اﺳﻤﻲ ﻡ  ﺹ، ﺍﻟﺠﻨﺲ ﺫﻛﺮ ، أﺑﻠﻎ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻤﺮ ٢٦عاما
آخر تحديث GMT08:46:08
 العرب اليوم -

أعاني من الاكتئاب وتعرضت لـ"التنمر" بسبب نعومة صوتي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

اﺳﻤﻲ "ﻡ . ﺹ"، ﺍﻟﺠﻨﺲ ﺫﻛﺮ ، أﺑﻠﻎ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻤﺮ/ ٢٦عاما، ﺍﻟﺘﺤﺼﻴﻞ ﺑﻜاﻠﻮﺭﻳﻮﺱ ﺻﻴﺪﻟﺔ، وأﻋﺎﻧﻲ ﻣﻦ ﻣﺸﻜﻠﺔ الاﻛﺘئاﺏ ﻭﺍﻟﺴﺮﺣﺎﻥ، ﻭأﺣﻼﻡ ﺍﻟﻴﻘظﺔ ﻭﺧﺼﻮﺻﺎ أﺛﻨﺎﺀ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﺔ ! ﺍﺯﺩﺍﺩﺕﺍﻟﻤﺸﻜﻠﺔ ﺑﻌﺪ ﺩﺧﻮﻟﻲ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﻭﺍﻧﺘﻘﺎﻟﻲ إﻟﻰ ﻣﺪﻳﻨﺔ أﺧﺮﻯ ﻟﻠﺪﺭﺍﺳﺔ، وكان عمري حينها/ ١٩/ عاما ، ﺳﻜﻨﺖ ﻓﻲ ﺑﻴﺖ ﺍﻟﻄﻠﺒﺔ وﻫﻨﺎﻙ ﺗﻌﺮﺿﺖ "ﻟﻠﺘﻨﻤﺮ" ﺍﻟﺸﺪﻳﺪ ﻭﺍﻟﻤﻀﺎﻳﻘﺎﺕ ﺑﺴﺒﺐﻧﻌﻮﻣﺔ ﺻﻮﺗﻲ ﻭﺗﺼﺮﻓﺎﺗﻲ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﺨﺸﻨﺔ ﺣﺴﺐ ﻛﻼﻡ ﺍﻟﺰﻣﻼﺀ.. ﻋﻠﻤﺎً أﻥ ﻣﻈﻬﺮﻱ ﺫﻛﻮﺭﻱ ﻭﺟﺴﺪﻱ ﻣﺸﻌّﺮ ﺑﺸﻜﻞ ﻃﺒﻴﻌﻲ . ﻣﺮﺕﺳﻨﻮﺍﺕ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﻭﻋﺎﻧﻴﺖ ﻣﺎ ﻋﺎﻧﻴﺖ ﻣﻦ ﻓﺸﻠﻲ ﻓﻲ ﻣﻌﻈﻢ الاﻣﺘﺤﺎﻧﺎﺕ - ﺣﻤﺪﺍ ﻟﻠﻪ - ﻟﻢ أﺭﺳﺐ، ﻭﻟﻜﻦ، ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﻨﺘﻴﺠﺔ ﻏﻴﺮ ﻣﺮﺿﻴﺔ ﺑﻌﺪ ﺗﺨﺮﺟﻲ ﺑﺴﺒﺐ ﺭﻏﺒﺘﻲ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺼﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﺷﻬﺎﺩﺓ أﻋﻠﻰ ﻣﻦﺍﻟﺒﻜاﻠﻮﺭﻳﻮﺱ ﻣﻤﺎ أﺛﺮ ﺳﻠﺒﺎً ﻋﻠﻰ ﻧﻔﺴﻴﺘﻲ ﻭأﺩﻯ ﺫﻟﻚ إﻟﻰ ﺍﺯﺩﻳﺎﺩ ﺍلاكتئاب. ولجأت إﻟﻰ ﻄﺒﻴﺐ ﻨﻔﺴﻲ ﻭﻛﺘﺐ ﻟﻲ ﺍﻟﻌﻼﺝ، ﻭﻛﺎﻥ ﻣﻨﺎﺳﺒﺎً إﻻ أﻥ ﺣﺎﻟﺔ ﺍﻟﺴﺮﺣﺎﻥ ﺍﺳﺘﻤﺮﺕ. ﻗﺒﻠﺖﺍلآﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺎﺟﺴﺘﻴﺮ ﺑﻌﺪ ﺟﻬﺪ ﺟﻬﻴﺪ إﻻ أﻥ ﺣﺎﻟﺔ ﺍﻟﺴﺮﺣﺎﻥ ﻭأﺣﻼﻡ ﺍﻟﻴﻘﻈﺔ ﻣﺴﺘﻤﺮﺓ ﻓﻲ إضاﻋﺔ ﻭﻗﺘﻲ. وأﺣﺪ الأﺷﻴﺎﺀ ﺍﻟﺘﻲ أﺳﺮﺡ ﻓﻴﻬﺎ، ﻫﻮ أﻧﻨﻲ ﻣﻮﻫﻮﺏ ﻓﻲ ﺍﻟﺮﺳﻢ ﻭﺍﻟﺨﻂ، ﻓﻌﻨﺪﻣﺎ أﺣﺎﻭﻝ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﺔﻻ أﺟﺪ ﻧﻔﺴﻲ إﻻ ﻭﻗﺪ ﺍﺑﺘﻌﺪﺕ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ، ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺑﺎﻟﺮﺳﻢ ﻭﺍﻟﺨﺮﺑﺸﺔ.. ﻭﻛﺘﺎﺑﺔ ﻛﻠﻤﺎﺕ ﻣﺘﻘﺎﻃﻌﺔ ﻋﻠﻰ ﺍلأﻭﺭﺍﻕ أﻣﺎﻣﻲ، أﺭﺟﻮ إﻋﻄﺎﺀﺭﺃﻳﻜﻢ ﺑﻤﺸﻜﻠﺘﻲ ﻭﻟﻜﻢ ﺟﺰﻳﻞ ﺍﻟﺸﻜﺮ

المغرب اليوم

أحلام اليقظة إن لم تكبر فهي نشاط دماغي وليس مرض، يجب تعزيز الثقة بالنفس، والتوجيه نحو العمل الخلاّق وزرع بذور النجاح والتفوق والثقة في النفس وكشف الاضطرابات النفسية باكراً وعلاجها قبل فوات الأوان. والتواصل مع الآخرين والمشاركة في الأنشطة المختلفة الاجتماعية والرياضية والثقافية. والحث على العمل والمثابرة وكشف الاضطرابات النفسية وعلاجها في الوقت المناسب. في المختصر، إن أحلام اليقظة ما هي إلا عبارة عن مظهر لنشاط عقلي ذي طابع نفسي واجتماعي، وهذا النشاط أمر طبيعي يزور كل الناس بمختلف شرائحهم العمرية، وهو عبارة عن وسيلة يلجأ إليها الفرد هرباً من الواقع الذي هو فيه من أجل إشباع رغبات وميول يعجز عن تحقيقها في عالم الواقع. وإذا ساهمت أحلام اليقظة في استنباط حلول خلاقة وبالتالي في تحديد معالم الهدف الذي يسعى الحالم إلى تحقيقه، فإن بوادر النجاح ستكون على الموعد. أما إذا غرق الشخص في بحر أحلام اليقظة بحيث إنها تؤثر في نشاطه وواجباته اليومية، وتخرجه من عالم الواقع إلى عالم الأوهام ، فهنا تصبح حالة مرضية.

arabstoday

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,28 أيار / مايو

جزر إيطالية توفر للأزواج فرصة لقضاء عطلة صيفية
 العرب اليوم - جزر إيطالية توفر للأزواج فرصة لقضاء عطلة صيفية رومانسية

GMT 09:43 2023 السبت ,02 أيلول / سبتمبر

10 نصائح لتخطي الانفصال

GMT 09:10 2023 السبت ,05 آب / أغسطس

كيف تتعامل مع زميل العمل الجديد

GMT 09:07 2023 السبت ,05 آب / أغسطس

كيفية التعامل مع الشخصية النرجسية

GMT 12:07 2023 السبت ,22 تموز / يوليو

نصائح لتصبح العلاقة طيبة عقب الانفصال

GMT 11:57 2023 السبت ,15 تموز / يوليو

خطوات للانفصال عاطفيًا عن شخص ما
 العرب اليوم -

GMT 10:49 2024 الإثنين ,20 أيار / مايو

افكار تساعدك لتحفيز تجديد مظهرك

GMT 05:19 2024 الجمعة ,24 أيار / مايو

أوبو تعلن عن هاتف بقدرات تصوير فائقة
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab