أدبي أبها يؤكد صحية الاختلاف شرط عدم المساس بالدين والوطن
آخر تحديث GMT06:06:18
 العرب اليوم -

"أدبي أبها" يؤكد صحية الاختلاف شرط عدم المساس بالدين والوطن

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "أدبي أبها" يؤكد صحية الاختلاف شرط عدم المساس بالدين والوطن

نادي أبها الأدبي
الرياض- العرب اليوم

نظمت لجنة إبداع في نادي أبها الأدبي أمسية شعرية شارك فيها الشعراء حسين النجمي وزايد حاشد وحسن القرني والشاعرة زهرة آل ظافر، وأدار الأمسية عبير العلي.

استهل الأمسية الشاعر حسين النجمي والذي قرأ نصًا ترحيبيًا، ونص "حديث المنجزات"، وقرأ الشاعر زايد حاشد نصي "نبيذ الحصى، وأمة من سنابل" وافتتح الشاعر حسن القرني قراءته بأبيات للشاعر العراقي الراحل عبد الرزاق عبد الواحد، ثم قرأ نص ما أنت إلا أنت، وقصيدة في رثاء الشاعر الراحل غرم الله الصقاعي، وجاء ختام الجولة الأولى من الأمسية من القاعة النسائية بقراءة الشاعرة زهرة آل ظافر لنصي "بوح لتراب الوطن، وظهر الأماني".

وفي الجولة الثانية قرأ النجمي قصيدة "فتنة أذناب إيران"، وقرأ حاشد مجموعة من نصوصه القصيرة "ق.ق.ج"، وقرأ القرني تسعة نصوص قصيرة جدًا أسماها "طقاطيق"، وألقت الشاعرة زهرة نصي "أرباب الضلال، وعلى لسان طير قدسي جريح".

أما الجولة الثالثة والأخيرة فقد ألقى فيها النجمي قصيدتي "مقاطع من نشرة الأخبار، ومعاناة أهل الشام"، وقرأ زايد مجموعة من النصوص القصيرة بعنوان "شيء من سورة الظهيرة"، فيما قرأ القرني نصوص "على شغف الروح، وتحسسي، وتقول إنك لا ترى غيري، وألقوك، ولماذا الكتابة، وعن الوطن"، واختتمت آل ظافر الأمسية بنصوص "حديث الموج، ودمعكِ المجنون".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أدبي أبها يؤكد صحية الاختلاف شرط عدم المساس بالدين والوطن أدبي أبها يؤكد صحية الاختلاف شرط عدم المساس بالدين والوطن



ياسمين صبري بإطلالات أنيقة كررت فيها لمساتها الجمالية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:27 2024 الثلاثاء ,17 أيلول / سبتمبر

عقار تجريبي يساعد مرضى السرطان على استعادة الوزن

GMT 08:02 2024 الثلاثاء ,17 أيلول / سبتمبر

بمناسبة المسرح: ذاكرة السعودية وتوثيقها

GMT 08:04 2024 الثلاثاء ,17 أيلول / سبتمبر

قصة الراوي

GMT 12:20 2024 الإثنين ,16 أيلول / سبتمبر

الإصابة تبعد أولمو عن برشلونة لمدة شهر

GMT 08:09 2024 الإثنين ,16 أيلول / سبتمبر

وحدة الساحات

GMT 14:01 2024 الإثنين ,16 أيلول / سبتمبر

انتهاء أزمة فيلم "الملحد" لأحمد حاتم

GMT 08:08 2024 الإثنين ,16 أيلول / سبتمبر

لبنان... نتنياهو أخطر من شارون
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab