النظام الغذائي لتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية ومرض السكري
آخر تحديث GMT12:13:06
 العرب اليوم -
السويد تستثمر 370 مليون دولار في أنظمة مضادة للطائرات المسيرة ترمب يخسر نوبل للسلام لصالح زعيمه فنزويليه والمعارضه تكسب الاهتمام العالمي نتنياهو يؤكد بقاء جيش الاحتلال في غزة للضغط علي حماس ونزع سلاحها نتنياهو يؤكد أن المحتجزين سيعودون إلى إسرائيل في وقت قريب بعد تقدم المفاوضات الجارية بدء عودة النازحين الفلسطينيين إلى مدينة غزة بعد دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ وهدوء الأوضاع الميدانية وقف إطلاق النار في غزة يدخل حيز التنفيذ تنفيذا لاتفاق شرم الشيخ الذي تم التوصل إليه بين الأطراف المعنية استجابة لما تم الاتفاق عليه في شرم الشيخ الاحتلال الإسرائيلي يوافق على إدخال 600 شاحنة مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة يومياً وزير الخارجية السوري يصل إلى لبنان في أول زيارة لمسؤول سوري رفيع منذ سقوط نظام الأسد جيش الاحتلال يبدأ في الانسحاب من شارع الرشيد وسط قطاع غزة مسيّرات مجهولة فوق أوروبا تدفع حلف الناتو إلى إعلان الطوارئ
أخر الأخبار

النظام الغذائي لتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية ومرض السكري

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - النظام الغذائي لتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية ومرض السكري

النظام الغذائي
القاهرة - العرب اليوم

كشفت خبيرة التغذية جولييت كيلو، ما يجب فعله لتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية ومرض السكري من النوع الثاني والسرطان، من خلال تناول المزيد من الألياف في نظامك الغذائي يوميا، وذلك وفقا لما ذكره موقع Daily Express.

وقال الموقع، إنه عندما يتعلق الأمر بالألياف في نظامنا الغذائي، توصي نصائح الصحة باستهلاك 30 جرامًا يوميًا، لكن أقل من واحد من كل 10 بالغين يحققون هذا الهدف، مع انخفاض متوسط الاستهلاك إلى 20 جرامًا فقط يوميًا .

ولكن تناول 10 جرامات إضافية يوميًا قد يحدث فرقًا كبيرًا في صحتك، وفيما يلي 7 فوائد قد تساعدك على عيش حياة أطول وأكثر لياقة:
 
تعزيز صحة القلب

يرتبط تناول كميات كبيرة من الألياف بانخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب، وعندما تم النظر في نتائج 31 دراسة معًا، خلص العلماء إلى أن أولئك الذين استهلكوا أعلى كميات من الألياف قللوا من فرص إصابتهم بالسكتة الدماغية وأمراض القلب التاجية (التي تحدث عندما تضيق الشرايين) بنسبة تصل إلى 24%.

الألياف لها تأثير سحري على صحة القلب من خلال خفض ضغط الدم والكوليسترول، ومساعدتنا في الحفاظ على وزننا، وعلى وجه الخصوص، يتميز الشوفان والشعير باحتوائهما على نوع من الألياف يسمى بيتا جلوكان والذي ثبت أنه يخفض الكوليسترول .
تقليل خطر الإصابة بالسكري..

يبدو أن الاستمتاع بتناول كمية جيدة من الحبوب الكاملة المليئة بالألياف - وخاصة حبوب الإفطار الكاملة والشوفان والخبز الداكن والأرز البني وجنين القمح - يحمي من الإصابة بالسكري من النوع 2 وفقًا لبحث في المجلة الطبية البريطانية.

وعندما نظرنا إلى نتائج 3 دراسات كبيرة معًا، وجدنا أن الأشخاص الذين تناولوا أكبر قدر من الحبوب الكاملة كانوا أقل عرضة للإصابة بهذا المرض بنسبة 29% مقارنة بمن تناولوا أقل قدر من الحبوب الكاملة، ولا يزال من غير الواضح كيف توفر الألياف هذه الحماية، ولكنها قد تساعد في التحكم في مستويات الجلوكوز في الدم على المدى الطويل أو تسهل إدارة وزننا.
وهذا أمر مهم، لأن فقدان الوزن، إذا لزم الأمر ــ حتى لو كان بكميات صغيرة ــ يتصدر قائمة الوقاية من مرض السكري من النوع الثاني، وقد وجدت إحدى الدراسات أن خطر الإصابة بهذا المرض انخفض بنسبة 16% لكل كيلوجرام مفقود .
السيطرة على السرطان..

إحدى التوصيات الرئيسية للوقاية من السرطان من مؤسسة أبحاث السرطان العالمي (WCRF) هي جعل الحبوب الكاملة والخضروات والفواكه والفاصوليا والعدس جزءًا رئيسيًا من نظامنا الغذائي اليومي، هناك أدلة قوية على أن الحبوب الكاملة والأطعمة المليئة بالألياف تحمي من سرطان القولون والمستقيم أو الأمعاء، وهو رابع أكثر أنواع السرطان شيوعًا في المملكة المتحدة، حيث يتم تشخيص حوالي 120 حالة كل يوم.

وقد تأتي الفائدة من الألياف التي تساعد على تحريك الطعام عبر الأمعاء الغليظة بسرعة أكبر بحيث تقضي أي مركبات مسببة للسرطان وقتًا أقل في الاتصال بالأمعاء، كما أن بعض الأحماض الدهنية قصيرة السلسلة التي تنتج عن تخمير الألياف بواسطة بكتيريا الأمعاء قد تحمي أيضًا من سرطان الأمعاء.

وتقول مؤسسة أبحاث السرطان العالمية أيضًا إن الأطعمة المليئة بالألياف تساعد في الحماية من السمنة، التي تزيد من خطر الإصابة بـ 14 نوعًا من السرطان بما في ذلك سرطان الثدي والأمعاء والمعدة والبنكرياس والمبيض والمعدة بعد انقطاع الطمث.
أمعاء سعيدة وعقل سعيد..

أصبحت صحة الأمعاء محورًا رئيسيًا في عالم التغذية ولسبب وجيه، تتكون ميكروبات أمعائنا من تريليونات الميكروبات، بما في ذلك البكتيريا المفيدة، والتي تعمل على الحفاظ على صحة أمعائنا وقوتها، تلعب الألياف دورًا حاسمًا في هذه العملية.

تتغذى البكتيريا المفيدة في الأمعاء الغليظة على الألياف، فتتحللها في عملية تسمى التخمير، وهذا يساعدها على النمو والازدهار، وبالتالي يتم الحفاظ على توازن صحي للميكروبات، ورغم أن هذا غالبًا ما ينتج عنه غازات تسبب الانتفاخ أو انتفاخ البطن، إلا أنه له أيضًا العديد من التأثيرات المفيدة، بما في ذلك تكوين فيتامينات ب، وفيتامين ك، والأحماض الدهنية قصيرة السلسلة التي تقوي بطانة الأمعاء.

وفي الوقت نفسه، تُظهر الأبحاث بشكل متزايد أن ميكروبيوم أمعائنا له فوائد صحية أخرى مثل دعم جهاز المناعة لدينا، ويبدو أيضًا أن أمعائنا ودماغنا يتواصلان مع بعضهما البعض. وتشير الأبحاث المبكرة، المعروفة باسم محور الأمعاء والدماغ أو اتصال الأمعاء والدماغ، إلى أن اختلال التوازن في بكتيريا أمعائنا قد يكون مرتبطًا بالاكتئاب والقلق.

في الواقع، لاحظت الدراسات أن تناول كميات أكبر من الألياف يرتبط بانخفاض احتمالات الإصابة بالاكتئاب، على الرغم من الحاجة إلى مزيد من البحث قبل أن نتمكن من القول إن النظام الغذائي الغني بالألياف سيحمينا من الاكتئاب .
التحكم في زيادة الوزن..

تميل الأنظمة الغذائية الغنية بالألياف إلى أن تكون أكثر إشباعًا. أولاً، تتطلب الأطعمة الغنية بالألياف غالبًا مزيدًا من المضغ - فكر في المكسرات مقابل رقائق البطاطس، أو البطاطس المسلوقة مقابل المهروسة، أو خبز الردة أو الحبوب الكاملة مقابل الخبز الأبيض - والتي أظهرت الدراسات أنها يمكن أن تزيد من الشعور بالشبع أو الرضا بعد تناول الطعام.

في الوقت نفسه، بعض أنواع الألياف ضخمة جدًا بحيث تتمدد في نظامنا الهضمي، مما يساعدنا على الشعور بالشبع، تخلق أشكال أخرى من الألياف مادة هلامية تبطئ سرعة إفراغ المعدة، لذلك نشعر بالشبع لفترة أطول، قد تؤثر كمية ونوع الألياف في نظامنا الغذائي أيضًا على البكتيريا التي تعيش في أمعائنا، والتي وفقًا لأبحاث مبكرة، قد تؤثر على الهرمونات المرتبطة بشهيتنا، وبشكل جماعي، قد تساعد هذه الفوائد في إبقاء الجوع تحت السيطرة، مما يسهل علينا إدارة وزننا.
يقلل من الإمساك والبواسير..

يربط الكثير منا بين تناول الألياف والحفاظ على نظام غذائي منتظم، ومع ذلك يعاني واحد من كل 7 بالغين من الإمساك  وتشمل الأعراض آلام المعدة والانتفاخ والغثيان.

كما يزيد الإمساك من خطر الإصابة بالبواسير، وهي شكوى شائعة تصيب حوالي واحد من كل 10 بالغين،  وذلك لأن الإجهاد للذهاب إلى الحمام بسبب الإمساك يمكن أن يزيد الضغط في الأوعية الدموية في فتحة الشرج وحولها، وبالتالي تصبح متورمة وملتهبة، تساعد الأنظمة الغذائية التي تحتوي على كميات جيدة من الألياف - جنبًا إلى جنب مع شرب المزيد من السوائل - في إنتاج براز أكثر ليونة ويسهل إخراجه.

قد يهمك أيضــــاً:

تقليل عدد حقن الأنسولين يمكن أن يخفف من عبء العيش مع مرض السكري

القهوة تحمي من الاكتئاب ومرض السكري

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

النظام الغذائي لتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية ومرض السكري النظام الغذائي لتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية ومرض السكري



GMT 22:04 2025 الإثنين ,06 تشرين الأول / أكتوبر

أميركيان وياباني يفوزون بجائزة نوبل للطب

GMT 01:39 2025 الإثنين ,06 تشرين الأول / أكتوبر

ثماني نصائح من علماء أعصاب لتنشيط الذاكرة

GMT 23:26 2025 الأحد ,05 تشرين الأول / أكتوبر

القمر يؤثر على حالتك المزاجية دون أن تشعر

درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة

 العرب اليوم - درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة
النجمة درّة في أحدث إطلالاتهاتُجسّد النجمة التونسية درة الأناقة الراقية بكل أبعادها، ولا سيما حين يتعلق الأمر بإطلالاتها باللون الأحمر، الذي بات علامة فارقة في أسلوبها، ورفيقها الأنيق في المناسبات والمواسم المختلفة. اختياراتها اللافتة لهذا اللون الجريء جعلتها مصدر إلهام لعاشقات الموضة، لا سيما في موسم الخريف والشتاء، حيث تتناغم دفء الأقمشة مع سطوة اللون، فتُولد إطلالات آسرة لا تُنسى. في أحدث ظهور لها، تألقت درة بإطلالة أنيقة من توقيع المصمم جورج حبيقة، اختارت خلالها طقمًا أحمر قانيًا مميزًا يجمع بين الفخامة والجرأة. تكون اللوك من معطف طويل مطرز ببريق ناعم على الكتفين والأكمام، نسقته مع كنزة برقبة عالية وسروال من الجلد اللامع بنفس الدرجة، لتخلق حضورًا عصريًا يعكس الثقة والذوق الرفيع. أكملت الإطلالة بحذاء أحمر بكعب عالٍ وأقراط طويلة متدلية، في مظهر متكامل يمزج بين الكلاسيكية والحداثة. كما ظهرت درة سابقًا بفستان مستقيم من الأحمر الداكن يتميز بياقة هندسية مربعة وأكمام طويلة، زُين بأزرار صغيرة على طول الأمام، ما أضفى على الإطلالة لمسة أنثوية ناعمة. وحرصت على تنسيق الحذاء بنفس لون الفستان لتعزيز الانسجام اللوني. وفي إطلالة عملية، اختارت درة معطفًا أحمر بقصة مستقيمة وأكمام واسعة، ونسقته مع سروال جلدي أسود ضيق وكنزة سوداء، وأضافت لمسة عصرية بحذاء رياضي أبيض مزين بالتفاصيل الحمراء، مع حقيبة كتف صغيرة سوداء، لتظهر بمظهر يجمع بين الراحة والرقي. وفي سهرات السجادة الحمراء، لطالما كانت درة محط أنظار بفساتينها الحمراء الفاخرة. في إحدى إطلالاتها المميزة، اختارت فستانًا من دولتشي أند غابانا بقصة ضيقة وأكمام طويلة، تميز بحزام يبرز الخصر، مع وشاح أمامي أضفى حرية وانسيابية على التصميم، ونسقته مع صندل ذهبي ومجوهرات ماسية. كما تألقت بفستان مخملي أحمر من تصميم أنطوان قارح، جاء بقصة ضيقة وكتف مكشوف مع أكمام غير متوازنة، ما منحها حضورًا جريئًا وراقٍ في آن واحد. واستعانت بمجوهرات لامعة وحقيبة فضية لإكمال الطلة. وفي مناسبة أخرى، خطفت درة الأنظار بفستان أحمر داكن مزين بتطريزات دانتيل وزهور بارزة، بقصة تحتضن الجسم وأكتاف مكشوفة تزيد من سحر الإطلالة، مكتفية بمجوهرات بسيطة لتترك الفستان يتحدث عن نفسه. وتنوعت إطلالاتها الرسمية كذلك، إذ ارتدت بدلة كلاسيكية كاملة باللون الأحمر من تصميم Honayda، جاءت بتصميم مريح وجريء في آن، مع ياقة مزينة بإكسسوار ذهبي ناعم، لتكسر النمط التقليدي للأزياء الرسمية الداكنة. وفي إحدى الإطلالات العملية، ارتدت درة طقمًا من الساتان الأحمر الغامق، بسروال عالي الخصر وبلوزة مزينة بثنيات، برقبة مرتفعة وأكمام واسعة، عاكسة أسلوبًا عمليًا بلا تخلٍ عن الأنوثة. ومن جلسات التصوير، أطلت بفستان فضفاض من Valentino، اتسم بتصميم ناعم بكتف مائل وكم طويل يشبه جناح الخفاش، ما جعلها تبدو كأنها تتنقل بين الأناقة الحالمة والبساطة المتقنة. وتُعد النجمة درة من أبرز الأسماء التي أبدعت في تنسيق اللون الأحمر بأشكاله المختلفة، محولة إياه إلى عنصر قوة وأناقة، يليق بها في كافة المناسبات، من الإطلالات اليومية إلى أزياء السجادة الحمراء، في تجسيد صادق لأنوثة لا تعرف المبالغة، وأناقة تليق بفصل الخريف وشتائه الدافئ. قد يهمك أيضــــاً: درة تكشف تفاصيل تجربتها الأولى في الإخراج درة تحقق حلمها بدخولها عالمي الإنتاج والإخراج لأول مرة
تونس ـ العرب اليوم

GMT 02:21 2025 الجمعة ,10 تشرين الأول / أكتوبر

فيلم الست يثير الجدل ومنى زكي تواجه الانتقادات وتعلق
 العرب اليوم - فيلم الست يثير الجدل ومنى زكي تواجه الانتقادات وتعلق

GMT 04:45 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

زلزال بقوة 4.7 درجات على مقياس ريختر يضرب تركيا

GMT 04:49 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

8 شهداء في قطاع غزة خلال الساعات الـ24 الماضية

GMT 18:01 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

اكتشاف علمي يمهد لعلاج جذري لمرض السكري من النوع الثاني

GMT 04:54 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

حماس تطالب بأخذ أقصى درجات الحيطة في غزة

GMT 02:04 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

السيسي يهنئ المنتخب المصري بالتأهل لكأس العالم 2026

GMT 19:26 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

حمزة نمرة يترشح رسميا لجوائز غرامي وينافس على فئتين

GMT 22:27 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

الإمارات تحتضن المؤتمر العالمي للحفاظ على الطبيعة 2025

GMT 02:47 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

النواب الإسبان يقرون حظرا على الأسلحة من إسرائيل وإليها

GMT 21:09 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

العالم العربي عمر ياغي يفوز بجائزة نوبل للكيمياء لعام 2025

GMT 05:38 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

سوريا «تنتخب»

GMT 03:04 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

علماء يكتشفون نوعا جديدا من الضفادع في غابات البيرو

GMT 02:16 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

ثماني علامات تحذيرية تنذر بنقص فيتامين ب12 لدى الرجال

GMT 05:27 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

البليزر الطويل الفضفاض عنوان الأناقة الخريفية عند النجمات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab