الصداقة إكسير الحياة لها قواعد وأصول للحفاظ عليها
آخر تحديث GMT08:42:36
 العرب اليوم -

الصداقة "إكسير الحياة" لها قواعد وأصول للحفاظ عليها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الصداقة "إكسير الحياة" لها قواعد وأصول للحفاظ عليها

اتيكيت الصداقة
القاهرة - شيماء مكاوي

الصداقة تاج يكلل أرؤس أصحابه فهي السند والدعامة لقلب الأخوّة ورابطة أقوى من رابطة الدم والقرابة فهي رابطة الروح، لكن هناك أشياء من الممكن أن تغير وتعكر صفو هذه الصداقة إليك نصائح مهمة لتحافظ على هذا الإكسير المغذي للحياة.    

- لا تعتبر المبادرة بالاتصال الأول حكرًا على طرف معيّن بعد التعرّف إلى أشخاص جدد، بغض النظر عن مضمون الاتصال.

- يجب أن تُبنى علاقات الصداقة، على أسس المصارحة وتبادل وجهات النظر.

- لا يحقّ العتاب على الصديق إلا بعد مرور فترة طويلة على بناء الصداقة، على أن تتضمّن هذه الفترة أكثر من مناسبة ولقاء.

- من الضروري تعزيز التواصل بين الأصدقاء الجدد وتبادل الدعوات، مع تجنب الإلحاح، فإذا بادر الطرف الأول إلى دعوة الآخر ثلاث مرات ولم يستجب، فهذا دليل على عدم رغبته بإقامة الصداقة.

"اتيكيت" الصداقة

تجنبي المناقشة والاستفسار عن أمور شخصيّة في بداية العلاقة، واحرصي على احترام خصوصية الآخر، ابتعدي عن  طلب الخدمات من الآخر، لا تفشي الأسرار، مما يعني أنك شخص غير أمين، ضرورة عدم إنهاء علاقة الصداقة في إثر مشكلة، بل العمل على إيجاد حلول قبل تفاقم الأمور.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الصداقة إكسير الحياة لها قواعد وأصول للحفاظ عليها الصداقة إكسير الحياة لها قواعد وأصول للحفاظ عليها



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:42 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

منى زكي تكشف حقيقة خوضها دراما رمضان المقبل
 العرب اليوم - منى زكي تكشف حقيقة خوضها دراما رمضان المقبل

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab