مشاكل وحلول
آخر تحديث GMT21:52:04
 العرب اليوم -
مجلس الأمن يبحث تثبيت وقف إطلاق النار في غزة وضمان تدفق المساعدات الإنسانية بورصة الدار البيضاء تنهي تداولاتها على وقع الانخفاض مجلس الوزراء اللبناني طالب الدول الضامنة بالضغط باتجاه تطبيق اتفاق وقف الأعمال العدائية مع إسرائيل مجلس السيادة في السودان ينفي وجود مفاوضات مباشرة أو غير مباشرة بين الجيش وقوات الدعم السريع في واشنطن دولة الإمارات تدين مصادقة الكنيست الإسرائيلي على مشروعي قانونين لفرض السيادة على الضفة الغربية المحتلة نتنياهو يشيد بدور ترامب في التعاون مع الدول العربية للمساعدة في إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين من غزة أحياء وزير الخارجية القطري يؤكد ضرورة تضافر الجهود الإقليمية والدولية لضمان تطبيق اتفاق غزة بما يحقق السلام المستدام والاستقرار في المنطقة ألوية العمالقة في اليمن تعلن ضبط سفينة إيرانية محملة بأسلحة ومنتجات إيرانية كانت متجهة إلى الحوثيين قرب باب المندب وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر يقول إن الولايات المتحدة هي أعظم صديق لإسرائيل ويعبّر عن امتنانه لإدارة ترامب على دعمها المستمر زلزال بقوة 4.5 درجة يضرب جزيرة رودس اليونانية
أخر الأخبار

غسالة الموتى

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي والدي معاق، واستعابه بطيء، وكلامه قليل، مع أني احيانًا أحس بأنه يفهم كل شيء. لكن ثقل لسانه يمنعه من التحدث. ولهذا السبب، فإن علاقتنا به سطحية، الكل يفر منه لأن أمي عودتنا ألا نحتك به. فهي دائمًا تتهمه بالمتخلف وتشتمه أمامنا وتضربه وتبصق عليه. وهي لا تحترمه ابدًا وتتنمى له الموت دائمًا. أمي يا سيدتي امرأة متسلطة، تتحكم في كل شيء في حياتنا، وكأن في يدها "ريموت كنترول". لا تريدنا أن نرفض لها طلب حت لو كان غلطًا. أمي تغسل الأموات. ولكنها دائمًا تشتمنا وتضربنا وتدعو علينا. كما انها تفرّق بين أبنائها كثيرًا ولا تحترمنا ابدًا. أحيانًا، تعلمنا كيف نسرق، واذا سرقنا ممتلكاتها هي، اتهمتنا باننا حرامية ولصوص. الى ذلك، هي تخاف من كلام الناس الذين يبدون وكأنهم أهم شيء في حياتها. تصوري مثلًا أنها تطعمهم قبل ان تطعمني. سيدتي، أمي دائمًا تقول لنا: أنا بيتكم أحسن تربية. مع العلم أنها لا تعلم عنا أي شيء، ولم نر منها سوى الإهانة والذل امام الناس. أشعر بانها لا تحب أن ترانا نبتسم أو نتجمع، ودائمًا تفرقنا. هي تفضحنا امام الناس وكأننا ارتكبنا جريمة في حقها. ألفظها رديئة، حيث تتهمنا بـ الفاجرات العاهرات، كما انها تحب المال كثيرًا، لدرجة أن تعبد الشخص لماله. يعني باختصار، أذا كنت أريد رضا امي، عليّ ان اعطيها فلوسًا. وهي دائمًا تقول إننا لا نبّرها. مع العلم اننا على الرغم من مساوئها نصمت ونتألم. لديّ 4 إخوة و 9 أخوات. أخي الأكبر كان يغتصبنا وأمي لا تعلم. واخي الثاني شخصيته ضعيفة جدًا. أما الثالث، فهو يغتصب البنات ويأتي ليتحدث أمامنا عن طرق جماعة معهن. أما الرابع، فهو يبلغ من العمر 13 عامًا وهو شاذ. كل هذا سببه امي ومعاملتها لنا. أخي الأكبر الآن طردته من البيت، لأنه لا يصرف على امي، أو بالأحرى لا يعطيها المال. أما البنات، فانا الرابعة بينهم، أمي زوجتني وأنا في عمر 17 سنة، وأخذت كل المهر لا اعلم ماذا فعلت به. زوجي يبكرني بـ 9 سنوات وأنا لست مرتاحة معه، لديّ أبناء وحالتي الزوجية غير مستقرة، هو خائن وغير هذا لا يناقشني أبدًا ولا يسمعني. وهو على الرغم من جمالي وصغر سنّي إلا انه ينظر الى غيري. لقد يئست منه، بعد مرور 4 سنوات أحبب شابًا ولا يزال معي. أنا لا أريد ان اقع في الحرام، لكن أنا ضعيفة وأريد احتواء وحبًا واهتمامًا. لقد فقدت الحنان والنقاش وكل شيء من جانب عائلتي ومن زوجي، لا اعلم ماذا افعل، أنا مشتتة، طلبت الطلاق ولكن زوجي رفض. أرجوك ساعديني أريد حلًا.

المغرب اليوم

هذه الأم هي بمثابة ابتلاء عظيم لكم كلكم. لا رحمة، لا قيم، لا إنسانية، بكل أسف إن تأثير ذلك جاء على شكل انحرافات شديدة. اغتصاب داخل العائلة، واغتصاب خارج العائلة، وانحرافات جمّة.أمك حلها صعب، اللهم الا اذار أ{أدت هي حلًا لأخلاقها. وأبوك المسكين له حق منك المداراة والابوة الجيدة. أعرف أن زواجك قد يكون فاشلًا، وزوجك ظالم، لكن الخيانة ليست هي الحل. أرى ان يكون جهادك هو وضع كل جهدك في العلاقة مع ابنائك وتعويضهم بما حرمت أنت منه. أما حكاية العلاقة الإضافية، فلن تحل مشكلة، بل ستعقد حياتك أكثر. إذا كنت مظلومة، فلا تكوني ظالمة. يكفي انك بعيدة عن بيت هذه المرأة الظالمة القاسية، وأنك وحدك في عالم قادرة على الأقل أن تجعليه أكثر نظافة من السابق.

arabstoday

إليسا تخطف الأنظار بإطلالات تجمع بين الأناقة والجرأة

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 07:03 2025 الأحد ,26 تشرين الأول / أكتوبر

سريلانكا بين الجبال والبحار تجربة سياحية لا تُنسى
 العرب اليوم - سريلانكا بين الجبال والبحار تجربة سياحية لا تُنسى

GMT 05:56 2025 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

اتجاهات جديدة لافتة لديكورات حفلات الزفاف في الشتاء
 العرب اليوم - اتجاهات جديدة لافتة لديكورات حفلات الزفاف في الشتاء

GMT 18:48 2025 الخميس ,23 تشرين الأول / أكتوبر

منظمة الصحة العالمية تؤكد ان الوضع في غزة
 العرب اليوم - منظمة الصحة العالمية تؤكد ان الوضع في غزة لا يزال كارثيا

GMT 11:32 2025 السبت ,25 تشرين الأول / أكتوبر

جدل واسع في الجزائر بعد زيارة صانع المحتوى
 العرب اليوم - جدل واسع في الجزائر بعد زيارة صانع المحتوى أنس الشايب واستقبال المؤثرات له

GMT 10:22 2025 الأربعاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تحافظ الزوجة على شخصيتها المستقلة داخل مؤسسة

GMT 07:24 2025 الثلاثاء ,14 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تحافظ الزوجة على شخصيتها المستقلة داخل مؤسسة

GMT 11:56 2025 السبت ,11 تشرين الأول / أكتوبر

التحديات العاطفية التي يواجهها الشباب في زمن التواصل

GMT 05:25 2025 السبت ,11 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تكون السند الحقيقي والأمان في الأوقات الصعبة

GMT 05:30 2025 الجمعة ,10 تشرين الأول / أكتوبر

ملامح العلاقات الصحية وغير الصحية في سن المراهقة
 العرب اليوم -

GMT 01:42 2025 الثلاثاء ,30 أيلول / سبتمبر

رئيس الوزراء الفرنسي متهم بالكذب بشأن ادعاء نيل
 العرب اليوم - رئيس الوزراء الفرنسي متهم بالكذب بشأن ادعاء نيل درجة الماجستير في القانون العام

GMT 09:43 2025 السبت ,11 تشرين الأول / أكتوبر

ميغان ماركل تشارك لحظة رومانسية مع الأمير هاري
 العرب اليوم - ميغان ماركل تشارك لحظة رومانسية مع الأمير هاري في نيويورك وتلقي الضوء على أهمية الصحة النفسية

GMT 02:20 2025 الثلاثاء ,21 تشرين الأول / أكتوبر

فيضانات عنيفة تجتاح قرى في ألاسكا وتتسبب بنزوح
 العرب اليوم - فيضانات عنيفة تجتاح قرى في ألاسكا وتتسبب بنزوح اكثر من ألفي شخص وتدمير واسع للبنية التحتية

GMT 06:17 2025 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

الأبراج الفلكية التي لديها القدرة على مواجهة الصعاب
 العرب اليوم - الأبراج الفلكية التي لديها القدرة على مواجهة الصعاب والتغلب عليها مهما كانت

GMT 03:37 2025 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

أزمة بين محمد فؤاد وشركة الإنتاج بعد تسريب
 العرب اليوم - أزمة بين محمد فؤاد وشركة الإنتاج بعد تسريب أغنيته الجديدة حليم

GMT 05:56 2025 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

اتجاهات جديدة لافتة لديكورات حفلات الزفاف في الشتاء

GMT 07:03 2025 الأحد ,26 تشرين الأول / أكتوبر

سريلانكا بين الجبال والبحار تجربة سياحية لا تُنسى

GMT 06:08 2025 الجمعة ,17 تشرين الأول / أكتوبر

أهم المزايا المتوقعة فى سلسلة iPhone 18

GMT 05:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab