وأي دورات تساعدك على فهم الحياة اكثر
آخر تحديث GMT04:58:07
 العرب اليوم -

فهم الحياة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي أنا فتاة عمري 27 عاماً، تكمن مشكلتي في أنه ليست لديّ أيّ تجارب مع الشباب. ذلك أني في الجامعة وفي محيط العمل، كنت أتعامل معهم كما لو أنهم إخوتي. في الماضي كنت معجبة بأحد أقاربي، لكن ولأني عقلانية شعرت بأنه غير مسؤول، فصرفت النظر عنه وأهملته، فكان أن تركني وتزوج. حزنت في البداية، لكن هذه إرادة الله. المشكلة أنه تقدم لخطبني أحسن الشبان ممن يتميزون بالأخلاق والتعليم والأحوال المادية الجيدة، لكني دائماً كنت أرفض. علماً بأن معظم صديقاتي ومن هن في مثل عمري، قد تزوجن، إلا أنا. وهذا ما جعل الأمر هاجساً عند أهلي، علماً بأني لا أريد الزواج إلا عن قناعة. لكني أشعر بأني أخاف من اتخاذ القرار لأنه يتعلق بمصير العمر. ولذلك أقول لكل من يكلمني في الجامعة غني مرتبطة أو مخطوبة. منذ مدة تعرفت إلى شاب من جنسيتي نفسها، يعمل في دولة عربية أخرى، وصرت أتحدث معه مطولاً، وأعرف كل تفاصيل حياته. وقد اخبرني عن تجاربه السابقة، وقال لي إنه كان يقيم علاقات جنسية، لكنه تاب. وفي الحقيقة إني لمأصدق. وعندما بدأت أشعر بأننا بدانا نتعلق ببعضنا، ابتعدت عنه. سؤالي هو: هل يمكن لهذا الشاب أن يتغير في حال تزوجته؟ علماً بان صديقاتي قلن لي إن كل الشبان يقيمون علاقات قبل الزواج، ولكني شخصياً لا أحب المغامرة. سيدتي، لا ادري إذا ما كنت إنسانة معقدة أو غير طبيعية أو ان تفكيري خاطئ. ساعديني. أرشديني الى الحل.

المغرب اليوم

* ابنتي المسألة ليست فقط مسألة انعدام في الخبرة، بل ضعف في تقييم جوانب عديدة من الحياة. الآن، انت في عمر الزواج، والرجل الذي تريدينه زوجاً لا تعرفين كيف ستختارينه. ولا يبقى أمامك سوى المخاطرة بقبول ما يظنه أهلك صحيحاً لك، أو بالزواج بهذا الشاب. لكن الأهم هو ان تدخلي نفسك فعلياً في دورات تطوير الذات، وأي دورات تساعدك على فهم الحياة اكثر.

arabstoday

درّة زروق بإطلالات كاجوال مثالية في صيف 2025

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 17:26 2025 الأحد ,29 حزيران / يونيو

أجمل 10 وجهات عالمية لعشاق الطعام وتجارب التذوق
 العرب اليوم - أجمل 10 وجهات عالمية لعشاق الطعام وتجارب التذوق المدهشة

GMT 00:47 2025 الثلاثاء ,08 تموز / يوليو

محمد بن زايد يستقبل الرئيس السوري أحمد الشرع
 العرب اليوم - محمد بن زايد يستقبل الرئيس السوري أحمد الشرع في زيارة عمل إلى الإمارات

GMT 03:28 2025 الإثنين ,07 تموز / يوليو

منى الشاذلي بعد جدل اللوحات التي نسبتها مها
 العرب اليوم - منى الشاذلي بعد جدل اللوحات التي نسبتها مها الصغير لنفسها
 العرب اليوم -

GMT 12:24 2025 الأربعاء ,25 حزيران / يونيو

أفكار مختلفة لارتداء اللون الوردي في الصيف

GMT 03:43 2025 الثلاثاء ,08 تموز / يوليو

أكثر الأبراج الفلكية تتسم بهدوءاً وإتزاناً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab