المشكله  السلام عليكم سيدتي أنا شابة من سلطنة عمان عندما دخلت المعهد هذه السنة رأيت هناك شابًا لفت نظري، وجعلني أشعر بأني أحب لأول مرّة في حياتي وصرت انظر اليه كلما رأيته، وبعد أن تعبت من ملاحقته، قلت في نفسي إني ربما يمكن أن أحصّله في الـ فيس بوك علمًا بأني عرفت اسمه من الشباب الذين ينادونه هو كان معي في الباص لكن ليس معي في الصف الدراسي نفسه فكرت مرارًا وتكرارًا في طريقة للتواصل معه، ثم كان أن أسست حساب إيميل ثانيًا واشتركت في الـ فيس بوك وأضفته ولقد قمت  بذلك لأني لم أرد أن يعرف من أنا في البداية، لكني عدت وقلت ما الفائدة من اختبائي وكان أن خبرته من أنا وهكذا استمررنا نتواصل عن طريق الإيميل وما زلنا حتى الآن سيدتي، أنا أحبه يجدّ وأعتقد أنه هو يحبني، لكني لست متأكدة تمامًا من حبه وهو ما عنده هذه السوالف وما كان يتوقّع أن واحدة تُعجب به ربما أكون قد أخطأت وجعلته يرى صورتي وشعري مكشوفين وهذا حرام لذا انا نادمة جدًا، وخائفة من أن يكون قد حفظ الصورة او أي شيء آخر المهم أني قررت أن أكلّمه يوم العيد، لأني أريد ان أعرف ما إذا كنّا سنستمر أم لا وفي الحقيقة، إنها المرة الأولى التي أجرّت فيها شيئًا كهذا، وعمري ما أحسست بالفرحة في حياتي مثل هذه الفترة سيدتي، أن لا أعرف أن الفرحة لا تدوم، ولم اخبر أحدًا بما جرى بيني وبين هذا الشاب واتمنّى ألاّ يكشف ذلك احد، لأني أريد أن نخرج أنا وهو معًا سيدتي، أنا خائفة ولا أدري إن كنت سأستمر في هذه العلاقة بما يؤدي الى ضياعي والله لا أدري ماذا أفعل كيف أهي هذه السالفة بطريقة دبلوماسية  أريد ردّك وشكرًا
آخر تحديث GMT23:08:17
 العرب اليوم -

عبث البنات

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكله : السلام عليكم سيدتي أنا شابة من سلطنة عمان. عندما دخلت المعهد هذه السنة. رأيت هناك شابًا لفت نظري، وجعلني أشعر بأني أحب لأول مرّة في حياتي. وصرت انظر اليه كلما رأيته، وبعد أن تعبت من ملاحقته، قلت في نفسي إني ربما يمكن أن أحصّله في الـ "فيس بوك". علمًا بأني عرفت اسمه من الشباب الذين ينادونه. هو كان معي في الباص لكن ليس معي في الصف الدراسي نفسه. فكرت مرارًا وتكرارًا في طريقة للتواصل معه، ثم كان أن أسست حساب إيميل ثانيًا واشتركت في الـ "فيس بوك" وأضفته. ولقد قمت بذلك لأني لم أرد أن يعرف من أنا في البداية، لكني عدت وقلت: ما الفائدة من اختبائي؟ وكان أن خبرته من أنا. وهكذا استمررنا نتواصل عن طريق الإيميل وما زلنا حتى الآن. سيدتي، أنا أحبه يجدّ وأعتقد أنه هو يحبني، لكني لست متأكدة تمامًا من حبه. وهو ما عنده هذه "السوالف" وما كان يتوقّع أن واحدة تُعجب به. ربما أكون قد أخطأت وجعلته يرى صورتي وشعري مكشوفين. وهذا حرام. لذا انا نادمة جدًا، وخائفة من أن يكون قد حفظ الصورة او أي شيء آخر. المهم أني قررت أن أكلّمه يوم العيد، لأني أريد ان أعرف ما إذا كنّا سنستمر أم لا. وفي الحقيقة، إنها المرة الأولى التي أجرّت فيها شيئًا كهذا، وعمري ما أحسست بالفرحة في حياتي مثل هذه الفترة. سيدتي، أن لا أعرف أن الفرحة لا تدوم، ولم اخبر أحدًا بما جرى بيني وبين هذا الشاب. واتمنّى ألاّ يكشف ذلك احد، لأني أريد أن نخرج أنا وهو معًا. سيدتي، أنا خائفة ولا أدري إن كنت سأستمر في هذه العلاقة بما يؤدي الى ضياعي. والله لا أدري ماذا أفعل؟ كيف أهي هذه "السالفة" بطريقة دبلوماسية ؟ أريد ردّك؟ وشكرًا.

المغرب اليوم

الحل : عزيزتي هو عبث ولعب بنار أنت بدأته. وبالطبع، لا بدّ لكل حكاية من نهاية. لكن تفكيرك في إنهاء الأمر تفكير خطير، وليس فقط يحرق يدك، لا بل ربما سوف تحرقين جسدك كله لو خرجت مع هذا الشاب. أوقفي العبث حالًا ومن دون مقدمات، وألف حذار من التمتع باللعبة واعادتها. فكثيرات مثلك يكررن الخطأ، ولكن ليس كل مرة تسلم الجرّة.

arabstoday

داليدا خليل تودّع العزوبية بإطلالة بيضاء ساحرة وتخطف الأنظار بأناقة لا تُنسى

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 11:56 2025 الأحد ,07 أيلول / سبتمبر

كيت ميدلتون تعود بإطلالة شعر داكن في كأس
 العرب اليوم - كيت ميدلتون تعود بإطلالة شعر داكن في كأس العالم للرغبي وتخطف الأنظار

GMT 12:02 2025 الأربعاء ,03 أيلول / سبتمبر

شيخ الأزهر يتهم الصهاينة بتجويع أطفال غزة حتى
 العرب اليوم - شيخ الأزهر يتهم الصهاينة بتجويع أطفال غزة حتى التصقت جلودهم بعظامهم
 العرب اليوم -

GMT 10:36 2025 السبت ,06 أيلول / سبتمبر

من عامل نظافه الي باحث قانوني مصري يحصل
 العرب اليوم - من عامل نظافه الي باحث قانوني مصري يحصل علي الماجستير ويستعد للدكتوراه

GMT 16:10 2025 الأحد ,31 آب / أغسطس

قضية الدعم القطري لميرا ناير قد تؤثر على
 العرب اليوم - قضية الدعم القطري لميرا ناير قد تؤثر على حملة ابنها المرشح لمنصب عمدة نيويورك

GMT 03:54 2025 الجمعة ,05 أيلول / سبتمبر

تفكك أكبر جبل جليدي في العالم بعد 40
 العرب اليوم - تفكك أكبر جبل جليدي في العالم بعد 40 عاماً من انفصاله عن القارة القطبية الجنوبية

GMT 03:49 2025 السبت ,06 أيلول / سبتمبر

تعرّف على ما يخبئه لك الفلك
 العرب اليوم - تعرّف على ما يخبئه لك الفلك

GMT 10:55 2025 الأربعاء ,03 أيلول / سبتمبر

أصالة نصري تعود إلى دمشق بحفل ضخم بعد
 العرب اليوم - أصالة نصري تعود إلى دمشق بحفل ضخم بعد غياب 15 عاماً

GMT 03:49 2025 السبت ,06 أيلول / سبتمبر

تعرّف على ما يخبئه لك الفلك
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab