لبنى أحمد تؤكّد أن العقيق اليماني يقي من الأمراض
آخر تحديث GMT11:54:09
 العرب اليوم -

أعلنت لـ "العرب اليوم" أن أصنافه تمنح الطاقة والقوة

لبنى أحمد تؤكّد أن العقيق اليماني يقي من الأمراض

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لبنى أحمد تؤكّد أن العقيق اليماني يقي من الأمراض

المدربة لبنى أحمد
القاهرة - شيماء مكاوي

كشفت استشاري العلاج بالطاقة الحيوية والأحجار الكريمة والكريستال المدربة لبنى أحمد، عن فوائد حجر " العقيق اليماني، قائلة "فوائد وخواص العقيق اليماني توارثت جيلًا بعد جيل ، فهناك من يرى أن العقيق يدفع الأمراض الخبيثة ويقي من الإصابة بها، وأن منه ما يجلب الحظ ومنه من يطرد السحر ويقي من العين والحسد ومن أصنافه ما يمنح الطاقة والقوة والنشاط، أما العقيق البني فإنه يرسل إشعاعات تمنح حامله الثقة بالنفس وتعطه الشجاعة وتمكنه من الانتصار على أعدائه، وإذا علقت قطعة من العقيق فوق عظمة الصدر فإن لها تأثيرًا ملحوظًا في زيادة الذكاء والفطنة وتساعد في الشفاء من الحمى والجنون وإيقاف نوبات الصرع ، ومنه من يجلب البركة ويستخدم لحبس الدم ولطرد الأرواح الشريرة ومعالجة أمراض الأعصاب بإرادة من الله سبحانه وتعالى.

وأوضحت أحمد في حديث خاص إلى "العرب اليوم"، أنه يرجى العلم أن الأحجار الكريمة لها ذاكرة قوية جدا وتحمل طاقة كل من يلمسها أو يقترب منها أو يتحدث اليها، فيجب ملاحظة كم شخص لمس الحجر من أول ما تم استخراجه من مئات السنين من المنجم أو البحر، وهل كانت طاقاتهم سلبية أم إيجابية ؟ لذلك ممكن ان يكون عندك حجر قوى جدا ولكنه غير مؤثر ايجابيًا بل بالعكس، من الممكن أن يجلب لك حزن أو مرض شخص اخر، سبق ولمس هذا الحجر ، لذلك يجب قبل ارتداءه برمجته ثم شحنه ثم اعطائه الأمر بالشفاء والبركه باذن الله.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لبنى أحمد تؤكّد أن العقيق اليماني يقي من الأمراض لبنى أحمد تؤكّد أن العقيق اليماني يقي من الأمراض



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج
 العرب اليوم - اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 02:28 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

بغير أن تُسيل دمًا

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 02:43 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإنسانية ليست استنسابية

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 07:50 2025 الأحد ,27 إبريل / نيسان

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

GMT 02:48 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

إنهاء الهيمنة الحوثية

GMT 03:16 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

سعر البيتكوين يتجاوز مستوى 95 ألف دولار

GMT 02:13 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

محمد صلاح يتألق مع ليفربول

GMT 02:42 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

معركة استقرار الأردن
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab