أنا سيّدة أيلغ من العمر 29 عامًا، لديّ من الأطفال أربعة
آخر تحديث GMT17:05:56
 العرب اليوم -

طفل خاص

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي أنا سيّدة أيلغ من العمر 29 عامًا، لديّ من الأطفال أربعة، أريد استشارتك بخصوص ابني البكر، البالغ من العمر 6 سنوات. فهو كثير الانزعاج والغضب لأي شيء، كما أنه كثير البكاء. ويبدأ بالتوبيخ حين يغضب بعبارات كالكبار، كما انه لا يحب اللعب مثل باقي الأطفال الذين في مثل سنّه. كل شيء عنده وقته المحدّد ولا يحب المزاح مطلقًا. وإذا غضبت عليه لسبب ما، يبدأ بالبكاء والتأسّف وضرب نفسه وعضّ يديه كعقاب لذاته أو بتوسّل لي أو لإخوته بضربه. لقد حاولنا أما وأبوه تهدئته ومعرفة السبب بالحوار معه، ولكنه يرد علينا بالقول إنه يكره الأسئلة الكثيرة. علمًا بأنه طفل ذكي ومُرتّب ومتفّوق جدًا في دراسته والحمد لله. ونحن نوفر له كل وسائل الراحة، إلاّ أن تصرفاته باتت تزعجني. لا أعرف كيف أتصرف معه، أشعر بأنه رجل كبير في جسد طفل. علمًا بأن فترة حلمي به كانت مُرّة وعصيبة. فهل هذا هو السبب؟ أفيديني يا سيدتي أرجوك.

المغرب اليوم

* عزيزتي أنا لست متخصصة فثي علم نفس الطفل. ولكن من الواضح أن طفلك فعليًا يحتاج الى طبيب أخصائي في علم النفس. وبدلًا من كتابة رسالة، ابحثي بسرعة عن معالج في علم نفس الأطفال وإذهبي به اليه. فالطفل حين يكون بما وصفته (ذكيًا وشاطرًا، لكنه منعزل وشديد العقاب لذاته)، فإنه ربما يعاني حالة Hyper activity(فرط النشاط) معيّنة تجعل الأصوات تتعبه. وربما حالة الافراط في الحساسية عنده من جرّاء ذلك، ولكن ربما يعاني حالة صعوبة تعلم اجتماعية. فطفلك المسكين لا يستوعب ولا يدرك لماذا لا يريد اللعب؟ أو لماذا يفشل في التعامل معكم؟ وقد يكون هناك سبب آخر. لذا، نصيحتي لك ان تبحثي فعليًا عن شخص جيّد، وأصرّ على كلمة جيّد، بمعنى شخص متخصص في علم نفس الطفل، وله خبرة وسمعة طيبة في هذا المجال.

arabstoday

درّة زروق بإطلالات كاجوال مثالية في صيف 2025

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 17:26 2025 الأحد ,29 حزيران / يونيو

أجمل 10 وجهات عالمية لعشاق الطعام وتجارب التذوق
 العرب اليوم - أجمل 10 وجهات عالمية لعشاق الطعام وتجارب التذوق المدهشة

GMT 00:47 2025 الثلاثاء ,08 تموز / يوليو

محمد بن زايد يستقبل الرئيس السوري أحمد الشرع
 العرب اليوم - محمد بن زايد يستقبل الرئيس السوري أحمد الشرع في زيارة عمل إلى الإمارات

GMT 03:28 2025 الإثنين ,07 تموز / يوليو

منى الشاذلي بعد جدل اللوحات التي نسبتها مها
 العرب اليوم - منى الشاذلي بعد جدل اللوحات التي نسبتها مها الصغير لنفسها
 العرب اليوم -

GMT 12:24 2025 الأربعاء ,25 حزيران / يونيو

أفكار مختلفة لارتداء اللون الوردي في الصيف

GMT 03:43 2025 الثلاثاء ,08 تموز / يوليو

أكثر الأبراج الفلكية تتسم بهدوءاً وإتزاناً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab