السلام عليكم سيدتي
أنا فتاة عمري 20 سنة، نشأت في عائلة عديمة التفاهم، والجميع عصبيون دائماً مع الوقت أصبحت مثلهم عصبية، بل يمكن أكثر منهم ولا أسيطر على نفسي أثناء الغضب المشكلة، أن لديّ إخوة أنا مسؤولة عنهم، لأن والديّ منفصلان من دون طلاق يعني الوالدة ببيت أهلها سيدتي، كل يوم تزيد عصبيتي أكثر من الأيام الماضية، وأحياناً أمد يدي على إخوتي، على الرغم من أني لا أريد هذا الشيء لكن يحدث هذا غصباً عني سيدتي، نفسيتي تعبت وأصبحت لا أطيق نفسي وألومها كثيراً والاسوأ أنني افقد أعصابي على اتفه الأشياء سيدتي، أنا حنونة جداً وصبورة، فهل هناك حلّ أستطيع القيام به الحقيقة ان والدي ما زال يتحملني حتى الآن، لكن أخا أن ينفذ صبره يوماً ما
وانا كما تعرفين فتاة ويتقدم لي كثير من الخّطاب، لكن الحمد الله ربي لم يكتب نصيباً الى الآن 
سيدتي، أريد ان أعالج نفسي قبل أن أتزوج وأدمر بيتي فإضافة الى كل مشاكلي، فإن والدي، أطال الله عمره، كثير المشاكل على الرغم من طيبة قلبه علماً بأن هناك من يتقدم لي ويريده والدي من دون علمي وهو ينكر أحياناً أن هناك من تقدم وأنا لا أقول إنني قد أوافق على أحدهم لا ولكن أود على الأقل أن يأخذ رأيي أنا فتاة جميلة جداً ومهتمة بنفسي وعاقلة وحكيمة وأعرف انه إن لم يوافق أبي على شخص، سيتقدم لي غيره ولكنني لا أريد أن يطير من يدي هذا الشخص ولكن الى متى سيستمر الامر هكذا مع العلم انني لم افتح مع والدي هذا الموضوع ولكن، إن حدث وفاتحني أحد بالموضوع، أرد بأنه لم يعجب المتقدم والدي فلست مهتمة، أي انني اريد رضا والدي فماذا أفعل، أرجوك
آخر تحديث GMT09:46:46
 العرب اليوم -

عصبية المسؤولية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي أنا فتاة عمري 20 سنة، نشأت في عائلة عديمة التفاهم، والجميع عصبيون دائماً. مع الوقت أصبحت مثلهم عصبية، بل يمكن أكثر منهم ولا أسيطر على نفسي أثناء الغضب. المشكلة، أن لديّ إخوة أنا مسؤولة عنهم، لأن والديّ منفصلان من دون طلاق. يعني الوالدة ببيت أهلها. سيدتي، كل يوم تزيد عصبيتي أكثر من الأيام الماضية، وأحياناً أمد يدي على إخوتي، على الرغم من أني لا أريد هذا الشيء. لكن يحدث هذا غصباً عني. سيدتي، نفسيتي تعبت وأصبحت لا أطيق نفسي وألومها كثيراً. والاسوأ أنني افقد أعصابي على اتفه الأشياء. سيدتي، أنا حنونة جداً وصبورة، فهل هناك حلّ أستطيع القيام به؟ الحقيقة ان والدي ما زال يتحملني حتى الآن، لكن أخا أن ينفذ صبره يوماً ما. وانا كما تعرفين فتاة ويتقدم لي كثير من الخّطاب، لكن الحمد الله ربي لم يكتب نصيباً الى الآن. سيدتي، أريد ان أعالج نفسي قبل أن أتزوج وأدمر بيتي. فإضافة الى كل مشاكلي، فإن والدي، أطال الله عمره، كثير المشاكل على الرغم من طيبة قلبه. علماً بأن هناك من يتقدم لي ويريده والدي من دون علمي. وهو ينكر أحياناً أن هناك من تقدم. وأنا لا أقول إنني قد أوافق على أحدهم. لا. ولكن أود على الأقل أن يأخذ رأيي. أنا فتاة جميلة جداً ومهتمة بنفسي وعاقلة وحكيمة وأعرف انه إن لم يوافق أبي على شخص، سيتقدم لي غيره. ولكنني لا أريد أن يطير من يدي هذا الشخص. ولكن الى متى سيستمر الامر هكذا؟ مع العلم انني لم افتح مع والدي هذا الموضوع. ولكن، إن حدث وفاتحني أحد بالموضوع، أرد بأنه لم يعجب المتقدم والدي فلست مهتمة، أي انني اريد رضا والدي. فماذا أفعل، أرجوك

المغرب اليوم

ابنتي، أنت تحملت أمراً اكبر من عمرك وهي مسؤولية أطفال. بمعنى أن طفولتك ضاعت، لا لعب، لا مرح ولا شقاوة، والظاهر، أيا كانت ظروف أمك أن هناك مقدار من الانانية واضح في ما تفعله. الآن انت عصبية الى درجة ضرب الآخرين، وتقولين أن والدك يسامحك، هو في الحقيقة يساح أخطاءه وغيباه ويغض النظر حتى تبقي تخدمين إخوتك. المشكلة أن أنانية أبيك وصلت الى أن يرفض خطابك حتى ترعي إخوتك. وانا أرى في ذلك نوعاً من الانانية الخطيرة التي يجب أن تتوقف. نعم، إذا كان الأمر حقيقياً وانت تشعرين بأن والدك يضيع عليك الفرص، قفي موقفاً جاداً أمام هذا الأمر واخبري والدك برغبتك في ان تتزوجي وتكملي دينك، وقولي له إن من حقك أن تعيشي حياتك. وإن كان ولا بد، فهو يجب ان يصلح الامر مع أمك، أن يأتي بمربية، أو ان يتزوج مثلاً، ولكن، أن يضيع حياتك بأنانيته هذه، فهذا سلوك غير صحيح وغير صحي، ويجب ان ترفضينه مهما كان الثمن. بصراحة، بعض الآباء والامهات يمارسون أنانية تفوق الوصف، هناك نقطة مهمة أخرى، وهي صحيح أنك صغيرة ولكنك في حاجة الى الزواج، وأساس القضية هي مبدأ الاستغلال وليس فقط عمرك.

arabstoday

أمينة خليل تتألق في الأبيض بإطلالات عصرية ولمسات أنثوية

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - أسرار شهرة الساعات السويسرية وتاريخها العريق

GMT 09:29 2025 الإثنين ,05 أيار / مايو

أفضل 10 أنشطة سياحية لتجربة لا تُنسى في
 العرب اليوم - أفضل 10 أنشطة سياحية لتجربة لا تُنسى في قلب عُمان

GMT 19:37 2025 الجمعة ,25 إبريل / نيسان

كلمات يمكنها أن تساعد في إحلال السلام بين

GMT 17:06 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

كيف تجعل زواجك مليئاً بالمودة

GMT 10:55 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

اتبعي عدة خطوات لبناء طفل واثق من نفسه
 العرب اليوم -

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً

GMT 04:57 2025 الإثنين ,05 أيار / مايو

أبرز توقعات برج الثور في شهر مايو / أيار 2025
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab