المتحف البريطاني يقاوم الإفلاس ببيع الملابس الداخلية للملكة فيكتوريا
آخر تحديث GMT08:28:36
 العرب اليوم -

المتحف البريطاني يقاوم الإفلاس ببيع الملابس الداخلية للملكة فيكتوريا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - المتحف البريطاني يقاوم الإفلاس ببيع الملابس الداخلية للملكة فيكتوريا

المتحف البريطاني
لندن - العرب اليوم

 لجأ المتحف البريطاني للفنون الجميلة والتاريخ، إلى عرض بعض ممتلكاته للبيع، لتجاوز المشاكل المالية الناجمة عن جائحة كورونا وقال موقع "سبوتنيك" إن المتحف عرض 442 قطعة للمزاد، بما في ذلك سراويل الملكة فيكتوريا، بحسب ما نقله عن صحيفة "ديلي ستار" البريطانية وأكد فيكتور ويند مؤسس المتحف، أن الملابس الداخلية للملكة فيكتوريا بعيدة كل البعد عن كونها أثمن شيء في هذه المؤسسة الثقافية، وتتراوح قيمتها بين 7000 إلى 9000 دولار، بحسب الموقع.

​وأوضح أن الشيء الأعلى قيمة بين القطع المعروضة للبيع، هو عظام طائر الدودو المنقرض، إذ أنها تعتبر تجسيد للضرر الذي يمكن أن يسببه الإنسان للبيئة وقال: "أمر مفجع للغاية، لم أكن لأفكر مطلقًا في بيع هذه العظام الأثرية، لكن ليس لدينا طريقة أخرى لإبقاء المتحف يعمل في هذه الظروف الصعبة" وتعد الملكة فيكتوريا، من أبرز وأهم ملوك بريطانيا، الذين حكموا الإمبراطورية التي لا تغيب عنها الشمس، وتنتمي إلى الأسرة الهانوفرية ذات الأصول الجرمانية، وكانت آخر حاكم بريطاني يترك بصماته على الحياة السياسية في البلاد، وقد توجت "ملكة" بعد وفاة عمها ويليام الرابع وتزوجت سنة 1840 من الأمير ألبرت.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

مصر ترمّم جدار مقبرة عمرها 6000 عام بالتعاون مع المتحف البريطاني

المتحف البريطاني يعتزم إعادة قطع خزفية بعد اكتشاف تزوير أوراقها

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المتحف البريطاني يقاوم الإفلاس ببيع الملابس الداخلية للملكة فيكتوريا المتحف البريطاني يقاوم الإفلاس ببيع الملابس الداخلية للملكة فيكتوريا



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab