدربين وليس كأس الأبطال كأس المدربين وليس كأس الأبطال



GMT 11:04 2019 الثلاثاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

" أبيض أسود

GMT 11:21 2019 الأحد ,29 أيلول / سبتمبر

كيف ساعدت رباعية الاهلي في كانو رينيه فايلر ؟

GMT 21:47 2019 الجمعة ,20 أيلول / سبتمبر

كيف قاد فايلر الاهلي للسوبر بمساعدة ميتشو ؟

GMT 12:00 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

وحيد .. هل يقلب الهرم؟

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab