إبراهيم عبد المجيد يكشف ما وراء 40 عامًا من إبداعه الأدبي
آخر تحديث GMT16:46:44
 العرب اليوم -

إبراهيم عبد المجيد يكشف ما وراء 40 عامًا من إبداعه الأدبي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إبراهيم عبد المجيد يكشف ما وراء 40 عامًا من إبداعه الأدبي

إبراهيم عبد المجيد يكشف ما وراء 40 عامًا من إبداعه الأدبي
القاهرة ـ أ.ش.أ

صدر مؤخرا عن الدار المصرية اللبنانية كتاب جديد للكاتب الكبير إبراهيم عبد المجيد بعنوان "ما وراء الكتابة – تجربتي مع الإبداع"، وفي لغة لا تكاد تبتعد كثيرا عن لغته السردية الناعمة السلسة، يأخذنا صاحب رواية "لا أحد ينام في الإسكندرية" عبر هذا الكتاب في رحلة طويلة وممتدة عبر أكثر من أربعة عقود زاخرة بالكتابة.
في الكتاب "بوح متدفق"، و"اعتراف سيال" بما كان من الممكن أن يظل سرا إلى الأبد، ففيه يجيب عبد المجيد عن كثير من التساؤلات: لماذا يكتب المبدع؟ وكيف؟ وما السياق التاريخي والسياسي والاجتماعي الذي أحاط بدائرة إنتاجه وتشكلها؟ متى يمكن تحديد اللحظة الفارقة التي تتحول فيها تجارب الحياة ومساراتها ومساربها ومعاناة أبنائها وعذاباتهم إلى "كتابة إبداعية"، تتجسد عبر روايات وقصص وقصائد شعر؟ وهل دائما ما يعي المضروبون بجنون الكتابة وهوس الإبداع أن للكتابة "ما وراء"، تاريخ غير منظور، وعالم مواز مكتنز بالتفاصيل والوقائع والأسباب والمسببات، علاقات متشابكة ومتداخلة، وزمن تلتبس فيه السياسة بالثقافة بالاجتماع بلقمة العيش.
يكشف صاحب رواية "هنا القاهرة" الصادرة حديثا عن الدار المصرية اللبنانية أيضا الإجابة عن السؤال: كيف خرجت أعماله إلى الوجود؟ ما التفاصيل والظروف التي أحاطت بها وبكتابتها؟ كيف كتبها ولماذا؟ وما السياق التاريخي والسياسي والاجتماعي الذي أحاط بدائرة إنتاجها وتشكلها، وغير ذلك من الأسئلة المتعلقة بطبيعة العملية الإبداعية وتفاصيل الكتابة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إبراهيم عبد المجيد يكشف ما وراء 40 عامًا من إبداعه الأدبي إبراهيم عبد المجيد يكشف ما وراء 40 عامًا من إبداعه الأدبي



درّة زروق بإطلالات كاجوال مثالية في صيف 2025

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 14:30 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

دموع وزيرة

GMT 20:57 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

غزة.. كل الخيارات صعبة

GMT 14:34 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

لبنان... تغيير المسار وكبح الانهيار

GMT 14:21 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

وللناس رأي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab