وزير التعليم المصري يؤكّد أنّ الأبحاث هدفها تقييم الطلاب وليس أولياء الأمور
آخر تحديث GMT09:10:32
 العرب اليوم -

عبّر عن استيائه من حالة الجدل التي تُثار لفكرة تطبيق المشاريع البحثية

وزير التعليم المصري يؤكّد أنّ "الأبحاث" هدفها تقييم الطلاب وليس أولياء الأمور

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - وزير التعليم المصري يؤكّد أنّ "الأبحاث" هدفها تقييم الطلاب وليس أولياء الأمور

الدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم
القاهرة - العرب اليوم

عبّر الدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، عن استيائه من حالة الجدل التي يثيرها بعض أولياء الأمور المعارضين لفكرة تطبيق المشروعات البحثية على طلاب المدارس ويتحدثون دائما عن صعوبتها ويحاولون السعي لعمل الأبحاث أو شرائها لأبنائهم.وقال وزير التربية والتعليم في تصريحات له عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك": "لقد أعددنا المشروعات البحثية للطلاب وليس لأولياء أمورهم".وأضاف وزير التربية والتعليم: "أرجوكم أتركوا الأولاد يحاولون بمفردهم إنجاز أبحاثهم المطلوبة"، وأنهى تصريحاته قائلا: "نحن سنقبل الأبحاث التي ينجزها الطلاب بأنفسهم، وسنرفض ما عدا ذلك لأنه تقييم وتعليم لهم وليس للآخرين".

قد يهمك ايضا :

 شوقي يؤكد الكشف على الطلاب قبل دخول امتحانات الثانوية العامة في مصر

تعرف على أبرز الأجزاء الملغية في مادة اللغة العربية لـ3 ثانوي في مصر

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وزير التعليم المصري يؤكّد أنّ الأبحاث هدفها تقييم الطلاب وليس أولياء الأمور وزير التعليم المصري يؤكّد أنّ الأبحاث هدفها تقييم الطلاب وليس أولياء الأمور



نادين لبكي بإطلالات أنيقة وراقية باللون الأسود

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 13:53 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع
 العرب اليوم - اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع

GMT 22:30 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

سنة ثالثة شعر

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

مدخل إلى التثوير!

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

أزرار التحكم... والسيطرة!

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

فيلبي وحفيدته سارة... وإثارة الشجون

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

«رؤية 2030»: قارب النجاة في عالم مضطرب

GMT 13:58 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

نادين لبكي بإطلالات أنيقة وراقية باللون الأسود

GMT 18:07 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فرص للسلام في الشرق الأوسط!

GMT 18:04 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

«إني متوفيك ورافعك»

GMT 17:57 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

‎الممر البحرى الأمريكى و٧ مخاوف مشروعة

GMT 13:53 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع

GMT 17:56 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

تفوق الأندية المصرية إفريقيًا

GMT 18:02 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

نجوم الفضائح والتغييب
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab