انا فتاة عمري 25 سنة، أحببت شخصًا عن طريق الـ نت
آخر تحديث GMT11:22:11
 العرب اليوم -

مقدار التخفيف

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

انا فتاة عمري 25 سنة، أحببت شخصًا عن طريق الـ "نت" . بداية التعرف كان كلامنا مختصرًا على المناقشات الطبية فقط بحكم تخصصي وتخصصه فكلامنا درس طب الاسنان ومع مرور 5 أشهر، تعمقت العلاقة وحصل من الطرفين. علمًا بأنه عرض علي الزواج من دون أن يراني، لأنه ينظر للموضوع من زاوية الطباع والاحترام. هذا الشيء الذي جذبه لي. سيدتي، هو أخبر أهله بانه يريد أن يخطب، والاهل وافقوا والكل معه يعني الموضوع جاد. طبعًا كنت قلقة لأنه لا يعرفني شكلًا. لكني بعد أن عرفت أنه كلم أهله عرضت له صورتي. الآن يا سيدتي، بت أنا أعرفه وهو يعرفني ونحن مرتاحان مع بعض والكلام بيننا محترم. هو مرتاح لأنه عرفني بشكل جيد. وعارف عني كل شيء. لكن أنا لم أكلم أهلي حتى الآن. لأنه سيأتي من السفر بعد أربعة أشهر، غير مناسب ان أفتح الموضوع معهم. يعني انتظر قدومه عشان يحصل الكلام رسمي. سؤالي الآن أستمر معه نتكلم في الانترنت، أو يكفي. أوقف كل شيء الى ان تمر الاشهر الأربعة؟ أو أكلمه بشكل مخفف، وأخفف دخولي للـ "نت"؟ سيدتي، ماذا أفعل،؟ أنا حائرة جدًا وأريد رأيك؟

المغرب اليوم

ابنتي، أنت بدأت في الـ "نت" جادة والله وفقك بشاب جاد وبدأ فعليًا بأخذ الخطوات الصحيحة ليتقدم لك. والآن بعد كل هذا المشوار الجاد، تريدين أن تخففي الحديث معه؟ السؤال لماذا؟ فأنت كنت تظنين بأنه سوف يأخذ فكرة سلبية، فإن الأمر والحك بهذا الخصوص قد انتهى. وإن كنت تشككين في نواياه، فهذا بحث آخر. أما إن كانت الثقة هي الأساس. فأنا أرى يا عزيزتي أن تكون هذه أسعد أيام حياتك ويكون هناك بينك وبينه حديث طويل وسعيد حول خطط المستقبل والعرس والبيت وما سواها.

arabstoday

درّة زروق بإطلالات كاجوال مثالية في صيف 2025

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 17:26 2025 الأحد ,29 حزيران / يونيو

أجمل 10 وجهات عالمية لعشاق الطعام وتجارب التذوق
 العرب اليوم - أجمل 10 وجهات عالمية لعشاق الطعام وتجارب التذوق المدهشة

GMT 00:47 2025 الثلاثاء ,08 تموز / يوليو

محمد بن زايد يستقبل الرئيس السوري أحمد الشرع
 العرب اليوم - محمد بن زايد يستقبل الرئيس السوري أحمد الشرع في زيارة عمل إلى الإمارات

GMT 03:28 2025 الإثنين ,07 تموز / يوليو

منى الشاذلي بعد جدل اللوحات التي نسبتها مها
 العرب اليوم - منى الشاذلي بعد جدل اللوحات التي نسبتها مها الصغير لنفسها
 العرب اليوم -

GMT 12:24 2025 الأربعاء ,25 حزيران / يونيو

أفكار مختلفة لارتداء اللون الوردي في الصيف

GMT 03:43 2025 الثلاثاء ,08 تموز / يوليو

أكثر الأبراج الفلكية تتسم بهدوءاً وإتزاناً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab