المعلمة الأميركية التي ادعت أنها أفريقية تترك وظيفتها في جامعة جورج واشنطن
آخر تحديث GMT10:46:02
 العرب اليوم -

بعدما اعترفت أنها استخدمت هويتها السوداء لبناء علاقات مع الآخرين

المعلمة الأميركية التي ادعت أنها أفريقية تترك وظيفتها في جامعة جورج واشنطن

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - المعلمة الأميركية التي ادعت أنها أفريقية تترك وظيفتها في جامعة جورج واشنطن

جيسيكا كروغ المعلمة الأمريكية
واشنطن - العرب اليوم

تركت المعلمة التي ادعت أنها من أصل أفريقي، ثم اعترفت بأنها من أصول بيضاء، عملها في جامعة جورج واشنطن، وفقا لشبكة CNN.وفي وقت سابق أفادت الأنباء أن الجامعة أوقفت المعلمة جيسيكا كروغ عن العمل وحثتها على ترك وظيفتها كمعلمة تاريخ. وقالت الجامعة في بيان نقلته سي إن إن "كروغ تركت وظيفتها"، مشيرة إلى أن القرار دخل حيز التنفيذ على الفور. كما أشار البيان إلى أن معلمة أخرى ستدرس مكانها في الفصل الدراسي.كانت جيسيكا كروغ تكتب عن إفريقيا وأمريكا اللاتينية. هي متخصصة في تاريخ الأمريكيين الأفارقة وناشطة. واعترفت كروغ بالكذب في منشور على مدونة ميديوم.

قالت إنها كانت تقول في أوقات مختلفة إنها مرتبطة بسكان شمال إفريقيا والأمريكيين الأفارقة وسكان برونكس مع أسلاف سود من منطقة البحر الكاريبي. كما أضافت أنها استخدمت "هويتها السوداء" لبناء علاقات مع الآخرين. ووفقا لها، إن هذا أمر خاطئ تمامًا وغير أخلاقي ومناهض للسود و"استعماري". وأشارت إلى أنها ادعت هذا بسبب صدمة في الطفولة ومشاكل في الصحة العقلية.

وقد يهمك أيضًا:

"التعليم الفلسطينية" تُطلق اسم بطلة تحدي القراءة وأفضل معلمة على مدرستين

مُدرسة تخترع طريقة جديدة لتعليم الأطفال

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المعلمة الأميركية التي ادعت أنها أفريقية تترك وظيفتها في جامعة جورج واشنطن المعلمة الأميركية التي ادعت أنها أفريقية تترك وظيفتها في جامعة جورج واشنطن



 العرب اليوم - غوارديولا يحذر السيتي وآرسنال من مصير ليفربول

GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:50 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نهاية مقولة «امسك فلول»
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab