اﺳﻤﻲ ﻡ  ﺹ، ﺍﻟﺠﻨﺲ ﺫﻛﺮ ، أﺑﻠﻎ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻤﺮ ٢٦عاما
آخر تحديث GMT07:47:35
 العرب اليوم -

أعاني من الاكتئاب وتعرضت لـ"التنمر" بسبب نعومة صوتي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

اﺳﻤﻲ "ﻡ . ﺹ"، ﺍﻟﺠﻨﺲ ﺫﻛﺮ ، أﺑﻠﻎ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻤﺮ/ ٢٦عاما، ﺍﻟﺘﺤﺼﻴﻞ ﺑﻜاﻠﻮﺭﻳﻮﺱ ﺻﻴﺪﻟﺔ، وأﻋﺎﻧﻲ ﻣﻦ ﻣﺸﻜﻠﺔ الاﻛﺘئاﺏ ﻭﺍﻟﺴﺮﺣﺎﻥ، ﻭأﺣﻼﻡ ﺍﻟﻴﻘظﺔ ﻭﺧﺼﻮﺻﺎ أﺛﻨﺎﺀ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﺔ ! ﺍﺯﺩﺍﺩﺕﺍﻟﻤﺸﻜﻠﺔ ﺑﻌﺪ ﺩﺧﻮﻟﻲ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﻭﺍﻧﺘﻘﺎﻟﻲ إﻟﻰ ﻣﺪﻳﻨﺔ أﺧﺮﻯ ﻟﻠﺪﺭﺍﺳﺔ، وكان عمري حينها/ ١٩/ عاما ، ﺳﻜﻨﺖ ﻓﻲ ﺑﻴﺖ ﺍﻟﻄﻠﺒﺔ وﻫﻨﺎﻙ ﺗﻌﺮﺿﺖ "ﻟﻠﺘﻨﻤﺮ" ﺍﻟﺸﺪﻳﺪ ﻭﺍﻟﻤﻀﺎﻳﻘﺎﺕ ﺑﺴﺒﺐﻧﻌﻮﻣﺔ ﺻﻮﺗﻲ ﻭﺗﺼﺮﻓﺎﺗﻲ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﺨﺸﻨﺔ ﺣﺴﺐ ﻛﻼﻡ ﺍﻟﺰﻣﻼﺀ.. ﻋﻠﻤﺎً أﻥ ﻣﻈﻬﺮﻱ ﺫﻛﻮﺭﻱ ﻭﺟﺴﺪﻱ ﻣﺸﻌّﺮ ﺑﺸﻜﻞ ﻃﺒﻴﻌﻲ . ﻣﺮﺕﺳﻨﻮﺍﺕ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﻭﻋﺎﻧﻴﺖ ﻣﺎ ﻋﺎﻧﻴﺖ ﻣﻦ ﻓﺸﻠﻲ ﻓﻲ ﻣﻌﻈﻢ الاﻣﺘﺤﺎﻧﺎﺕ - ﺣﻤﺪﺍ ﻟﻠﻪ - ﻟﻢ أﺭﺳﺐ، ﻭﻟﻜﻦ، ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﻨﺘﻴﺠﺔ ﻏﻴﺮ ﻣﺮﺿﻴﺔ ﺑﻌﺪ ﺗﺨﺮﺟﻲ ﺑﺴﺒﺐ ﺭﻏﺒﺘﻲ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺼﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﺷﻬﺎﺩﺓ أﻋﻠﻰ ﻣﻦﺍﻟﺒﻜاﻠﻮﺭﻳﻮﺱ ﻣﻤﺎ أﺛﺮ ﺳﻠﺒﺎً ﻋﻠﻰ ﻧﻔﺴﻴﺘﻲ ﻭأﺩﻯ ﺫﻟﻚ إﻟﻰ ﺍﺯﺩﻳﺎﺩ ﺍلاكتئاب. ولجأت إﻟﻰ ﻄﺒﻴﺐ ﻨﻔﺴﻲ ﻭﻛﺘﺐ ﻟﻲ ﺍﻟﻌﻼﺝ، ﻭﻛﺎﻥ ﻣﻨﺎﺳﺒﺎً إﻻ أﻥ ﺣﺎﻟﺔ ﺍﻟﺴﺮﺣﺎﻥ ﺍﺳﺘﻤﺮﺕ. ﻗﺒﻠﺖﺍلآﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺎﺟﺴﺘﻴﺮ ﺑﻌﺪ ﺟﻬﺪ ﺟﻬﻴﺪ إﻻ أﻥ ﺣﺎﻟﺔ ﺍﻟﺴﺮﺣﺎﻥ ﻭأﺣﻼﻡ ﺍﻟﻴﻘﻈﺔ ﻣﺴﺘﻤﺮﺓ ﻓﻲ إضاﻋﺔ ﻭﻗﺘﻲ. وأﺣﺪ الأﺷﻴﺎﺀ ﺍﻟﺘﻲ أﺳﺮﺡ ﻓﻴﻬﺎ، ﻫﻮ أﻧﻨﻲ ﻣﻮﻫﻮﺏ ﻓﻲ ﺍﻟﺮﺳﻢ ﻭﺍﻟﺨﻂ، ﻓﻌﻨﺪﻣﺎ أﺣﺎﻭﻝ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﺔﻻ أﺟﺪ ﻧﻔﺴﻲ إﻻ ﻭﻗﺪ ﺍﺑﺘﻌﺪﺕ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ، ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺑﺎﻟﺮﺳﻢ ﻭﺍﻟﺨﺮﺑﺸﺔ.. ﻭﻛﺘﺎﺑﺔ ﻛﻠﻤﺎﺕ ﻣﺘﻘﺎﻃﻌﺔ ﻋﻠﻰ ﺍلأﻭﺭﺍﻕ أﻣﺎﻣﻲ، أﺭﺟﻮ إﻋﻄﺎﺀﺭﺃﻳﻜﻢ ﺑﻤﺸﻜﻠﺘﻲ ﻭﻟﻜﻢ ﺟﺰﻳﻞ ﺍﻟﺸﻜﺮ

المغرب اليوم

أحلام اليقظة إن لم تكبر فهي نشاط دماغي وليس مرض، يجب تعزيز الثقة بالنفس، والتوجيه نحو العمل الخلاّق وزرع بذور النجاح والتفوق والثقة في النفس وكشف الاضطرابات النفسية باكراً وعلاجها قبل فوات الأوان. والتواصل مع الآخرين والمشاركة في الأنشطة المختلفة الاجتماعية والرياضية والثقافية. والحث على العمل والمثابرة وكشف الاضطرابات النفسية وعلاجها في الوقت المناسب. في المختصر، إن أحلام اليقظة ما هي إلا عبارة عن مظهر لنشاط عقلي ذي طابع نفسي واجتماعي، وهذا النشاط أمر طبيعي يزور كل الناس بمختلف شرائحهم العمرية، وهو عبارة عن وسيلة يلجأ إليها الفرد هرباً من الواقع الذي هو فيه من أجل إشباع رغبات وميول يعجز عن تحقيقها في عالم الواقع. وإذا ساهمت أحلام اليقظة في استنباط حلول خلاقة وبالتالي في تحديد معالم الهدف الذي يسعى الحالم إلى تحقيقه، فإن بوادر النجاح ستكون على الموعد. أما إذا غرق الشخص في بحر أحلام اليقظة بحيث إنها تؤثر في نشاطه وواجباته اليومية، وتخرجه من عالم الواقع إلى عالم الأوهام ، فهنا تصبح حالة مرضية.

arabstoday

إليسا تخطف الأنظار بإطلالات تجمع بين الأناقة والجرأة

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 10:44 2025 الإثنين ,27 تشرين الأول / أكتوبر

دار السلام مدينة الثقافة والتاريخ على الساحل الشرقي
 العرب اليوم - دار السلام مدينة الثقافة والتاريخ على الساحل الشرقي لأفريقيا

GMT 05:56 2025 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

اتجاهات جديدة لافتة لديكورات حفلات الزفاف في الشتاء
 العرب اليوم - اتجاهات جديدة لافتة لديكورات حفلات الزفاف في الشتاء

GMT 18:48 2025 الخميس ,23 تشرين الأول / أكتوبر

منظمة الصحة العالمية تؤكد ان الوضع في غزة
 العرب اليوم - منظمة الصحة العالمية تؤكد ان الوضع في غزة لا يزال كارثيا

GMT 10:22 2025 الأربعاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تحافظ الزوجة على شخصيتها المستقلة داخل مؤسسة

GMT 07:24 2025 الثلاثاء ,14 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تحافظ الزوجة على شخصيتها المستقلة داخل مؤسسة

GMT 11:56 2025 السبت ,11 تشرين الأول / أكتوبر

التحديات العاطفية التي يواجهها الشباب في زمن التواصل

GMT 05:25 2025 السبت ,11 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تكون السند الحقيقي والأمان في الأوقات الصعبة

GMT 05:30 2025 الجمعة ,10 تشرين الأول / أكتوبر

ملامح العلاقات الصحية وغير الصحية في سن المراهقة
 العرب اليوم -

GMT 01:42 2025 الثلاثاء ,30 أيلول / سبتمبر

رئيس الوزراء الفرنسي متهم بالكذب بشأن ادعاء نيل
 العرب اليوم - رئيس الوزراء الفرنسي متهم بالكذب بشأن ادعاء نيل درجة الماجستير في القانون العام

GMT 09:43 2025 السبت ,11 تشرين الأول / أكتوبر

ميغان ماركل تشارك لحظة رومانسية مع الأمير هاري
 العرب اليوم - ميغان ماركل تشارك لحظة رومانسية مع الأمير هاري في نيويورك وتلقي الضوء على أهمية الصحة النفسية

GMT 07:52 2025 الإثنين ,27 تشرين الأول / أكتوبر

فريق بحثي مصري يعلن اكتشاف نوع جديد من
 العرب اليوم - فريق بحثي مصري يعلن اكتشاف نوع جديد من التماسيح يعود تاريخه إلى 80 مليون عام

GMT 06:17 2025 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

الأبراج الفلكية التي لديها القدرة على مواجهة الصعاب
 العرب اليوم - الأبراج الفلكية التي لديها القدرة على مواجهة الصعاب والتغلب عليها مهما كانت

GMT 03:37 2025 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

أزمة بين محمد فؤاد وشركة الإنتاج بعد تسريب
 العرب اليوم - أزمة بين محمد فؤاد وشركة الإنتاج بعد تسريب أغنيته الجديدة حليم

GMT 05:56 2025 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

اتجاهات جديدة لافتة لديكورات حفلات الزفاف في الشتاء

GMT 06:08 2025 الجمعة ,17 تشرين الأول / أكتوبر

أهم المزايا المتوقعة فى سلسلة iPhone 18

GMT 05:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab