أول رد لعمرو خالد بعد الهجوم عليه بسبب الإعلان لإحدى شركات الدجاج
آخر تحديث GMT02:38:46
 العرب اليوم -

أول رد لعمرو خالد بعد الهجوم عليه بسبب الإعلان لإحدى شركات الدجاج

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أول رد لعمرو خالد بعد الهجوم عليه بسبب الإعلان لإحدى شركات الدجاج

الدكتور عمرو خالد الداعية الإسلامي
القاهرة - العرب اليوم

خرج الداعية الإسلامي، عمرو خالد، ليرد على موجة الهجوم والسخرية التي طالته، بعد إذاعة الإعلان الذي يروج فيه لإحدى شركات الدواجن.

واعترف عمرو خالد في بيان بالصوت والصورة، أذاعه عبر صفحته الرسمية على موقع “فيسبوك”، الأحد 20 مايو/أيار الجاري إن كان خانه التعبير خلال الإعلان، وأنه لم يكن يقصد أبدا أن يستغل الدين من أجل الترويج لمنتج محدد.

وقال: “لن أعطي مبررات وأقول إن هذه الشركة وقف خيري، يعنى كل شغلها عبارة عن أعمال خيرية وموجه للأعمال الخيرية، ولا أقول إن كلامي اجتزئ من مكانه لأني أتحمل الخطأ كاملا وأنا المسؤول عنه”.

واختتم عمرو خالد بيانه، بتوجيه الشكر لكل من دافع عنه وأحس الظن به.

وقال: “في الواقع أنا ظللت أعمل لمدة 20 عاما، والتيشهدت إنجازات وأخطاء، لأنني بشر أصيب وأخطئ، والله أعلم بنيتي، اللهم إني أشكو إليك ضعف قوتي، وقلة حيلتي وهواني على الناس، لكنني أشكر كل الناس التي ردت غيبتي ودافعت عني وأحسنت الظن بي”.

وظهر عمرو خالد في إعلان رمضاني يروج لإحدى شركات الدجاج، واعتبر المتابعون أن عمرو خالد يروج للشركة خالطا بين ما هو ديني وما هو تجاري.

وربط عمرو خالد بين صحة الصيام وتناول الدجاج الذي يروج له في الإعلان.

ويقول خالد في الإعلان “لن ترتقي الروح إلا لما جسدك وبطنك يكونو صح مع الدجاج بخلطة آسيا”.

ودشن رواد موقع “تويتر” هاشتاغ بعنوان “فراخ تأخذك إلى الجنة”، وتندروا كثيرا حول الإعلان الذي يظهر فيه عمرو خالد.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أول رد لعمرو خالد بعد الهجوم عليه بسبب الإعلان لإحدى شركات الدجاج أول رد لعمرو خالد بعد الهجوم عليه بسبب الإعلان لإحدى شركات الدجاج



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab