عمري 26 عام درست هندسة ديكور وعملت في مجالات عدة في
آخر تحديث GMT04:58:07
 العرب اليوم -

فتاه تحب رئيسها في العمل على الرغم من زواجه

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : عمري 26 عام درست هندسة ديكور وعملت في مجالات عدة في الهندسة من عمارة و ديكور و آخرها في مجال الاتصالات والهندسة المدنية ، في بداية العشرين عشت تجربة حب لم تتكلل بالنجاح ، وظللت طويلًا نحو عامان بعد أن تجاوزت الذكريات وطويت صفحة ، ومنذ ذلك الحين لم أصادف شخصًا يُعجب بي أو أُعجب به لا أدري ما السبب ، أنا فتاة من النوع اللواتي لا أُحبذ فكرة الحب بدون ارتباط ، أُفضّل العلاقات الجديّة ، أفضل الوحدة على أن اختار مالا يناسبني، البعض يعتقد أن جديتي هي السبب في تأني الشبان بطرح فكرة الحب علي ، الأن مشكلتي متكررة وعادية إلا أنها تعني لي الكثير وباتت تسيطر على رأسي ، وبتُّ أفقد السيطرة على نفسي وعلى تصرفاتي و الأهم من ذلك ‘نجازي بالعمل ، فأنا أحب رجلًا متزوجًا لديه ثلاثة أطفال صغار ، يكبُرني بتسعة أعوام ، بدأ حبي له بارتياحي المُطلق له ولحديثه ثم اكتشافي لمطابقة أفكارنا وإهتماماتنا وردات فعلنا في بعض الأمور ، فهو مدير القسم الذي أعمل به ، عُمر هذه الحال عام ونصف ولكن فب الآونة الأخيرة تضاعف حبي له بت أفكر به طيلة الوقت أحب أن نتمشى سوية ونتكلم ومعه لا أحس بالوقت ، أما بالنسبة لمشاعره تجاهي واعتراف إحدانا للآخر بأي شعور فلا يوجد شيء إذ أني شديدة الحرص على عائلته وشعور زوجته وغب البداية خوفي من الله يمنعني من اقتحام سلام عائلته وتدميرها ، لكن الحب لا يخفب على أحد أحبه لدرجة الموت واعتقد أنه على دراية بالموضوع إذ أن العيون لا تكذب ، وفي غالبية الأحيان يتضح لي أنه يبادلني نفس الشعور فعندما نتحدث سويًا يتكلم معي بنوع من الخصوصية لا أجدها عندما يتكلم مع غيري وهو دائمًا يقول لي بأنه يرتاح ويحب التحدث معي و لكني أستقرأت الحب في عيونه ، ما سمحت لنفسي أن اتمادى في علاقتي معه لكي لا تتزعزع علاقته بزوجته إلا أنني في بعض الأحيان أتمنى أن آخذه من يده وأعبر له عن مكنونات صدري وما تحمله من مشاعر ملتهبة ، أريد أن اتخطى هذه العقبة تعبت جدًا ، الحب أخذ وعطاء وأحس أني لوحدي و مللت هذا الدور ، كلما يناديني أو اسمع صوته يتزعزع كياني و أفقد التركيز ، وفي الآونة الأخيرة بت أموت من الغيرة عليه ، فعندما أسمعه يتكلم على الهاتف مع زوجته أو يذكر إسمها أحس أن شياطين الدنيا تتلبسني وتغمرني حاجة مُلحّة للبكاء ، هو ليس لي وأنا لست له أنا على يقين بهذه الحقيقة ولكن لا جدوى أنا غير قادرة على الحؤول دون التفكير به ، أحبه جدً ، ما العمل أتمنى أن تساعدوني .

المغرب اليوم

الحل : أختي أنت قلت أن الرجل متزوج وعنده أولاد وهذا كافِ لأن تقطعي علاقتك به نهائيًا وتتقي الله في نفسك وفي زوجته وأولاده ، حرام عليك تهدمي بيت زوجته وأولاده صدقيني أن الرجل الخائن لا أمان له وأنه لن يقدر أن يسعدك أو يحافظ عليك ولا تبني سعادتك على تعاسة وشقاء الأخرين ، اتركيه فورًا ولو تطلب الأمر أن تتركي العمل معه وتقدري تبحثي عن مكان أخر بنفس التخصص وسبل العمل متوفرة والشركات كثيرة أهم شيء أنك تصوني شرفك وأخلاقك وما تهدمي بيت الرجل مع زوجته وأولاده .

arabstoday

درّة زروق بإطلالات كاجوال مثالية في صيف 2025

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 17:26 2025 الأحد ,29 حزيران / يونيو

أجمل 10 وجهات عالمية لعشاق الطعام وتجارب التذوق
 العرب اليوم - أجمل 10 وجهات عالمية لعشاق الطعام وتجارب التذوق المدهشة

GMT 00:47 2025 الثلاثاء ,08 تموز / يوليو

محمد بن زايد يستقبل الرئيس السوري أحمد الشرع
 العرب اليوم - محمد بن زايد يستقبل الرئيس السوري أحمد الشرع في زيارة عمل إلى الإمارات

GMT 03:28 2025 الإثنين ,07 تموز / يوليو

منى الشاذلي بعد جدل اللوحات التي نسبتها مها
 العرب اليوم - منى الشاذلي بعد جدل اللوحات التي نسبتها مها الصغير لنفسها
 العرب اليوم -

GMT 12:24 2025 الأربعاء ,25 حزيران / يونيو

أفكار مختلفة لارتداء اللون الوردي في الصيف

GMT 03:43 2025 الثلاثاء ,08 تموز / يوليو

أكثر الأبراج الفلكية تتسم بهدوءاً وإتزاناً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab