مشاكل وحلول
آخر تحديث GMT14:19:48
 العرب اليوم -

خيانة مزدوجة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي تزوجت عن حب، وعرفت زوجي وعرفني منذ عشر سنين. وهو كان لا يزال إلى الآن يعاملني بالحب والحنان وغير مقصر من كل النواحي. لكني مؤخرًا رأيته بأم عيني في بيتي وهو يقبل أختي. ولما واجهته، وبعد سبعة شهور من الإنكار والاستمرار بالعلاقة معها. اعترف لي بحضور أمه وأبيه وكان يبكي ويقول إنه ولد من جديد، وكان في ظلام. وهو آسف وغلطان. وكل أمور الاعتذار. أهلي عرفوا بالسالفة، لكني في الحقيقة ما قدرت أن ابتعد عنه. سيدتي، أنا أحبه وعندي منه ثلاثة أطفال والرابع في الطريق. ومتأكدة من أني لن أجد أفضل منه كأب ومربّ وحنون جدًا معهم. لكن الخيانة يا سيدتي كانت زلته الوحيدة معي. وأنا ما زلت لليوم أشعر بالظلم والإهانة، علمًا بأني أجمل منه وايضًا أجمل من أختي، والكل مبهور بجمالي وتعليمي وأخلاقي حتى هو. كيف أداوي جروحي؟ أرجوك ساعديني؟

المغرب اليوم

بصراحة الامر عبارة عن صدمة. فأنت ضحية خيانة مزدوجة، خيانة الزوج والأخت، وفي بيتك، ما اقبحهما. غفران الخيانة مسألة عقلانية وقرار خاص ولا بأس به. ولكن أنتما معًا في حاجة إلى التعافي الروحاني بالذهاب الى بيت الله والغيمان بالقضاء والقدر. وأخذ وعد أمام بيت الله بأنها زلة وانتهت. بخصوص أختك، يكفيها التحقير الاجتماعي، كذلك، تجاهيلها فترة طويلة حتى تصفو نفسك. إن الشيطان حاضر، وعلى الرغم من كل خطيئة زوجك، فإن خطيئة أختك أكبر. ولعل أفضل صدمة لها. هي غفرانك لزوجك. وكثيرًا ما يحصل عزيزتي أن تصبح العلاقة الزوجية أفضل بعد حدث الخيانة. لقد الله الحب والزوج والنحب والجمال والعلم معه هذا الاختيار الصعب. فتجاوزي هذا الاختيار بإيمانك وذكائك.

arabstoday

درّة زروق بإطلالات كاجوال مثالية في صيف 2025

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 17:26 2025 الأحد ,29 حزيران / يونيو

أجمل 10 وجهات عالمية لعشاق الطعام وتجارب التذوق
 العرب اليوم - أجمل 10 وجهات عالمية لعشاق الطعام وتجارب التذوق المدهشة

GMT 00:47 2025 الثلاثاء ,08 تموز / يوليو

محمد بن زايد يستقبل الرئيس السوري أحمد الشرع
 العرب اليوم - محمد بن زايد يستقبل الرئيس السوري أحمد الشرع في زيارة عمل إلى الإمارات

GMT 03:28 2025 الإثنين ,07 تموز / يوليو

منى الشاذلي بعد جدل اللوحات التي نسبتها مها
 العرب اليوم - منى الشاذلي بعد جدل اللوحات التي نسبتها مها الصغير لنفسها
 العرب اليوم -

GMT 12:24 2025 الأربعاء ,25 حزيران / يونيو

أفكار مختلفة لارتداء اللون الوردي في الصيف

GMT 03:43 2025 الثلاثاء ,08 تموز / يوليو

أكثر الأبراج الفلكية تتسم بهدوءاً وإتزاناً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab